Quantcast
Channel: CAPTAIN TAREK DREAM
Viewing all articles
Browse latest Browse all 6162

«دين.. دم.. أطفال» التجارة الأكثر ربحاً لتنظيم الإخوان

$
0
0

«دين.. دم.. أطفال»، ثلاثة محاور يعزف عليها الإخوان فى أدائهم التنظيمى والسياسى وأخيراً الاحتجاجى، الأول بدأ مع الانتخابات الرئاسية، لتحفيز المواطنين على انتخاب رئيس يطبق شرع الله، والثانى جاء بعد أحداث العنف بين مؤيدى المعزول ومعارضيه والثالث جاء باستخدام الأطفال فى الاعتصامات والمسيرات وهم يحملون أكفانهم على أيديهم، ليطيحوا بقوانين تجريم الاتجار بالبشر واحترام حقوق الطفل عرض الحائط، لخدمة مصالحهم الشخصية.

«جماعة الإخوان كغيرها من فرق الخوارج، التى تتخذ شعارات ظاهرها رحمة وباطنها العذاب»، حسب تعبير د. أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، عن أساليب التجارة التى اتبعها الإخوان منذ اعتلائهم الحكم وحتى بعد عزل مرسى "الجماعة تلجأ لادعاءات لا ظل لها من الحقيقة تحت شعار المشروع الإسلامى والتجارة بالدين وهذا المشروع المزعوم لا وجود له، لا بآلية ولا وسائل ولا دراسات، بل ثرثرة".

الناشط الحقوقى محمد زارع، عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، أكد أن«منظمات حقوق الإنسان متقدرش تعمل أكتر من توعية ونصايح وتوصيات للحكومة، لأن أى أحداث عنف بتحصل فى حق الإنسان السبب فيها الأوضاع السياسية فى الدولة، والإخوان بتوظف ده صح وشاعرين بالطمأنينة لأنهم بيحتموا تحت مظلة الخوف من الانتقاد الدولى والمحلى».

Viewing all articles
Browse latest Browse all 6162

Trending Articles