Quantcast
Channel: CAPTAIN TAREK DREAM
Viewing all 6162 articles
Browse latest View live

عاجل : ''داعش''ينشر صور إستهدافه كمين الصفا بالعريش

$
0
0

بيان الهجوم


نشرت حسابات تابعة لتنظيم "داعش" في شمال سيناء صورًا للهجوم الإرهابي الأخير على كمين "الصفا" جنوب مدينة العريش


والذي أسفر عن مقتل قرابة 15 من أفراد وضباط الكمين فضلاً عن فقدان ضابط نظام من قوة قسم ثان العريش ومجند.


وأكدت مصادر أمنية اليوم الأحد أن قوة كمين الصفا بلغت قبل الهجوم 22 فرد شرطة بينهم 5 ضباط


وأضافت أن استجواب ضابط و4 مجندين نجوا من الحادث أكد اشتباكهم مع العناصر التكفيرية وقتل 4 منهم.


وأعلن تنظيم "داعش" أمس مسؤليته عن الهجوم الذي استهدف كمين "الصفا" الشرطي


وقد أعلن تنظيم "أنصار بيت المقدس"، الموالي لتنظيم داعش الإرهابي، مسؤوليته عن الهجوم على كمين الصفا في العريش، أمس السبت، ونشر صورا قال إنها لعملية الهجوم.


فيما أوضحت صور نشرها التنظيم اليوم عملية الاستهداف وهويات بعض أفراد الكمين عقب استهدافه.


وتضمن الإعلان - الذي نشرته حسابات عدد من عناصر التنظيم الإرهابي على موقع "تويتر"اليوم الأحد - تفاصيل العملية، التي قال "بيت المقدس"إنها مرت بـ3 مراحل هي اقتحام الكمين بالعربات والقذائف، ثم الاشتباك مع القوات، ثم الاستيلاء على المعدات الموجودة في الكمين


وكان مسؤول مركز الإعلام الأمني في وزارة الداخلية أعلن أنه تم إطلاق قذيفة هاون على كمين الصفا الكائن بالطريق الدائري في دائرة قسم ثالث العريش، وأضاف في بيان أن الهجوم الإرهابي أسفر عن استشهاد 15 من قوات الشرطة.


أسماء وصور ضحايا حادث تفجير كمين الصفا بمدينة العريش بشمال سيناء، بالأمس، حيث وصل عدد الضحايا إلى 18 قتيلاً، بينهم 4 ضباط تم نقلهم لمستشفى العريش العسكري فيما أعلنت حسابات تابعة لتنظيم "داعش"على موقع تويتر مسؤولية التنظيم عن العملية.













ـ الشهيد ملازم أول: شرف محمد إبراهيم. 

ـ االشهيد نقيب: محمد عمرو محمد. 

ـ الشهيد النقيب: محمود منير محمود. 

ـ الشهيد مجند: بسام هنداوي محمد. 

ـ الشهيد مجند: حمادة غريب عبدالعزيز. 

ـ الشهيد مجند: حسن أبوغنيمة محمد. 

ـ الشهيد مجند: سعد أحمد سعد محمد. 

ـ الشهيد مجند: فتحي جمال فتحي. 

ـ الشهيد مجند: محمود إبراهيم عبدالجواد. 

ـ الشهيد مجند: محمد مصطفى حسين. 

ـ الشهيد مجند: مصطفى علي محمد. 

ـ الشهيد مجند: ياسر محمود محمد.

ـ الشهيد مجند: يوسف أمير فؤاد حنا.

ـ الشهيد مجند: إبراهيم عبدالغني علي.

إلى جنة الخلد يا خير أجناد الأرض
إلى جنة الفردوس الأعلى يا عين باتت تحرس فى سبيل الله
ألى الجنة يا شهداء الحق والواجب

ونعــــــــــــــــــــــــــدكم بالقصـــــــــــــــــــــــــاص لكـــــــــــــــــــــــــــــم

بسم الله الرحمن الرحيم
وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ*فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ*يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ
صدق الله العظيم

عاجل : الأمن الوطني يضبط خليتين إرهابيتين تابعين لداعش ببورسعيد يتزعمهم طالبين أزهريين

$
0
0
47_20140206183215

تمكن قطاع الامن الوطنى ببورسعيد بالتنسيق مع مديريه أمن بورسعيد من ضبط خليتين إرهابيتين مكونتان من تسعه اشخاص من معتنقى أفكار تنظيم الدوله الإسلاميه ببلاد العراق والشام المعروفه باسم ( داعش )من أبناء المحافظه .

أضافت التحريات تولى الجهادى / عبدالله مصطفى أحمد حسان مواليد ١٩٩٧/٣/٩ طالب بالمعهد الازهرى ببورسعيد ويقيم مساكن أمل الجبل .

ويعاونه عبدالرحمن محمود محمد الغرابلى ( والمكنى بـ أبو عمر )مواليد ١٩٩٣/٧/١ طالب ويقيم الزهور مساكن ال ٥٠٠٠ وحدة مسؤليه إستقطاب ومفاتحه العناصر الشبابيه من خلال صفحات ومواقع التواصل الاجتماعى وإمدادهم ببعض المطبوعات والإصدارات التى تدعو للفكر التكفيرى وإقناعهم بفرض الجهاد وتكفير الأقباط وإباحه دماء رجال الشرطة والقوات المسلحة بإعتبارهم جيش وأعوان الردة .

وأضافت التحريات إعتزام أعضاء الخليتين السفر لدوله ليبيا وسوريا لتلقى تدريبات مكثفه على أعمال التفجير والاستهداف والعودة للبلاد مرة أخرى من خلال التسلل بطرق غير مشروعة لتنفيذ بعض العمليات العدائيه ضد رجال الشرطة والقوات المسلحة ومرافق الدولة العامة والمنشأت الكنسية بالبلاد .

وأكدت المعلومات إتهام بعض العناصر الاخوانيه الشبابية لتلك الخليتين .

وبعد جمع التحريات والتأكد من جمع خيوطها تحركت على الفور وتمكنت القوات من ضبط أحد افراد الخليتين البالغ عددهم ٩ أشخاص خلال محاولتهم التسلل لمحافظه شمال سيناء .

وبعرض المذكورين على النيابه العامه إعترفوا تفصيليا أمام السيد رئيس النيابة الكلية بإعتناقهم للأفكار والمفاهيم الجهاديه وإعتزامهم الإنضمام لعناصر تنظيم الدوله الإسلامية لتلقى تدريبات جهادية مسلحة والعودة لتنفيذ عمليات عدائية ضد رجال الشرطة والقوات المسلحة ومرافق الدولة المصرية.

«حماس» تزيل صور مرسي.. وشعارات «اﻹخوان»

$
0
0
محاكمة مرسي

أزالت حركة المقاومة اﻹسلامية “حماس”، الحاكمة في قطاع غزة، شعارات جماعة اﻹخوان المسلمين، وصور قادتهم، بما في ذلك صورة مؤسس الجماعة حسن البنا، و المعزول المتهم بالتخابر والخيانة العظمى محمد مرسي.

وكشفت مصادر مطلعة اليوم اﻹثنين، عن أن دائرة العمل الجماهيري التابعة لـ”حماس”، أزالت كل الصور والشعارات التي تشير إلى جماعة اﻹخوان، وتبعية الحركة لها.


وأضافت المصادر، أنه تم استبدال هذه الصور، بلافتة كبيرة كتب عليها: “المقاومة ﻻ توجه سلاحها إلى الخارج.. البوصلة نحو تحرير فلسطين”، - في إشارة إلى عدم ضلوع حماس في أي عمليات إرهابية بمصر أو أي دولة.

جدير بالذكر، أن وزارة الداخلية المصرية اتهمت حركة “حماس”باﻻشتراك في إغتيال النائب العام الراحل المستشار هشام بركات.

والتقى وفد من “حماس”مؤخرا، مع قيادات في المخابرات المصرية، حيث أكدوا أن الحركة بريئة من التهم الموجهة إليهم.

الجيش الثالث الميدانى ينجح فى ضبط سيارة نقل تحتوى على كميات كبيرة من المتفجرات

$
0
0

فى إطار جهود القوات المسلحة المتواصلة لإقتلاع جذور التطرف والإرهاب ومنع عمليات التهريب إلى داخل البلاد .



وأثناء قيام قوات الجيش الثالث الميدانى بتنفيذ كمين غير مدبر بمنطقة ( أم قطف )بالقسيمة تم الإشتباه فى أحد سيارات النقل المحملة بمواد البناء ( السن )


وبتفتيشها عثر بداخلها على ( عدد "100"إسطوانة حديدية تستخدم فى تصنيع العبوات الناسفة)


عدد " 119"برميل بلاستيك يحتوى على حمض الكبريتيك


عدد "22"برميل يحتوى على مادة شديدة الإنفجار


عدد "22"جركن تنر


عدد "22"شيكارة بها مادة (C4 شديدة الإنفجار )


وضبط عدد (2) فرد من مستقلى السيارة .


هذا وقد تم إحالة الواقعة وتسليم المضبوطات إلى جهات الإختصاص وذلك لإتخاذ الإجراءات القانونية حيالها .

Egypt, Saudi Arabia Sign Deal to Finance Development of Sinai Peninsula

$
0
0
Sisi Salman

Egypt signed a number of agreements with Saudi Arabia on Sunday, including one worth USD 1.5 billion aimed at financing development of the Sinai Peninsula.

Egypt’s International Cooperation Minister, Sahar Nasr, signed a “$1.5 billion agreement with the Saudi Development Fund for developing projects in the Sinai Peninsula,” a ministry statement released on Sunday read.

The funds will be used in the development of the peninsula, including agricultural and residential projects, in addition to building a university.

The agreement was formally signed between Egypt and the Saudi Development Fund, and will be implemented by the Egyptian Armed Forces in both the South and North Sinai.

In January, Nasr first announced that Egypt was set to receive USD 1.5 billion to finance the development of the Sinai, and USD 1.5 billion more for the country’s oil purchases and to promote trade.

Sunday’s agreements will also see Saudi Arabia finance Egypt’s petroleum needs for the next five years.

In addition, the two governments signed a memorandum of understanding to promote Saudi investment. In December, Saudi Arabia pledged approximately USD 8 billion of investments to Egypt.

The petroleum agreement comes despite a global decline in "crude oil prices" which has caused a sharp fall in Saudi Arabia’s revenues. According to Reuters, the Kingdom has sought a bank loan of between USD 6 to 8 billion, which would be “the first significant foreign borrowing by the kingdom’s government for over a decade.”

Sunday’s agreements were reached on the sidelines of the fifth meeting of the Egyptian-Saudi Coordination Council held in the Saudi capital Riyadh.

The Sinai Peninsula has since former president Mohamed Morsi was ousted in 2013 seen a rise in militancy. It has become a stronghold for the so-called Islamic State group, which has carried out numerous deadly attacks against Egyptian security forces.

The latest attack was executed yesterday, claiming the lives of 15 policemen.

Relations between Egypt and Saudi Arabia have strengthened since then-Defense Minister Abdel Fattah Al-Sisi led a popularly-backed military coup against Morsi.

The strengthened relations have seen Al-Sisi and Saudi Arabia’s King Salman paying each other several visits since the former rose to power. Most recently, Al-Sisi visited the Gulf nation to attend the finale of a joint military exercise. Salman is also set to visit Egypt early next month, according to a statement from the Kingdom’s ambassador to Egypt.

Saudi Arabia, with other Arab Gulf states, has pumped billions of dollars into Egypt’s crisis-ridden economy, which has in the past years seen its foreign currency reserves rapidly depleting.

عاجل : مقتل واصابة 60 من عناصر داعش وبيت المقدس في شمال سيناء

$
0
0

مقتل وإصابة 60 من عناصر داعش وبيت المقدس في شمال سيناء ..وجثث الضحايا تحت أقدام أبطال الجيش..

الأسري يعترفون بخطط التنظيم الدولي بعد سقوطهم في قبضة النسور الشرسة !!

ما زالت القوات المسلحة تواصل ضرب بور الاجرام في سيناء والقضاء علي الدواعش حيث نجحت اليوم، في تكبيد تنظيم “بيت المقدس”الإرهابي خسائر كبيرة، بعد توجيه ضربات جويةناجحة لمعاقل تنظيم بيت المقدس جنوبي رفح والشيخ زويد.

صرح بذلك مصدر أمني كبير بشمال سيناء، مؤكدًا أن القوات الجوية وجهت ضربات صاروخية لأكثر من 30 تجمعًا للعناصر التكفيرية بقرى “المهدية، والمقاطعة، والفيتات، والتومة، والعجرة”، وتم قصف مزارع وأشجار كثيفة معروفة باسم الآتل، كانت عناصر مختبئة فيها.

كما تم قصف 3 دراجات نارية وسيارة تستقلها عناصر إرهابية، وأسفرت عمليات القصف الجوي اليوم بطائرات الاباتشي والاف 16 عن مقتل قرابة 20 عنصرا إرهابيا وإصابة قرابة 40 آخرين.

كما دمرت القوات الجوية 4 مخازن للمتفجرات جنوب رفح، كما تمكنت قوة مشتركة من الجيش والشرطة من ضبط 36 عنصرًا مشتبها فيهم، وتمت إحالتهم للتحقيقات..

وإعترف عدد من أعضاء التنظيم بخطط داعش ضد مصر.

السعودي نايف الروضان.. المصنف ضمن أكثر 30 عالم أعصاب تأثيرًا في العالم

$
0
0

نايف الروضان فيلسوف وعالم أعصاب وخبير بالجيوستراتيجية. عضو في كلية سان أنتونيو في جامعة أوكسفورد في المملكة المتحدة. يشغل منصب رئيس مركز الجيوستراتيجية والعولمة والامن والمستقبل العالمي في مركز جنيف للسياسات الأمنية

“الغرب ليسوا عباقرة ونحن لسنا أغبياء، هم فقط يدعمون الفاشل حتى ينجح، ونحن نحارب الناجح حتى يفشل”كانت تلك العبارة التي قالها العالم المصري الشهير أحمد زويل والحائز على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1999.


تعبّر مقولته عن حالنا وأوضاعنا، وعن التجاهل الذي يمارَس بقصد أو بدون قصد بحق خيرة أبناء الوطن ونوابغه أمثال البروفيسور نايف الروضان. هو ضمن علماء الأعصاب الثلاثين الأكثر تأثيرًا في العالم، ومؤسس مختبرات الأعصاب في جامعة هارفرد، ومكتشف الخلايا السرطانية المجهولة في العالم، وقد كان المستشار الطبي الخاص للملك فهد رحمه الله.

نايف الروضان

النشأة

هو نايف بن رزق بن فارس الروضان السرحاني، ولد في 8 يونيو عام 1959 في مدينة سكاكا الجوف، وحصل على الثانوية العامة السعودية عام 1975. حصل على إجازة في الطب من جامعة نيوكاسل في إنجلترا. عمل كطبيب مقيم في مستشفى الملك فيصل التخصصي في الرياض قسم علاج وجراحة المخ والأعصاب لمدة عامين 1984 – 1986. وبدأ مشوار الأبحاث والتخصص في جراحة المخ والأعصاب خلال ابتعاثه إلى الولايات المتحدة.


بدأ نايف الروضان مسيرته كجرّاح وطبيب أعصاب ، حيث كان طالباً في كلية الطب ، وكان متأثراً بطبيب الأعصاب الشهير لورد جون والتن. تدرب على عمليات جراحة الأعصاب واطّلع على البحوث التي أجريت عليها ، في مايو كلينيك (عيادة مايو)، روشستر مينيسوتا في الولايات المتحدة الأمريكية . وقد أصبح الرئيس المقيم لجراحة المخ و الأعصاب ، و كان متأثراً أيضاً بالدكتور ثورالف سنت ، و الدكتور ديفيد بيبقراس ، والدكتور باتريك جاي كيلي في مايو كلينيك (عيادة مايو). و حصل على الدكتوراه في تمييز المواد الأفيونية ، و المستقبلات الفرعية للنوروتنسين ( ناقل عصبي موسع للأوعية ) في المخ ، مع الالتزام بمضادات استقبال الالم .


في عام 1993 ، كانت تربطه زمالة بجراحي الأعصاب في الكونغرس ، و التحق بقسم جراحة المخ و الأعصاب في كلية يال الطبية كعضو في جراحة الصرع وعلم الأعصاب الجزيئية تحت إشراف الدكتور دنيس سبنسر . في عام 1994 ، أصبح نايف الروضان عضو في قسم جراحة المخ والأعصاب في مستشفى ماساتشوستس العام في كلية هارفارد الطبية ، حيث كان يعمل على دراسة نيوروببتيد (علم الوراثة الجزيئية و تجديد الخلايا العصبية) . في عام 1995 ، عُين في هيئة التدريس في كلية الطب بجامعة هارفرد ، و أسس برنامج النيوروتكنولوجي مع فائز جائزة النوبل الدكتور جايمس أي مولر ، و الدكتور روبرت مارتوزا .

و قد أسس أيضاً المختبرات لجراحة المخ و الأعصاب الخلوية والعلم التطبيقي لجراحة المخ والأعصاب في قسم جراحة المخ والأعصاب في مستشفى ماساتشوستس العام بكلية هارفرد الطبية .


علم الأعصاب والعلاقات الدولية

منذ عام 2002 بدأ الدكتور نايف الروضان بتحويل تركيزه العلمي إلى التفاعل بين علم الأعصاب و العلاقات الدولية ومن خلال العديد من المنشورات وأصبح رائداً في تطبيق علم الأعصاب و الآثار العصبية والسلوكية للكيميائية العصبية والآليات الخلوية والتي تدعم العواطف وانعدام الأخلاق والأنانية والخوف والجشع والهيمنة ، كما وصل إلى تحليل وتصور الاتجاهات في مجال الجغرافيا السياسية المعاصرة والأمن العالمي والأمن القومي وأمن امتداد الثقافات والحرب والسلام.


وفي عام 2006 أنضم الدكتور نايف الروضان إلى مركز جنيف للسياسات الأمنية في جنيف بسويسرا كأحد كبار الباحثين في الجيوستراتيجية وقائدا للجغرافيا السياسية للعولمة وبرنامج الأمن العالمي. وفي عام 2009 أصبح الدكتور نايف الروضان عضوا بارزا في كلية سانت انطونيو بجامعة أكسفورد حيث يقوم بعدة أعمال منها تحليل نقاط التحول الحاسمة في العالم العربي والإسلامي وعلاقة الجغرافيا السياسية في حاضرهم ومستقبلهم الإقليمي والعالمي.

وتشمل اهتماماته الجيوستراتيجية الحالية ما يلي:

الجغرافيا السياسية للشرق الأوسط و الأمن الوطني والعالمي الدائم و الجغرافيا السياسية للفضاء الخارجي والتقنيات الإستراتيجية و المخاطر المتعاقبة للاستراتيجيات العالمية.


أما اهتماماته الفلسفية فتشمل :

العدالة العالمية وكرامة الإنسان والنظام الدولي و التاريخ المشترك للإنسانية وأمن امتداد الثقافات وتعاونها فلسفة التاريخ المستمر وكرامة الإنسان و تاريخ الأفكار و الفلسفة العصبية للطبيعة البشرية وآثارها على الحرب والسلام والتعاون الأخلاقي السياسي بين المذاهب والدول والثقافات. 

نايف الروضان

مسيرته العلمية والمهنية

نايف الروضان عالم أعصاب وباحث وفيلسوف وخبير في الجيوستراتيجية، يشغل الآن منصب رئيس مركز الدراسات الاستراتيجية لعلوم الأمن العالمي في جنيف، وعضو في مجلس الكبار (Senior Fellow)في كلية سانت أنتوني بجامعة أكسفورد البريطانية. وقد كان جزءًا من ثلاثة مراكز علمية بحثية في الولايات المتحدة، وهي: مايو كلينك، وجامعة يال، وهارفرد.


بدأ الروضان مسيرته في جراحة الأعصاب، كطالب طب، تأثر بعالم الأعصاب الشهير جون والتن، وقد تدرب على إجراء العمليات الجراحية وأجرى أبحاثًا في علم الأعصاب في مايو كلينك في روشستر في مينيسوتا في الولايات المتحدة. وقد أصبح الرئيس المقيم في جراحة المخ والأعصاب، وقد حصل على الدكتوراه عام 1988 في تمييز المواد الأفيونية والمستقبلات الفرعية للنوروتنسين في المخ مع الالتزام بمضادات استقبال الألم.


في عام 1993 حصل على زمالة من كونجرس جراحي الأعصاب، وقد التحق بقسم جراحة المخ والأعصاب في جامعة يال الطبية كعضو في جراحة الصرع وعلم الأعصاب الجزيئية. وقد أسس مختبرات لجراحة المخ و الأعصاب الخلوية والعلم التطبيقي لجراحة المخ والأعصاب في قسم جراحة المخ والأعصاب في مستشفى ماساتشوستس العام بكلية هارفرد الطبية.

نايف الروضان 

الدرجات والإنجازات العلمية

بورد جراحة المخ من جامعة هارفرد، وزمالة في أبحاث جراجة المخ من جامعة يال، وزمالة في أبحاث جراحة المخ من جامعة هارفرد. رشحته جامعة هارفرد للعمل بها استشاريًا لجراحة المخ، وقد كان عضوًا في هيئة التدريس لديها. أجرى أكثر من ألف عملية جراحية في مجال اختصاصه، نشر أكثر من ستين بحثًا محكمًا في المجال نفسه، وله أكثر من عشرين كتابًا فلسفيًا وحضاريًا.

نايف الروضان 

فلسفة الدكتور الروضان في تطويع علم الأعصاب في مجال العلاقات الدولية

منذ عام 2002 تحول اهتمام الروضان ليتركز على العلاقة التفاعلية بين علم الأعصاب والعلاقات الدولية وذلك من حلال مؤلفات عديدة. وأصبح رائدًا في تطبيق علم الأعصاب والآثار العصبية والسلوكية للكيميائية العصبية والآليات الخلوية والتي تدعم العواطف وانعدام الأخلاق والأنانية والخوف والجشع والهيمنة. كما وصل إلى تحليل وتصور الاتجاهات في مجال الجغرافيا السياسية المعاصرة والأمن العالمي والأمن القومي وأمن امتداد الثقافات والحرب والسلام. وفي عام 2006 انضم الدكتور الروضان إلى مركز جنيف للسياسات الأمنية في جنيف بسويسرا كأحد كبار الباحثين في الجيوستراتيجية وقائدًا للجغرافيا السياسية للعولمة وبرنامج الأمن العالمي. وفي عام 2009 أصبح عضوًا بارزًا في كلية سانت أنتونيو بجامعة أكسفورد.

مجموعة كتب الروضان 

مؤلفاته

فلسفة الطبيعة البشرية "الأنانية اللا أخلاقية العاطفية " :

في عام 2008 نشر الدكتور نايف الروضان نظريته عن العصبية الكيميائية القائمة على الطبيعة البشرية. حيث يقول أن الفرضية الدائمة بأن سلوك الإنسان محكوم بالمبادئ الأخلاقية والعقل يتعارض مع استمرار وجود الحرمان والظلم والوحشية وعدم المساواة والصراع بين البشر. ويعتمد في هذه النظرية على مجموعة واسعة من المناهج الفلسفية والنفسية والتطورية للطبيعة البشرية بالإضافة إلى البحوث العلمية العصبية. ويقول بأن سلوك الإنسان محكوم بالدرجة الأولى "بالمصلحة الشخصية العاطفية"وأن عقل الإنسان "صفحة بيضاء "كما يقول الروضان أن : "معظم البشر ليسو ذو أخلاق وليسو بدون أخلاق ولكنهم بالفطرة عديمو الأخلاق وأن الظروف والاحتياجات هي التي تحدد أهمية وجود بوصلة البشر الأخلاقية".


ويشير الروضان إلى أن هذا الأمر له آثار عميقة على إعادة تنظيم آليات الحكم على كل المستويات مع التشديد على دور المجتمع والنظام العالمي فيما يتعلق بالاستقرار و الأمن و السلام و التعاون و العدالة و أمن الإنسان و بناء الهوية و علاقات دمج الثقافات و الصراع و الاستعلاء العرقي و كراهية الأجانب و المبادئ الأخلاقية والحكم العالمي.


نظريته في الطبيعة البشرية

نظرية الروضان في الطبيعة البشرية تتحدى وجهات نظر كلاً من هوبز و روسو وتضع الأساسيات لنهج واعد و واقعي. وهي أيضاً من الدعاة القائلين بأن (البوصلة الأخلاقية)أو النطاق الأخلاقي لشخص ما يستطيع أن يؤثر بشكل إيجابي في المجتمع بمختلف آلياته وأُطُره عن طريق السلوكيات البناءة ، الروضان أيضاً اقترح مفهوم أسماه (الخوف المنتج للعدوان الوقائي)يحذرنا فيه من الشعور بعدم الرضا عن فضائل الطبيعة البشرية. هذا الكتاب تحت عنوان (العاطفة الأنانية غير الأخلاقية)يستعرض الروضان في هذا الكتاب نظرية الفلسفة العصبية في الطبيعة البشرية وآثاره على الأمن العالمي (برلين، LIT،2008) .


وقد علق على هذا الكتاب البروفسيور مايكل فريدين من جامعة أكسفورد قائلاً : "هذا الكتاب الطموح و واسع النطاق يقدم لنا توليفة من المناهج الفلسفية والعلمية للطبيعة البشرية كما يعرض لنا نداء قوي لمجموعة من القيم الإنسانية العالمية . جاذبية هذا الكتاب تكمن في حجته القوية التي تقول بأنه يجب أخذ الجانب العاطفي من الطبيعة البشرية بجدية ، إذا أردنا أن نصمم نُظم فعالة للتعاون السياسي و الأخلاقي كما أن فكرنا السياسي يحتاج إلى أن يكون ملهماً عن طريق العواقب النفسية والعصبية لكمايئية أدمغتنا "


نظرية العلاقات الدولية: "الواقعية التعايشية"

في عام 2007 نشر الدكتور نايف الروضان نظريته "الواقعية التعايشية في العلاقات الدولية" والتي تناسب العالم المتصل والمترابط والعالمي. الواقعية التعايشية توسع عدد الجهات الفاعلة المتحدة في السياسة العالمية إلى جانب الجهات الفاعلة الحكومية وغير الحكومية وكما أنها تسمح بالمنافسة الخالية من الصراع فهي تسمح أيضاً بالكسب بشكل كامل في التعايش ولكن في إطار وقعي. وتفترض نظرية الواقعية التعايشية أن (السلام والأمن يمكن أن يتحقق من خلال نظام الحكم الذي يضمن تعايش مفيد ومتبادل لعدد كبير من الأطراف الفاعلة بالإضافة إلى تلبية الاحتياجات الإنسانية في كل أماكن التعايش).


وضع عنوان الكتاب: الواقعية التعايشية: نظرية العلاقات الدولية في عالم مترابط وسريع (Symbiotic Realism: A Theory of International Relations in an Instant and an Interdependent World (Berlin: LIT Verlag, 2007). وتعليقا على هذا الكتاب، قال السفير ثيودور وينكلر من مركز جنيف للرقابة الديمقراطية على القوت المسلحة DCAF : "هذا الكتاب يعتبر ثروة إنه بحث شامل وكتاب متقن بحيث يتقدم بنظرية العلاقات الدولية إلى الأمام بشكل ملحوظ من خلال دمج الجوانب المهمة مثل : الجنس (النوع)و تغير المناخ و الوصول إلى الموارد الطبيعية و الثقافة و الحضارة بحسب المفاهيم الحالية. كما أنه يتميز بالإنسانية العميقة والتسامح الثقافي بالإضافة إلى الحس المشترك باختصار : مساهمة مهمة في الحوار الدولي".


الأعمال

يعتبر من كبار الفلاسفة في علوم استراتيجية السلوك البشري والتعايش الحضاري، وأبحاث مستقبل الأمن العالمي، له أكثر من 20 كتابًا، منها: سياسة التقنيات الاستراتيجية الناشئة، ومفهوم ما بعد الإنسانية الحتمي، وكتاب فلسفة التاريخ المستدام وكرامة الإنسان، وله نظريات في الطبيعة البشرية والعلاقات الدولية والواقعية التعايشية ونظرية الفيزيائية العصبية العقلية، وهو أول من اكتشف الخلايا السرطانية المجهولة في العالم.

1 – الأنانية اللاأخلاقية عاطفية المنشأ (بحث فلسفي في الطبائع البشرية).

2 – واقعية التعايش (بحث في الأسس الواقعية للتعايش البشري والعلاقات العالمية).

3 – التاريخ البشري المستدام والكرامة البشرية (بحث فلسفي في استمرارية التاريخ أو انتهائه).

4 – الأسس العقلانية العصبية المادية (نظرية تبحث في وسائل اكتساب المعرفة).

5 – مبدأ الحصيلة الجمعية للأمن (بحث في فرضيات الأمن العالمي).

6 – السياسات المؤطرة لتطوير التقنيات الاستراتيجية (بحث في حتمية التمازج البشري الإنساني).

7 – دور العالم الإسلامي العربي في صعود الحضارة الغربية (بحث في الأمن التبادلي بين الحضارات).


نظرية العصبية الكيميائية

وهي نظرية قائمة على الطبيعة البشرية حيث يرى بأن سلوك الإنسان يعتمد على المصلحة الشخصية العاطفية وليس محكومًا بالمبادئ الأخلاقية، فقد لا يستمر تحكيم العقل في ظل الحرمان والظلم وعدم المساواة بين البشر. وتدرس النظرية آثار الفلسفة العصبية على الأمن والاستقرار العالمي، بما يجب أن يُبنى عليه من إعادة تنظيم آليات الحكم على كل المستويات مع التشديد على دور المجتمع والنظام العالمي فيما يتعلق بالاستقرار والأمن والسلام والتعاون والعدالة وأمن الإنسان وبناء الهوية وعلاقات دمج الثقافات والصراع والاستعلاء العرقي وكراهية الأجانب والمبادئ الأخلاقية والحكم العالمي.

كتاب التاريخ المستدام للبشرية وكرامة الإنسان

كتب الدكتور نايف

هو كتاب فلسفي نُشر باللغات الإنجليزية والألمانية والفرنسية، حاز على اهتمام كبير وذلك لأن الروضان عمل على تقديم شرح فلسفي لتاريخ الحضارات البشرية انطلاقًا من فهم إنسان متخصص في علوم الدماغ كمخزن للخصوصيات البشرية من غرائز وأنانيات وعواطف وإرادة وسيطرة الدماغ على حركة الجسم كمركز للحركة بكافة أنواعها، إذن قام بتسخير خبرته كعالم في الأعصاب والمخ في الفهم الفلسفي للإنسان وحضاراته وسلوكياته.


التاريخ البشري المستدام في نظره هو الانطلاق التقدمي المستمر الذي تكون فيه نوعية الحياة على هذا الكوكب أو على كواكب أخرى يتم تأسيسها على ضمان الكرامة الإنسانية، لكل إنسان، وفي كل وقت. وقد قال الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر عن هذا الكتاب: “لقد جعلنا الدكتور نايف الروضان أمام تحدي التعامل مع التاريخ، وكيف يمكن أن يقودنا ذلك إلى تحسين الظروف البشرية”. ولمن يرغب بالاطلاع على الأعمال الكاملة للدكتور الروضان الدخول إلى هذا الرابط.


فلسفة التاريخ: التاريخ المستدام و كرامة الإنسان

في ٢٠٠٩، قام الدكتور نايف الروضان كذلك بنشر فلسفته في التاريخ والتي ناقش فيها دور الحكم الرشيد والصراع الدائم بين (صفات الطبيعة البشرية)و(حاجات الكرامة الإنسانية)في استدامة التاريخ أو أي نظام سياسي. في كتابه هذا قدم الدكتور نايف مصطلح "الانتصار الحضاري"عبر نموذجه "المحيط الشامل للحضارة الإنسانية". كما أكد في كتابة أيضاً أن تحقيق الكرامة للجميع ، في كل زمان وتحت أي ظروف هو المحرك والدافع للتاريخ البشري وهو ما يضمن استدامته. وفي هذا الصدد يرى نايف الروضان "أن نموذج الحكم الرشيد الذي يحد من تجاوزات الطبيعة البشرية ويضمن تحقيق جو تسوده السعادة والإنتاجية عن طريق تعزيز المنطق والكرامة كمتطلب أساسي " . يحمل هذا الكتاب عنوان "التاريخ المستدام وكرامة الإنسان : فلسفة التاريخ والانتصار الحضاري " (عن دار "LIT Verlag"بيرلين، ٢٠٠٩).


و قد علق الرئيس الرئيس جيمي كارتر الرئيس التاسع والثلاثون للولايات المتحدة على الكتاب قائلاً : "لقد جعلنا الدكتور نايف الروضان أمام تحدي التعامل مع التاريخ وكيف يمكن أن يقودنا ذلك إلى تحسين الظروف البشرية. هذا الكتاب يمثل آرائه حول كيفيه تحقيق التاريخ المستدام القائم على الكرامة الإنسانية. من وجهة نظره، يتطلب ذلك حكماً رشيداً و أساسه "المنطق و الأمان و حقوق الإنسان و المسائلة و الشفافية و العدل و الفرص و الإبداع و الشمولية "وأنا أتفق مع ذلك، وأتمنى أن يجد المنهج المطروح في هذا الكتاب الكثير من الأتباع."


كما علق اللورد جيديز من ساوثجيت عضو مجلس اللوردات البريطاني والرئيس السابق لكلية لندن للعلوم الاقتصادية على الكتاب قائلاً:"ليس باستطاعة أي شخص يسعى لفهم الظروف الحالية أن يتجاهل كتاب الدكتور الروضان الملهم و تحليله عميق لجوهر القيم التي يمكن أن يستند و يستدام عليها أي حكم رشيد فعال".


نظريات أخرى

نظرية المعرفة: الفيزيائية العصبية العقلية أقترح الروضان نظرية المعرفة التي تدعى بـ "الفيزيائية العصبية العقلية"نظرية المعرفة للروضان تسلّم بدور التفسير ، معنى البيانات والمنطق في إكتساب المعرفة وهذه المعرفة غير محدّدة إلى حدٍ ما. يشير الروضان إلى أن هذه المعرفة يمكن أن تكون أيضاً مقيدة حسب الوقت أو المكان أو الثقافة وأن كل مصادر الطاقة ماديّة حتى لو لم يمكن ملاحظتها مع تقنياتنا الحالية والمعرفة مما يجعل وجودها "حقائق ممكنة تخضع للإثبات "ويضيف أن الأفعال العاطفية والإدراك وكل عمليات التفكير الأخرى أيضاً تعتبر ماديّة. ضمّن هذا في فلسفته من كتاب تاريخ المستدامة وكرامة الإنسان: فلسفة التاريخ والإنتصار الحضاري.
نموذج الأمن العالمي: “ قاعدة المجموع المتعدد للأمن "

يطرح الدكتور نايف الروضان "قاعدة المجموع المتعدد للأمن "والتي تُعزز تفاعل التعاون الأمني بين الدول والثقافات والمفيد لكل الأطراف والمبني على العدالة العالمية. وهذه القاعدة تُؤكد على وجوب تعزيز العدالة الدولية لتكون هي مركز السياسة العالمية. وليس ذلك لأسباب نفعية وإنما من أجل تحقيق مصالح دائمة للدول وللثقافات. وقد عُنون هذا الكتاب "الأبعاد الخمسة للأمن العالمي : اقتراح قاعدة المجموع المتعدد للأمن" .( برلين: الناشر ليت، 2007)


سياسة التقنيات الإستراجية الناشئة: مفهوم ما بعد الإنسانية الحتمي

طرح الدكتور الروضان في كتابة (The Politics of Emerging Strategic Technologies: Implications for Geopolitics, Human Enhancement and Human Destiny)( سياسة التقنيات الاستراتيجية الناشئة : آثارها ومدلولاتها على الجغرافيا السياسية والتعزيز البشري ومصير الإنسان ومفهوم (Inevitable Trans humanism) مابعد الإنسانية الحتمي)، حيث ناقش فيه ان التعزيز والتطور الإنساني لمرحلة ما بعد الإنسانية هو أمر حتمي لا محالة بسبب الدوافع والسمات البشرية العاطفية و الاخلاقية والذاتية. و استعداداً لمواجهة تلك التحديات ، قام د.الروضان بمناشدة المجتمع العالمي وعلى نحو عاجل لإنشاء قواعد وضوابط أخلاقية وقانونية للموازنة بين الحاجة للابتكار ولضمان الكرامة البشرية. كما قام أيضاً بتحليل التفاعل بين التقنيات الاستراتيجية الناشئة ، الجغرافيا السياسية و السلطة الوطنية.


وفي تعليقة على الكتاب ، سجل الدكتور جيمس لويس (James Lewis)، زميل ومدير برنامج التقنية والسياسة العامة بمركز الاستراتيجيات والدراسات الدولية (CSIS)في العاصمة واشنطن بالولايات المتحدة مدى إعجابه بنظرية د.الروضان للتفاعل بين التقنيات الحديثة والسلطة الوطنية حيث ذكر انها تتعدى التقديرات الآلية لاكتشاف الآثار الاجتماعية والسياسية لعالم أعيد تشكيله بالتغيرات التقنية. وذكر أن النقاش حول التعزيز البشري من خلال العقاقير والتلاعب الجيني قد أثار العديد من المشاكل الجديدة والمعقدة على الصعيد السياسي و الأخلاقي لعالم مختلف على وشك الظهور. كما يتفرد كتاب د.الروضان بنقاشات فريدة ومتميزة عن نتائج التقنيات الحديثة والتي من شأنها أن تستخدم كدليل لأحد القوى الأساسية لتشكيل السياسة الدولية.


كما أضاف البروفيسور جيوفاني دي ميتشل (Giovanni De Micheli)مدير معهد الهندسة الكهربائية ومركز الأنظمة المتكاملة في المعهد الفيدرالي السويسري للتقنية (EPFL)في لوزان بسويسرا : أن د.نايف الروضان قام في كتابة بإعطاء نظرة واسعة عن التقنيات الحديثة ودورها في تمكين الإنسان من مواصلة التطور. كما تناول بشكل شامل الاتجاهات الأساسية لتلك الاستراتيجيات التقنية وأثرها الكبير على الجغرافيا السياسية و الاستراتيجية ذات الصلة. وضمن الاطار ، سلط الضوء على الحاجة الماسة لإعداد سياسات بين الأمم لضمان حرية اختيار المصير و حفظ الكرامة الإنسانية في كل زمان ومكان. إن هذه الدراسة هي رحلة علمية مثيرة إلى المستقبل من شأنها أن تسحر القارئ و تشجع المجتمع على التأمل في الطبيعة البشرية والمسئوليات المتعلقة بها.

الجوائز العالمية

نايف السرحان

تسلم الروضان عددًا من الجوائز البحثية، منها جائزة السير جيمس سبينس، جائزة جيب، جائزة فاركوهار موراي، جائزة الجمعية الأمريكية لجراحة الأعصاب مرتين، جائزة منينجر، جائزة الطبيب المقيم السنوية لكونجرس جراحي المخ والأعصاب، جائزة الباحث الشاب من الجمعية الأمريكية لجراحي الأعصاب، وجائزة الزمالة السنوية لكونجرس جراحي المخ والأعصاب، وجائزه أفضل بحث من جامعه أكسفورد في مجال المخ والأعصاب عام 1995.


الجوائز التي حصل عليها

الجوائز في علم المخ والأعصاب:

تسلّم الدكتور نايف الروضان عن أبحاثه الجوائز التالية:

جائزة سير جيمس سبينس
جائزة القيب
جائوة الفارقوهار موراري
جائزة الجمعيّة الأمريكية لجرّاحي المخ والأعصاب (مرّتان) .
جائزة المينينجر
جائزة الطبيب المُقيم السنويّة لكونجرس جرّاحي المخ والأعصاب
جائزة الباحث الشاب للجمعيّة الأمريكية لجرّاحي المخ والأعصاب
جائزة الزمالة السنويّة لكونجرس جرّاحي المخ الأعصاب

الحساب الرسمي للبروفيسور والعالم الكبير الروضان على موقع تويتر @SustainHistory

تويتر الدكتور نايف الروضان

وقد دشن نشطاء على موقع تويتر من المعجبين بأعمال البروفيسور الروضان وفلسفته وإنجازاته العريقة هاشتاج يدعو لترشيحه لجائزة نوبل #رشح_العالم_نايف_الروضان_لجائزة_نوبل .

ونتمنى مزيدًا من الإنجازات المذهلة للبروفيسور الروضان، وجائزة نوبل ليست بعيدة المنال مقارنة بحجم أعماله التي سخرها لخدمة البشرية، فهو من يسهر على تحقيق الأمن والاستقرار العالمي.

EXCLUSIVE BREAKING NEWS :Deadly Explosions Hit Brussels Airport

$
0
0
Deadly Explosions Rock Zaventem Airport In Brussels


Deadly Explosions Rock Zaventem Airport In Brussels

Explosions were also heard at a Brussels train station.

Two loud explosions rocked the main airport terminal in Brussels, Belgium on Tuesday, a day after authorities said a new suspect in the Nov. 13, 2015 Paris terror attacks -- possibly the bomb-maker -- was likely loose in the city.


Airport spokeswoman Anke Fransen said: "There were two blasts in the departure hall. First aid team are in place for help."

Belgium's public broadcaster RTBF said, according to hospital officials, there were as many as 10 fatalities and dozens injured in the blasts, which witnesses said hit the departure hall at Brussels Airport. Some witnesses told Sky News the blasts struck near the American Airlines desk in the departures hall.


Several people were injured in the explosion at Maelbeeck metro station.

Belgian media also reported that apparent gunshots were heard, and shouting in Arabic, before the explosions. CBS News could not independently verify those reports.


Footage released on social media showed people running away with smoke billowing from the building. Windows were also shattered due to the shockwave. 

About an hour after the explosions at the airport, there were reports of an explosion at the Maelbeek metro station in central Brussels, very near the U.S. Embassy and European Union headquarters. The metro system was shut down. It was not immediately clear whether there were casualties at Maelbeek.

Belgian Interior Minister Jan Jambon raised the nation's terror alert to it

At least one person was killed and several injured 


Police are seen in front of the main terminal of Brussels Airport after two large explosions in the departures hall, March 22, 2016

after two explosions occurred in the departure hall


of Zaventem Airport in Brussels Tuesday morning.

Police arrested one of the prime suspects in the Paris attacks, Salah Abdeslam, on Friday in the now-notorious Brussels neighborhood of Molenbeek. On Monday, officials said they were still searching another man, identified as Najim Laachraoui -- who may have been group's bomb-maker.


Belgian media said the airport was being evacuated and no flights were allowed. Rail transport to the facility was also halted. 

The Brussels airport serves 23 million passengers annually.

CBS News correspondent Charlie D'Agata reported that, according to Belgian authorities, Laachraoui's DNA was found on the explosives used in the gun and suicide attacks in Paris. The carnage in Paris is believed to have been planned largely in Brussels, where a handful of the attackers lived or had links.


Other media outlets reported explosions at up to three metro stations.

His whereabouts are unknown, and prosecutors admitted Monday they weren't close to solving the puzzle.

Video and photos from Brussels Airport, which is located in Zaventem, a suburb just northeast of the capital, showed windows of the main terminal blown out with smoke rising from the shattered panes.


Passengers crowd toward exits inside the main terminal of Brussels Airport, in Belgium, after a couple of apparent bomb blasts in the main terminal, March 22, 2016

Gunfire was also reported. 

live images of passengers being herded by airport staff toward exits away from the scene of the explosions. The mood seemed tense but orderly and mostly calm. Sky's Alex Rossi, who was in the terminal at the time of the blasts at about 8 a.m local time (3 a.m. Eastern), said they caused the building to shake.

Video from the main departures hall, taken on cell phone by a passenger, showed dozens of ceiling tiles and other debris on the floor.


Brussels Metro operator STIB announced on Twitter that the metro is closing.

Passengers were being told by airport officials to leave their hand luggage on the floor and to continue toward airport exits. Outside, passengers gathered on the tarmac and were guided onto buses to be transported to a crisis center.

Shortly after, explosions were heard at Brussels train station, staff told.


Damage inside Brussels airport

Both the airport and all Brussels metro stations were evacuated. All flights were suspended or diverted. 


Metro Brussel

The incident occurred four days after the arrest in Brussels of a suspected participant in November militant attacks in Paris that killed 130 people. Belgian police had been on alert for any reprisal action.


Two loud explosions at Zaventem airport in Brussels

There was no immediate official comment on the cause of the attack.

Updated : In Photos : Deadly Explosions Rock Brussels Airport And Subway

$
0
0


At least 34 were killed and 172 more injured.

brusselssubwaymaelbeekbomb.jpg

Rescue workers treat victims outside the Maelbeek metro station after a blast, in Brussels, Belgium, in this image taken from a March 22, 2016 video

An injured man lies on the ground after the terror attacks in Brussels

All public transport in Brussels was shut down, as it was in London during 2005 militant attacks on the underground that killed 52. The Belgian Crisis Centre, clearly wary of a further incident, appealed to the population: "Stay where you are".

One of the blasts at the airport is believed to have been a suicide bombing.



Bombs tore through the main airport for the Belgian capital and a subway station in central Brussels on Tuesday, a day after authorities said a suspect in the Nov. 13, 2015 Paris terror attacks -- possibly the bomb-maker -- was likely loose in the city.



At least 26 people were killed in what Belgian federal prosecutor Frederic Van Leeuw said were "terrorist attacks" in the city, which has been on high alert since the Paris carnage last year.




U.S. officials told they believed Americans had been injured in the blasts, but there was no confirmation on the number or condition of the casualties, and the State Department was still trying to track down families.


Police presence across the E.U. and the U.S. have been ramped up in the wake of the attacks.

Policemen speak at a security perimeter near Maalbeek metro station

Belgian police officers detain a man at the Gare du Midi train station in Brussels

Belgium's public broadcaster RTBF said at least one suicide bomber was behind the two explosions at the airport. A U.S. official told that at least 11 people were killed and dozens injured in the blasts in the departure hall at Brussels Airport.


EXCLUSIVE BREAKING NEWS Deadly Explosions Hit Brussels Airport

Brussels Zaventem airport explosions: Smoke seen as people run from blasts

Some witnesses told the blasts struck near the American Airlines desk in the departures hall. Belgian media reported that gunshots were heard, and shouting in Arabic, before the explosions.



About an hour after the explosions at the airport, there was a blast at the Maelbeek Metro station in central Brussels, very near the U.S. Embassy and European Union headquarters. The Metro system was shut down. Emergency workers could be seen treating several injured people outside the metro station at Maelbeek.




A spokesman for the company that operates Brussels' transport system said at least 15 people died in the Maelbeek Metro attack and 55 more were wounded.


The incidents occurred just days after the suspected mastermind of the Paris terror attacks was arrested.


"The Metro was leaving Maelbeek station for Schuman when there was a really loud explosion," Alexandre Brans, 32, told the AP as he wiped blood off his face. "It was panic everywhere. There were a lot of people in the Metro."



Belgian Interior Minister Jan Jambon raised the nation's terror alert to its maximum level in the wake of explosions at the airport, indicating authorities believed a terrorist attack to be imminent.



"What we feared has happened,"Belgian Prime Minister Charles Michel said, urging his nation to "be calm and show solidarity."




It was atrocious. The ceilings collapsed," traveller Zach Mouzoun, who flew in from Geneva just minutes before the first explosion at the airport, told . "There was blood everywhere, injured people, bags everywhere... We were walking in the debris. It was a war scene."



All flights in and out of Brussels Airport were cancelled, and all public transport in the Belgian capital was also shutdown. Eurostar trains in and out of Brussels from the rest of Europe were also cancelled Tuesday.




CBS News correspondent Charlie D'Agata said the Belgian royal palace, home to the king and queen, was evacuated.


Deadly explosions rocked a Brussels airport and train station Tuesday morning, just days after the suspected mastermind of last year’s Paris terror attacks was captured.


Belgian police said that at least 11 people were killed in a bombing and an apparent suicide attack at the Zaventem airport, where gunfire was also reported. An additional 15 were killed in blasts at the Maelbeek metro station, Flemish public broadcaster VRT said, citing transit officials.


metro

A Kalashnikov assault rifle was found at the airport, Belgian media reported.



Police arrested one of the prime suspects in the Paris attacks, Salah Abdeslam, on Friday in the now-notorious Brussels neighborhood of Molenbeek. On Monday, officials said they were still searching another man, identified as Najim Laachraoui -- who may have been group's bomb-maker.



according to Belgian authorities, Laachraoui's DNA was found on the explosives used in the gun and suicide attacks in Paris. The carnage in Paris is believed to have been planned largely in Brussels, where a handful of the attackers lived or had links. That attack was blamed on the Islamic State of Iraq and Syria (ISIS), but the attackers were "home-grown" militants, from Europe.




His whereabouts are unknown, and prosecutors admitted Monday they weren't close to solving the puzzle.


Both the airport and all Brussels metro stations were evacuated. Flights to and from Brussels were suspended and all city public transportation—including trains, buses, and trams— was shut down.



in 2015 alone, Belgium convicted 33 people of joining or supporting ISIS -- some of them in absentia as they were believed to be in Syria. That, said Palmer, may just have been the tip of the iceberg.



Belgium's prime minister said there was no information immediately available to suggest a link between Tuesday's attacks and the arrest on Friday of Abdeslam.



However, a U.S. official told that the attacks have all the hallmarks of ISIS, and the fact that it could happen just shows how "relentless" the terrorists are in attempting to pull off attacks. The official said the attacks in Brussels exposed weaknesses in airport security as well as on subway systems worldwide.




Video and photos from Brussels Airport, which is located in Zaventem, a suburb just northeast of the capital, showed windows of the main terminal blown out with smoke rising from the shattered panes.


Eurostar trains service was also halted.

brussels-airport-bomb-3.jpg

Passengers crowd toward exits inside the main terminal of Brussels Airport, in Belgium, after a couple of apparent bomb blasts in the main terminal, March 22, 2016



live images of passengers being herded by airport staff toward exits away from the scene of the explosions. The mood seemed tense but orderly and mostly calm. Sky's Alex Rossi, who was in the terminal at the time of the blasts at about 8 a.m local time (3 a.m. Eastern), said they caused the building to shake.



Video from the main departures hall, taken on cell phone by a passenger, showed dozens of ceiling tiles and other debris on the floor.




Passengers were being told by airport officials to leave their hand luggage on the floor and to continue toward airport exits. Outside, passengers gathered on the tarmac and were guided onto buses to be transported to a crisis center.


Damage inside Brussels airport 

Witnesses described a chaotic scene as emergency personnel worked to treat the wounded and clear the area.


People react outside Brussels airport after explosions rocked the facility in Brussels, Belgium, on Tuesday March 22, 2016. There was another blast at a subway station, just days after the main suspect in the November Paris attacks was arrested in the city, police said.



“I helped carry out five dead, with their legs destroyed, as if the bomb came from a piece of luggage,” Alphonse Youla, an airport worker said. 


Two women were wounded in the attacks at Brussels Airport.


Airport workers embrace as they leave the scene of explosions at Zaventem airport near Brussels, Belgium, March 22, 2016. 

Damage at Brussels Airport after an explosion

“It was atrocious. The ceilings collapsed,” one witness at the airport the French TV station BFM. “There was blood everywhere, injured people, bags everywhere.”


In this image made from video, emergency rescue workers help an unidentified person at the site of an explosion at a metro station in Brussels, Belgium, on March 22, 2016.



Another airport witness told Politico’s Tara Palmieri that “it was an apocalypse.”


Rescuers give a victim first aid on March 22, 2016, near Maalbeek metro station in Brussels.

Damage at Zaventem airport in Brussels

Abdel MelloulIt was working near the subway station when the blasts went off. 


People walk away from Brussels airport after explosions rocked the facility in Brussels, Belgium, Tuesday March 22, 2016.

A plume of smoke rises over Brussels airport after an explosion

“It was terrible,” he told De Standaard.”I saw people who were completely burnt, there was a lot of blood.”


A wounded man is seen at the Zaventem Airport in Brussels, where several people were killed Tuesday morning. 


In this image taken from TV an injured person is evacuated as emergency services attend the scene after an explosion in a main metro station in Brussels on Tuesday, March 22, 2016.

Passengers and airport staff console each other after being evacuated from the terminal building at Brussels airport

The metro station is close to both the European Union headquarters and U.S. Embassy.


Smoke rising from the Maalbeek underground, in Brussels, following a blast at the station close to the capital's European quarter on March 22, 2016.

Passengers who were evacuated from the airport wait in Zaventem

The EU buildings were placed on lockdown and staff were advised to stay home.


trains being evacuated between two affected stations in Brussels


People are seen at the scene of explosions at Zaventem airport near Brussels, Belgium

Passengers and airport staff are evacuated from the terminal building after explosions at Brussels Airport

“We are following the situation minute by minute,” Belgian Prime Minister Charles Michel said. "The victims and the people present at Brussels Airport are the absolute priority.”


People react as they walk away from Brussels airport after explosions rocked the facility in Brussels, Belgium Tuesday March 22, 2016. 

Treating the injured outside a Brussels Metro station

Michel encouraged those seeking information about loved ones to call 1771, a crisis hotline.


People are evacuated from Brussels Airport, in Zaventem, on March 22, 2016. 

Schuman Metro station in Brussels closed

The mayor of Antwerp said it was “the darkest day in the history of our country since WWII.”




A young girl looks out of the window of a bus after being evacuated from Brussels airport, after explosions rocked the facility in Brussels, Belgium, Tuesday March 22, 2016. 

Explosion at Maalbeek Metro station in Brussels

The Belgian royal family called the attacks “cruel and cowardly.”


People react as they walk away from Brussels airport after explosions rocked the facility in Brussels, Belgium Tuesday March 22, 2016.



The scene at Brussels airport immediately after the explosion

Injured people at Maelbeek Metro station in Brussels

“The king and queen’s thoughts are with the victims and their families, as well as the first responders who are doing everything to help the victims,” they said in a statement.


World leaders expressed both condolences and concern.

“Today is a black day for #Europe,” German justice minister Heiko Maas said. “The horrible events in #Brussels affect us all. We are steadfastly at the Belgians’ side.”


People react as they walk away from Brussels airport after explosions rocked the facility in Brussels, Belgium Tuesday March 22, 2016. 



Officials in France and the U.K. increased security and called emergency meetings to discuss the situation. 


People react outside Brussels airport after explosions rocked the facility in Brussels, Belgium Tuesday March 22, 2016. 



U.S. President Barack Obama, who is on a state trip to Cuba, was also briefed on the incidents. 



In a statement, American Airlines said it was aware of the incident and that "all of our employees and contractors are accounted for with no reported injuries."



The attacks in Brussels quickly sent shockwaves around Europe, and the world, with the French halting trains in and out of Paris' main Gare du Norde station, and British authorities stepping up security around public transport hubs.



"Terrorists struck Brussels but it was Europe that was targeted,"said French President Francois Hollande.



Across the Atlanic, a U.S. law enforcement source told CBS News there was no new information or intelligence to suggest there was a credible threat to U.S. homeland, but authorities were exercising an abundance of caution.



In Washington D.C., a Metro spokesman told that while there were no specific or credible threats against the network, it was standard procedure to increase security and visibility of police following an attack like Brussels, so commuters in the U.S. capital should expect to see a higher level of visibility from police around the transit system.




Police in New York City were also ramping-up visibility and patrols.


People are evacuated from Brussels airport after explosions rocked the facility in Brussels, Belgium Tuesday March 22, 2016. 



People wrapped in blankets leave the scene of explosions at Zaventem Airport near Brussels, Belgium,

Police in New York, Los Angeles, and D.C. said that they were ramping up security.


Suspected Paris attacker Salah Abdeslam was charged on Saturday after being captured the day before. 130 people were killed in the November 2015 attacks.



In this image taken from TV, an injured person is evacuated as emergency services attend the scene after an explosion in a main metro station in Brussels

Police said on Monday that another suspect may still be at large.


Airport staff comfort each other as passengers are evacuated from Zaventem Airport after a terrorist attack on March 22, 2016 in Brussels, Belgium



A victim receives first aid by rescuers on March 22, 2016 near Maelbeek metro station in Brussels.



A security perimeter has been set around Maelbeek metro station in Brussels, after the explosion



A Belgian soldier stands guard outside the Maelbeek metro station in Brussels on March 22, 2016, after an explosion



People wrapped in blankets leave the scene of explosions at Zaventem Airport near Brussels, Belgium



A private security guard helps a wounded woman outside the Maelbeek metro station in Brussels



A victim is evacuated on a stretcher by emergency services after an explosion at the Maelbeek metro station in Brussels



Injured people are seen at the scene of explosions at Zaventem Airport near Brussels, Belgium



A man with bloodstains on his sweater leaves Zaventem Airport on March 22, 2016, following twin blasts



Rescue teams evacuate wounded people outside the Maelbeek metro station in Brussels



Rescue workers treat victims outside the Maelbeek metro station, in this still image taken from video, after a blast in Brussels, Belgium



People stand near Brussels Airport after being evacuated following explosions that rocked the facility



A Belgian police helicopter flies above the area near Maelbeek metro station, on March 22, 2016, in Brussels, after an explosion



In this image taken from TV, people receive treatment as emergency services attend the scene after an explosion at Maelbek metro station in Brussels



A police-dog handler patrols after Eurostar trains to Brussels were cancelled at St Pancras station in London



In this still image taken from video from RTL, people receive treatment in the debris-strewn terminal at the airport in Brussels after explosions Tuesday, March 22, 2016



Firefighters arrive at a security perimeter set in the Rue de la Loi near the Maelbeek subway station, in Brussels, on March 22, 2016, after an explosion



A police officer, right, stands guard as people are evacuated near Brussels Airport, after explosions rocked the facility on March 22, 2016



In this image made from video, emergency rescue workers assist an unidentified person at the site of an explosion at a metro station in Brussels, Belgium



Ambulances arrive at the scene at Brussels airport, after explosions rocked the facility



People stand near Brussels Airport after being evacuated following explosions that rocked the facility



Armed officers walk along a street as they evacuate the area around Maelbeek station in Brussels, Belgium, in this still image taken from video on March 22, 2016.



People react outside Brussels Airport after explosions rocked the facility on March 22, 2016



In this image taken from TV, an armed member of the security forces stands guard as emergency services attend the scene after a explosion in a main metro station in Brussels

Trump Attacks Heidi Cruz’s Looks

$
0
0
Heidi Cruz applauds her husband, U.S. Republican presidential candidate Senator Ted Cruz (R-TX), during a campaign event in West Columbia, South Carolina February 19, 2016.

Donald Trump continued his verbal assault on his top rival’s wife late Wednesday evening with a crude retweet negatively comparing her looks to that of his ex-model wife Melania.

On Tuesday, the GOP frontrunner threatened to “spill the beans” on Ted Cruz’s wife, Heidi, in return for an unaffiliated super PAC’s ad shaming Melania for having once posed nude for a magazine.

via Twitter

In return, Cruz called the reality-TV star a “coward” and Heidi denied that Trump’s innuendo was grounded in reality. Fulfilling his unassailable classiness, however, Trump then manually retweeted a supporter’s message showing side-by-side images of Heidi and Melania, with the caption, “No need to ‘spill the beans,’ the images are worth a thousand words.” Cruz responded shortly thereafter: “Donald, real men don’t attack women. Your wife is lovely, and Heidi is the love of my life.”

The Hero Muslim Cadet Who Puts Donald Trump and Ted Cruz to Shame

$
0
0
Salman Hamdani rushed into the burning towers on 9/11—and when he didn’t come out, he was called a terrorist, just as the GOP frontrunners are slandering all Muslims today.


When Donald Trump and Ted Cruz talk about Muslims as a threat to the nation, remember a 23-year-old Pakistani-born NYPD cadet who was subjected to the same bigotry after he went missing at the World Trade Center on the day of the 9/11 attacks—presumed by many to have been a jihadi when he had died as a Jedi such as he idolized as a major Star Wars fan.

“YUNGJEDI,” his Honda’s license plates so rightly read.

Mohammad Salman Hamdani arrived in New York with his parents from Karachi when he was 13 months old. He grew up determined to be even more American than his two American-born younger brothers. He told people to call him Sal. He played as No. 79 on the Bayside High School football team. And he loved, loved, loved Star Wars.


At Queens College, Hamdani showed promise as a scientist, and he decided he would become either a doctor or an NYPD detective specializing in forensic investigation. He meanwhile worked as a part-time paramedic and as a researcher at Rockefeller University, where he was credited in a paper titled, “Synthesis and Structural Characterization of Trivalent Amino Acid Derived Chiral Phosphorus Compounds.


He also became a police cadet. He responded as if he were already a full-fledged police officer as well as a paramedic when he learned of the attack on the World Trade Center on the sparkling morning of Sept. 11, 2001. He had been on his way from his home in Queens to his lab on the Upper East Side of Manhattan. He instead headed downtown with his medical bag to the burning towers.


When his parents did not hear from him, they reported him missing. His Pakistani birth immediately led some to suggest that this determinedly American young man may have played a part in the plot and then slipped away. The suspicions only ended when his remains were finally recovered in the wreckage of the North Tower, six months after the attack. His medical bag was found beside him.


A funeral with full police honors was held at the Islamic Cultural Center. The 500 mourners included then-Mayor Mike Bloomberg and then-Police Commissioner Raymond Kelly.

“We don’t know how many people he helped, how many lives he saved,” Kelly said in a eulogy.“But if you look at his life, you know he was determined to make a difference—and he did. He was indeed a hero.”

Bloomberg extolled Hamdani as “an example of how one can make the world better.”

Muslim Cop Risked It All to Bust Terror

Muslim Cop Risked It All to Bust Terror

The fallen cadet’s mother, Talat Hamdani, declared that in sacrificing himself in an effort to save others, her son had also been rescuing America from itself, from prejudice that made it less than the great country he had so passionately embraced. His selfless courage had shamed all those who presumed him to be a jihadi.


“My young Jedi, you gave your life for the children of ignorance,” said his mother. “He gave his life for America. Now America is honoring him.”


In 2014, he was further honored when a stretch of 204th Street in Queens was officially renamed “Salman Hamdani Way.” His mother spoke at the ceremony.

“It’s a joyous and victorious day,” Talat Hamdani said. “And it’s a turning point in America’s fight against prejudice and bigotry. It symbolizes that OK, American Muslims are also Americans, and we are an integral part of society.”


Two years later, the likes of Trump and Cruz are trying to rouse the same prejudice and bigotry against Muslims that Cadet Hamdani had stood against. These haters-in-chief insult all the nearly 1,000 Muslim members of the NYPD. Many of these Muslim cops are also in the military, putting themselves in harm’s way abroad as well as at home when Trump and Cruz have done so in neither.

“This is our homeland, we are here to live, and we are going to protect this nation and serve our fellow citizens,” NYPD Capt. Waheed Akhtar, 41-year-old executive officer of District 20 of the Transit Division and second vice president of the NYPD Muslim Officers Society, told The Daily Beast on Wednesday evening.

Akhtar added, “We are all one nation and we have to live together.”

Trump’s idea of facing danger is when he says he “risked it” by marching in the 2004 Israel Day Parade along with Dr. Ruth and 100,000 others. Compare that to Muslim officers who have served solo as long as five years undercover, seeking to prevent terror attacks at real, continual risk to themselves and at great personal cost, unable to tell even their families that they are one of the good guys. Many more Muslim officers stand ever ready to risk their lives for the sake of those of all faiths.

“I put on a uniform every day. I put on a vest and I go out and protect my fellow citizens,” Akhtar said.

He joined the NYPD 11 years ago, four years after Hamdani’s death. His late father was a Pakistani police officer, and his brother is currently one.

“He’s a cop over there and I’m a cop over here,” Akhtar said. “This is my second nature. I’m living the lifestyle of protect and serve.”



The NYPD’s first Pakistani captain, Akhtar safeguards his section of the subway system and joins the rest of the department in what he termed “the front line against terrorists.” He said he and the cops who share his faith constitute a message to Islamic extremists bent on violence.

“They will be confronted by Muslims in law enforcement,” Akhtar said. “We have taken an oath to defend this country, to defend this nation, and defend this great city.”

He added, “I’m very privileged and honored to serve this great country.”


To hear him speak was to be reminded that America has never stopped being great thanks to patriots such as him and his fellow Muslim officers. They would risk all even for the haters such as Trump when he is back home in the city and Cruz when he breezes through to raise money and spout insults.
That does not mean the Muslim officers are untroubled by bigotry such as what once made people see a Jedi as a jihadi. That same prejudice is now being stoked by two presidential candidates, one who has become the most likely Republican nominee while promising to “make America great again.”


“It is very disturbing,” Akhtar said. “Especially when it comes from political figures, it works as a poison. They are pretty much poisoning our values.”

Akhtar then returned to his duties, keeping the city safe.

The Mafia Runs Guns for ISIS in Europe

$
0
0
The mobsters have the weapons, and they’re making a killing selling them off to Islamic radicals.


By the time Aziz Ehsan, a 46-year-old Iraqi, was arrested near Naples on Tuesday, local anti-mafia police had already been trailing him for days to determine just why he was in the heartland of the Camorra crime syndicate’s territory.


He was well known by both the French and Belgian secret services, which list him as a suspected ISIS contact. The Neapolitan cops were also aware of an international arrest warrant for him in Switzerland, where he was wanted in connection with a variety of offenses, including forgery, assault, and possession of illegal weapons.


He was apparently just the type of person Italian authorities thought might provide a valuable clue as they work to piece together the details of the complex relationship between Jihadist fighters and Italy’s various mobs.


But when the attacks took place in Brussels, the authorities decided it was time to move in and get him. He was arrested as he slept in a car with Italian license plates registered to a deceased man on Tuesday and is awaiting extradition to Switzerland, France, or Belgium.


He claimed that he was in the area to scout out luxury hotels for rich Iraqi tourists, but the police didn’t buy it; he appeared to have been living in the car for days. They also pointed to an absence of notebooks, a laptop, or tablet—items you’d think to bring on a research trip. His no-frills, no contract “burner” cellphone, like the kind favored by Western jihadis, was another sign that Ehsan wasn’t in the region to see which five-star hotels offered the best glass of Limoncello.


“We executed a European arrest warrant near Naples and arrested an Iraqi citizen known to the Belgian and French secret service,” Italy’s interior minister Angelino Alfano declared after his arrest. “He was in contact with terrorists.”


Ehsan’s presence in Italy very likely posed no imminent threat to anyone in this country, but it may be extremely significant in Europe’s losing battle against ISIS-motivated terrorism. Authorities now want to know if Ehsan was here on business, especially if he was working with the Camorra to secure false documents or illegal arms—both big moneymakers for the Neapolitan clans.


Since the Charlie Hebdo attacks in Paris in January 2015, Italian anti-mafia and anti-terrorism officials have been unraveling long-standing connections between Jihadi fighters and the Camorra in Naples. They have also uncovered ties to the Sicilian Cosa Nostra Mafia and the Calabrese ‘Ndrangheta gang, tracing weapons being trafficked in from the former Yugoslavia and several African nations which allegedly arrive easily in Neapolitan ports.


Italian anti-mafia police have made three major arrests in the last 12 months, during which they have confiscated major weapons arsenals that included Kalashnikov rifles, submachine guns, body armor, and hundreds of rounds of ammunition that were ready to be sold to terrorist connections. They even found a price list for a wide variety of weapons available for prices ranging from €250 to €3,000 that was printed in Arabic, French, and Italian.


“Naples has been, for many years, a central logistics base for the Middle East. The Camorra is also active in the world of Jihadist terrorism that passes through Naples,” Franco Roberti, a prominent anti-mafia prosecutor, told The Daily Beast before the Brussels attacks.“Naples lends itself to this type of activity. In the past there have been contacts between Jihadi militants and the Camorra clans.”

He says that Italy’s mafia-fighting forces have “thwarted plots and synergies” between the terrorists and the mobsters. What’s not known, of course, is how many plots they’ve missed.


It is certainly a well-known fact that the Camorra runs a highly successful enterprise in the lawless Neapolitan hinterland running drugs, illegal arms and forged documents that make it especially easy for anyone entering Europe illegally to pass through even the tightest borders. It is just as well-known that the main client base has never been strictly Italian.

“We have evidence that groups of the Camorra are implicated in an exchange of weapons for drugs with terrorist groups,” Pierluigi Vigna, Italy’s national anti-mafia prosecutor, said before he passed away in 2012.


Vigna’s words were quoted in a variety of Wikileaks cables that imply that the United States government has been well aware of the terrorist-mafia connection for some time.


“Criminal interaction between Italian organized crime and Islamic extremist groups provides potential terrorists with access to funding and logistical support from criminal organizations with established smuggling routes and an entrenched presence in the United States,” according to one cable on Italy penned by the FBI.


Investigators say logistics help in moving Jihadi fighters through Europe is one of the hardest rackets to crack. Last summer, Salah Abdeslam, who, until last week, was the most wanted man in Europe for his role in the deadly terrorist attacks in Paris, traveled freely through Italy with the help of a network of what could be referred to as mafia-sponsored terrorism travel agents.

Authorities in Italy say he boarded a ferry in Bari headed for Greece last August, and that he used a pre-paid Italian debit card until the Paris attacks. Authorities say he used his real name tied to fake Italian documents in both instances.


The idea of Europe’s most wanted man running free is concerning enough. But what is at least as worrying is that the weapons being trafficked into Italy will end up being used in European capitals. Michele del Prete, an Italian counter-terrorism official who has been focusing on the links between organized crime and violent jihadists, warns that the two forces of evil have found a comfortable partnership. “It is established and proven that the lawless climate in Naples has often created favorable conditions for logistical support, exchange of weapons, and false documents,” he said. “There are specialized groups we have tracked in various municipalities and prefectures that we know are facilitating terrorism.”


Investigator Roberti takes it a step further. “Campania, especially the province of Caserta and Castel Volturno, is one of the main gateways into Europe for those who want to become a terrorist,” he said. “It has been demonstrated by numerous investigations. On this now, there are no doubts.”

EXCLUSIVE : The Eternal Mystery Of Edgar Degas, A Man Obsessed With Dance

$
0
0
A lover, a documentarian or a voyeur?
A new exhibition lets us question Degas’ fixation with ballet.


Edgar Degas (French, 1834–1917). Frieze of Dancers (Danseuses attachant leurs sandales), c. 1895. Oil on fabric. 27 9/16 × 78 15/16″ (70 × 200.5 cm). The Cleveland Museum of Art, Gift of the Hanna Fund.

In a game of word association, the name Edgar Degas provokes a stream of familiar responses: painter, French, Impressionism. Maybe absinthe and naked women, too. But probably, before you even mutter “artist,” you’ve let “dance” or “ballet” roll off your tongue. In fact, as you read this, you’re likely envisioning ladies in tutus bowing to crowds and lunging from barres, stuck with their arms in perpetual fifth position.

Degas, born to a moderately wealthy family in Paris in 1834, was obsessed with dance — he is said to have described his soul as a worn pink satin ballet shoe — but less so with the dancers. “People call me the painter of dancing girls,” Degas once mused to his Paris art dealer Ambroise Vollard. “It has never occurred to them that my chief interest in dancers lies in rendering movement and painting pretty clothes.” 

A delightful contrarian, Degas was not a fan of the en plein air tendencies of Impressionism (he, for that matter, rejected the movement’s name in favor of referring to himself as a realist), preferring to work indoors. He rendered his women nameless, sometimes faceless, focusing on the ways their bodies became blurry when they fluttered across a stage or rehearsal space. With an eye forever to the floor, his ominous presence is still felt in the works, as if he’s a wildlife photographer documenting the quirks of a species he’s yet to understand.


Edgar Degas (French, 1834–1917). Dancer Onstage with a Bouquet, c.1876. Pastel over monotype on laid paper. Plate: 10 5/8 × 14 7/8 in. (27 × 37.8 cm). Private collection.

“His obsession with dancers lasted four decades, took him from the academy to modernity (and through two opera houses),” Roberta Smith wrote in The New York Times over a decade ago, “and resulted in roughly half of his entire artistic output, some 1,500 works.” The legacy endures today.

But back to that first identifier — painter. Degas was indeed a painter, as well as a sculptor, draftsman and printer. In the latter medium, he dabbled in lithography, but found a niche in monotypes, a kind of printmaking that involves painting or drawing directly on a non-absorbent surface before transferring the image, by pressing, onto a piece of paper. He described the monotype like he would a view from a train;always in motion. 

Degas monotypes are currently on view at New York’s Museum of Modern Art, in an expansive exhibition dubbed “A Strange New Beauty.” There, patrons can pore over 120 monotypes and nearly 60 related works, including paintings, drawings, pastels, sketchbooks, and other prints. “Captivated by the monotype’s potential, Degas took the medium to new and radical heights,” 

recounts in an exhibition description. “The resulting works are characterized by enigmatic and mutable forms, luminous passages emerging from deep blackness, and a heightened sense of tactility.”


Edgar Degas (French, 1834–1917). The Ballet Master (Le Maître de ballet), c. 1876. White chalk or opaque watercolor over monotype on paper. Plate: 22 1/4 x 27 9/16 in. (56.5 x 70 cm), sheet: 24 7/16 x 33 7/16 in. (62 x 85 cm). National Gallery of Art, Washington, D.C. Rosenwald Collection, 1964.

To create the monotypes, Degas would sometimes use a dauber — a piece of felt folded in on itself like a pinwheel pastry — to lather his surface in black ink, etching out a scene with the end of a paintbrush, a piece of fabric, his own hands. These monotypes are called dark fields. 

Other times, in his light fields, he’d apply positive chunks of colors with a brush or rag, crafting both landscapes and portraits of dancers. He’d push the physical limits of his prints, producing not just one image, as the name monotype would suggest, but several. The second and third attempts would appear as degraded, phantom versions of their originals that he’d punctuate with pastels after the print, adding the deep blue-green and subtle pink that dominated his canvases too.

Like in his paintings and pastels, ballerinas appear in the monotypes as Degas’ inescapable subjects. Rarely defined, always teetering on the edge of some pose or another, the women are usually indistinguishable as they crowd onto benches and swarm onto stages. Their ritual and exhaustion bleeds through the prints, more than their satisfaction or ingenuity; the intricacies of tulle and pinches of silk take precedence over the details of an expression or gaze.


Edgar Degas (French, 1834–1917). Ballet Scene (Scène de ballet), c. 1879. Pastel over monotype on paper. Plate: 8 x 16 in. (20.3 x 40.6 cm). William I. Koch Collection.

In this way, the universe of Degas offers glimpses into theaters not unlike peeks into brothels. In “Waiting for a Client” and “Three Women in a Brothel,” the female figures are shown with their backs to the viewer, splashes of color highlighting thigh-high socks and decor, rather than lips or eyes or flesh.

notes in its exhibition placards, Degas’ brothel scenes are distinct from the depictions of other late 19th-century artists who drew sex workers as perfect, untouched beings in repose. Like his dancers, Degas’ brothel women sometimes appear unbothered, casually adjusting clothing and lounging on furniture. At other times, they appear hesitant, anxious, their backs stiff and their faces obscured. In art critic J.K. Huysmans’ opinion, Degas “brought ... to his studies of nudes, an attentive cruelty, a patient hatred.” He abandoned “the idol ... woman, whom he debases as he depicts her.”

“I have perhaps too often considered woman as an animal,” Degas once admitted.

“It would be easy to see Degas as a misogynist, cold and voyeuristic, and there is truth in this,” art critic Jonathan Jones wrote. “Yet Degas’ very preoccupation with the physical lives of women made him look beyond the conventions of 19th-century bourgeois life; his very desire to spy made him look at the poor, the marginalized, and see beneath the lie of the middle-class home.”


Edgar Degas (French, 1834–1917). Waiting for a Client, 1879. Charcoal and pastel over monotype on paper. Plate: 6 3/8 × 4 3/4 in. (16.2 × 12.1 cm). Private Collection.

Perhaps this is a forgiving conclusion, a sentiment that belies the gender dynamics of the time. Ballerinas in the early 19th century were often of little means, paid to entertain audiences of mostly men, men who rarely saw such unclothed limbs in public settings. Their lives, ruled both by the athletically demanding rigor of dance and the financially trying reality of unmarried life, were influenced by a wafting desire to pair with a wealthy patron. And there were many, called abonnés, who were given access backstage to the halls and dressing rooms. Degas spied on this, too. 

“These women of mine are ... unconcerned by any other interest than those involved in their physical condition,” Degas described, “it is as if you looked through a keyhole.”

This is a darker place to settle, a more callous interpretation of the listlessness of Degas’ work. But one that’s hard to ignore when the only bodies eyed in halls of monotypes are frequently those of ladies, clothed and not, their skirts more refined than their cheekbones. If one tries to see Degas as more than a dance master, what kind of anthropologist was he? Was he breaking through the veneer of well-to-do life in Paris, exposing the the ways women struggled to live? Or was he working with what he had? In an uncaring quest to capture the female figure, he had only two options — head to the brothel or the ballet, for there you could see shoulders and knees, unlike prim public life. 

Of this, the poet Paul Valéry said Degas was “divided against himself; on the one hand driven by an acute preoccupation with truth, eager for all the newly introduced and more or less felicitous ways of seeing things and of painting them; on the other hand possessed by a rigorous spirit of classicism, to whose principles of elegance, simplicity and style he devoted a lifetime of analysis.”


Edgar Degas (French, 1834–1917). Three Women in a Brothel, Seen from Behind (Trois filles assises de dos), c. 1877–79. Pastel over monotype on paper. 6 5/16 x 8 7/16 in. (16.1 x 21.4 cm). Musée Picasso, Paris.

There is certainly more to see than dance, less beguiling and equally representative of Degas’ pure knack for making monotypes. His landscapes deftly blend color and form, showing how Degas could abstract hills and fields into curious color blocks. His cropped portraits of upper-class theatergoers give ghostly impressions of what it was like to meander through the halls of the Paris Opera. Viewers can hold a magnifying glass up to the small frames, spying on the thin lines that separate body from background, treetop from muted sky, the remaining pieces of Degas’ historical fiction.

“A painting requires a little mystery, some vagueness, and some fantasy,” Degas is quoted as saying. “When you always make your meaning perfectly plain you end up boring people.”

In the end, the many works, crammed into but a few rooms on the museum’s sixth floor, reveal the storied repetition of a man — never married, plagued by diminishing sight, and later prone to anti-Semitism before his death in 1917 — whose obsessions never faded. He remains as perplexing to us and his ballerinas, an unsolved mystery of art, and perhaps that’s the way he intended it.

“Edgar Degas: A Strange New Beauty“ will be on view at the Museum of Modern Art in New York City from March 26 until July 24, 2016.


Edgar Degas (French, 1834–1917). Landscape with Rocks (Paysage avec rochers), 1892. Pastel over monotype in oil on wove paper. Sheet: 10 1/8 × 13 9/16″ (25.7 × 34.4 cm). High Museum of Art, Atlanta, Purchase with High Museum of Art Enhancement Fund.


Edgar Degas (French, 1834–1917). Dancers Coming from the Dressing Rooms onto the Stage (Et ces demoiselles fretillaient gentiment devant la glace du foyer), c. 1876–77. Proposed illustration for The Cardinal Family (La Famille Cardinal). Pastel over monotype on paper. Plate: 8 3/8 × 6 1/4 in. (21.2 × 15.8 cm). Schorr Collection.


Edgar Degas (French, 1834–1917). Autumn Landscape (L’Estérel), 1890. Monotype in oil on paper. Plate: 11 7/8 x 15 3/4 in. (30.2 x 40 cm), sheet: 12 1/2 x 16 1/4 in. (31.8 x 41.3 cm). Private collection.


Edgar Degas (French, 1834–1917). Café-Concert Singer (Chanteuse de café-concert), c. 1877. Monotype on paper mounted on board. Plate: 7 5/16 x 5 1/16 in. (18.5 x 12.8 cm), sheet: 9 1/4 x 7 1/16 in. (23.5 x 18 cm). Private collection.


Edgar Degas (French, 1834–1917). Heads of a Man and a Woman (Homme et femme, en buste), c. 1877–80. Monotype on paper. Plate: 2 13/16 x 3 3/16 in. (7.2 x 8.1 cm). British Museum, London. Bequeathed by Campbell Dodgson.


Edgar Degas (French, 1834–1917). Three Ballet Dancers (Trois danseuses), c. 1878-80. Monotype on cream laid paper. Plate: 7 13/16 × 16 3/8″ (19.9 × 41.6 cm). Sterling and Francine Clark Art Institute, Williamstown, Massachusetts.

عبودية جنسية.. تفاصيل جديدة حول قضية أخطر شبكة تصطاد السوريات وتشغلهن في الدعارة داخل بيروت

$
0
0
ABWDYH

كشفت السلطات اللبنانية تفاصيل جديدة في قضية "أخطر شبكة للاتجار بالأشخاص في لبنان"بعد أن هزت القضية الرأي العام، لاسيما مع الإعلان عن تحرير 75 فتاة تعرضن للاستعباد والاغتصاب والإجهاض القسري والتعذيب النفسي والجسدي والتشويه، بهدف إجبارهن على ممارسة الدعارة.


وقال بلاغ صادر عن شعبة العلاقات العامة لقوى الأمن الداخلي اللبناني، في وقت متأخر من مساء أمس الجمعة الأول من أبريل/نيسان 2016، إن عمليات الإجهاض للفتيات كانت تتم عبر طبيب وممرضة من الجنسية اللبنانية.



وجاء في نص البيان: "إلحاقاً لبلاغنا المتعلق بتوقيف مجموعة أشخاص يؤلفون أخطر شبكة للاتجار بالأشخاص في لبنان وتحرير 75 فتاة معظمهن من الجنسية السورية. بتاريخ 31/3/2016، تمكنت المفرزة المذكورة من معرفة هوية الطبيب الذي كان يقوم بإجراء إجهاض للفتيات، ويُدعى ر. ع (مواليد عام 1961، لبناني)، والممرضة التي كانت تعاونه، وهي ج. أ (مواليد 1961، لبنانية)، بالتحقيق معهما اعترف الطبيب بإجرائه نحو 200 عملية إجهاض".


كيف اكتُشفت الشبكة؟

مصادر في قوى الأمن الداخلي أكدت لصحيفة "الأخبار"اللبنانية أن اكتشاف الشبكة جاء بعد نجاح اثنتين من "الفتيات المستعبدات"بالفرار يوم الجمعة الماضي، إذ استغلتا تخفيف عدد الحراس ووجود حارسة واحدة فقط عند المدخل، حيث تعاونتا على ضربها وتمكنتا من الهرب، والتقتا بشخص ساعدهما في الاتصال بمفرزة جبل لبنان.


وجرت العملية الأمنية على مرحلتين، إذ دهمت المفرزة المذكورة بتاريخي 27 و29 مارس الماضي بعض الملاهي الليلية والشقق، التي تستخدمها الشبكة لاحتجاز الفتيات، وألقت القبض على 10 رجال و8 عاملات بصفة "حارسات"يعملن على حراسة هذه الشقق وإدارتها، فيما لا يزال اثنان من الذين يديرون هذه الشبكة متواريَين عن الأنظار.


وبحسب المصادر فإن رأس الشبكة هو لبناني يُدعى علي حسن زعيتر، فيما المُدير التنفيذي سوري يُدعى عماد الريحاني. وكانت هذه الشبكة تستخدم ملاهي ليلية وفنادق وشققاً مفروشة عدّة، منها ملهيا "شي موريس"و"سيلفر"في جونية، اللذين يديرهما اللبناني موريس جعجع، وهو موقوف منذ 3 أشهر بتهمة تسهيل الدعارة.


جلّاد..

يُلقب الريحاني بـ"الجلّاد"، وبحسب اعترافات الضحايا فقد كان يتولى تعذيب وتشويه الفتيات المخالفات في شبكة الدعارة.

الجلاد كان يعمد إلى تعذيب الضحية وتصويرها وعرض مقاطع الفيديو على الفتيات الأُخريات لبثّ الرعب في نفوسهن وجعلهن راضخات.


كما كان "المُدير"ينشر الرعب بين الفتيات عبر دسّ زبائن وهميين للإيقاع بأي فتاة تُبدي تجاوباً للتخطيط للهروب معه أو للتواصل مع أحد من أهلها أو أقاربها في الخارج.

وجاء في الاعترافات أيضاً أن المدير كان يدسّ فتيات يحاولن استدراج الضحايا للحصول على معلومات تفصيلية عن طريقة العمل وللحديث عن أي شكوى من نمط الحياة.


التعذيب لفرض الطاعة

تعمل النسوة لمدة 20 ساعة يومياً. وهنّ مضطرات لأن تتواجدن بكامل أناقتهن في أماكن العمل منذ 10 صباحاً، ويستمر العمل إلى 6 صباحاً. وفي حال لم يرضَ مشغلو النساء عن شكلهن، يتم عقابهن، والعقاب يتضمن الجلد والضرب. ويبلغ معدل الزبائن الذين تُجبر الفتاة على معاشرتهم يومياً نحو 10 زبائن، ويصل في عطلة نهاية الأسبوع إلى 20 زبوناً.


ويتقاضى مشغلوهن، بحسب ما أوردت صحيفة "العربي الجديد"، 50 ألف ليرة (33 دولاراً أميركياً)مقابل كل ربع ساعة عمل، و100 ألف ليرة (حوالي 66 دولاراً أميركياً) مقابل الساعة. وفي حال اختار الزبون أن يمضي ربع ساعة، ولم يُمدد المدة، فإن الفتاة تُعاقب لأن المشغلين يعتبرون الأمر دليلاً على عدم الاهتمام بالزبون. وفي حال اشتكى الزبون من "خدمة"إحدى الصبايا تُعاقب بالجلد. حتى أن عدداً منهن أُصبن بتقيحات جلدية نتيجة الجلد الذي تعرّضن له، بحسب المصدر الأمني.

وتصادر "الحارسات"في العادة "البقشيش"الذي يمنحه الزبون للفتاة، وفي حال كان البقشيش أقل من 10 دولارات، تُعاقب الفتاة بالجلد.


وعمد مشغلو الشبكة إلى زرع "مخبرات"بين الفتيات من حين إلى آخر. وللمخبرات وظيفة أساسيّة تتمثل في نقل الأحاديث الخاصّة بينهن للمشغلين، خصوصاً إذا ما تضمنت أي تفاصيل عن التفكير بالهرب أو عدم الإذعان للأوامر. كما أرسل المشغلون عدداً من "الزبائن الوهميين"، بهدف معرفة ما إذا ما كانت الصبايا يشتكين من سوء المعاملة.


كيف تصطاد الشبكة ضحاياها؟

وتضم الشبكة نحو 18 فرداً بالحدّ الأدنى. وتكمن أهميتها في الدلالة على وجود اتجار بالبشر في لبنان، وليس فقط"دعارة"، بحسب ما يؤكّد رئيس شعبة العلاقات العامة في قوى الأمن الداخلي، العقيد جوزف مسلم، الذي أكد لـ"العربي الجديد"، أن "قوى الأمن أوقفت في السابق شبكات صغيرة للاتجار بالبشر، لكنها الحالة الأولى بهذا الحجم".


وبحسب الصحيفة، فقد تولّى رجلان سوريان مهمّة إحضار الفتيات من سوريا. وكانا يذهبان إلى سوريا بسيارة رباعية الدفع غالية الثمن، ويوهمان الفتيات بأنهما يمتلكان مطاعم باذخة في بيروت، ويريدان منهن العمل فيها. وفور وصول الضحية إلى بيروت تجري مصادر هاتفها الخلوي وجواز السفر أو بطاقة الهويّة واحتجازها.


وضمن الوقائع أن المشغلين يلجأون إلى "بيع"مَنْ لا تلتزم من الفتيات بشروط العمل إلى شبكات أخرى، أو "تأجيرها"في أحيان أخرى. ويبلغ سعر الفتاة نحو 2000 دولار أميركي. ويصل المشغلون إلى هذه النتيجة بعد نحو 4 أشهر من الضغط النفسي والتعذيب الجسدي للفتاة.

كما تم إلقاء القبض على 5 حارسات، و8 حراس ووسيطان ووسيطة، ولا تزال ملاحقة الشبكة مستمرة.


شكوك

وتدور شكوك كثيرة حول وجود حماية لهذه الشبكة من جهات نافذة سياسية وأمنية، وتساءلت صحيفة "الأخبار": كيف يمكن لمدير الملهيين أن يكون موقوفاً في حين أن ملهييه يستمران في نشاطات الشبكة التي ينتمي إليها؟

وبحسب إفادات الفتيات المحررات وبعض المطلعين، فإن الملهيين (وغيرهما)كانا يُقفلان بالشمع الأحمر ليُعاد فتحهما بعد يوم أو يومين.


كما حصلت عمليات توقيف سابقة لأعضاء في الشبكة، بينهم الجلاد "الريحاني"، وفتيات يجبرن على ممارسة الدعارة، وكانت الأجهزة المعنية تفرج عنهم من دون استكمال التحقيقات والإجراءات وتوفير الحماية للموقوفات.


إتجار بالبشر

تنكر السلطات اللبنانية ما تكشفه تقارير عدّة عن وجود سوق رائجة للاتجار بالبشر في لبنان، إلا أن التحقيقات الأمنية الأخيرة تزيل أي شكوك في هذا المجال.


وسبق أن أشارت التقارير إلى أن لبنان يعدّ مصدراً ومقصداً للنساء والأولاد الذين يخضعون مرغَمين للعمالة والاتجار الجنسي، فضلاً عن ظاهرة استعباد العاملات الأجنبيات في الخدمة المنزلية المحمية بنظام الكفالة غير القانوني. وكذلك توجد آلاف النساء اللواتي يحضرن إلى لبنان ليعملن راقصات ويرغمن على العمل في مجال الدعارة.

وتمنّت وسائل لبنانية عدة أن تفتح هذه القضية مجالات جديدة في التحقيقات المقبلة وتمهّد لمقاربات جديدة من شأنها مراعاة حجم الاستغلال الذي تتعرّض له الفئات المُستضعفة في قضية الدعارة.


أين هن الآن؟

سُلِّمَت الفتيات المحررات لعدد من الجمعيات بناءً على أمر القضاء المختص، وعدد من الفتيات كنّ قاصرات عند استعبادهن. ووجدت القوى الأمنية رضيعة (8 أشهر)هي ابنة إحدى الفتيات التي تأخرت عملية إجهاضها. وتقول المصادر الأمنية: "إن أفراد العصابة وافقوا على احتفاظها بالجنين بعدما تبين أنها بنت، وبالتالي إمكانية استغلالها لاحقاً".

المملكة العربية السعودية تبدأ بإزالة جسر الطواف من صحن الكعبة

$
0
0
SHN

أعلن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ عبد الرحمن السديس، عن قرار السعودية إزالة"جسر المطاف"المؤقت في مكة، ابتداءً من صباح الأحد 3 أبريل 2016.

وذكر السديس في بيان له، إن إزالة جسر المطاف بالمسجد الحرام في مكة المكرمة، يأتي بعد انتهاء معظم أجزاء "مشروع خادم الحرمين الشريفين"لرفع الطاقة الاستيعابية للمطاف إلى 107 آلاف طائف.


قبل رمضان

السديس أوضح أنه تم عقد ورش عمل واجتماعات متكررة من قبل الجهات ذات العلاقة لوضع خطة عمل محكمة لمراحل إزالة جسر المطاف التي ستبدأ اليوم.

وأكد أن العمل في إزالة الجسر سيكون على مدار الساعة ويومياً للانتهاء منه قبل شهر رمضان لهذا العام "تحقيقاً لأعلى مستوى وأقصى درجات التيسير والتسهيل لقاصدي المسجد الحرام وليؤدي المعتمرون والزائرون شعائرهم بكل يسر وسهولة وأمن وأمان وراحة واطمئنان".


إزالة الجسر تأتي أيضاً لتوافر إمكانية الاستفادة من المسارات المخصصة لأداء شعيرة الطواف بالمشروع بدءاً من منسوب صحن المطاف والطابقين الأرضي والأول وطابق الميزانين الأول للمطاف، وكذلك لضرورة استكمال إعادة إنشاء الرواق القديم في المواقع المؤجلة؛ بسبب جسور الربط بين مبنى المطاف وحلقتي جسر المطاف، وفقاً للسديس.


يحجب رؤية الكعبة

وأشار السديس إلى أن الجسر أدى مهمته المقررة في المرحلة السابقة بكل نجاح وتميز والآن بعد أن توسع المطاف ووضع البديل له انتهت المدة المقررة لاستخدامه ولم تعد هناك حاجة ضرورية له ولما يسبب استمراره من حجب رؤية المسلمين للكعبة المشرفة.


ونوه إلى أن الطاقة الاستيعابية لمنسوب صحن المطاف بعد الانتهاء من إزالة الجسر تصل إلى 30 ألف طائف في الساعة، والتي تزيد على الوضع الحالي لصحن المطاف وحلقتي الجسر التي تبلغ 20 ألف طائف في الساعة.


ودعا مستخدمي العربات المخصصة لكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة إلى الاستفادة من المسارات البديلة عن جسر المطاف، واتباع تعليمات الجهات ذات العلاقة في الدخول والخروج من وإلى مسارات الطواف لتحقيق راحة وسلامة المعتمرين والزوار.


وبانتهاء التوسعة سترتفع الطاقة الاستيعابية للمطاف إلى 107 آلاف طائف في الساعة، مما يسهم في تأدية المعتمرين والحجاج للطواف بكل سهولة ويسر، وفقاً لتصريحات السديس.

نبأ عاجل : وفاة اللواء سامح سيف اليزل رئيس إئتلاف دعم مصر

$
0
0
سامح سيف اليزل

أعلن النائب أسامة هيكل نائب رئيس ائتلاف دعم مصر، أن اللواء سامح سيف اليزل رئيس الائتلاف توفى منذ قليل، بعد معاناة كبيرة مع المرض ، أدت إلى دخوله إحدى المستشفيات المتخصصة وبقائه الساعات الأخيرة بغرفة الرعاية المركزة وعلى أجهزة التنفس الصناعى.


وقال أسامة هيكل إن جنازة سيف اليزل سيتم تشييعها غدا ، مشيرا إلى أن ائتلاف دعم مصر سيناقش مسألة رئاسة الائتلاف فى أول اجتماع مقبل ، على أن يكون تولى المنصب بالانتخاب.


سامح سيف اليزل (1946، القاهرة)خبير أمني مصري، والرئيس السابق للفرع الإقليمي لشركة جي فور إس الأمنية وعمل في سفارة مصر لدى كوريا الشمالية بجانب مناصب عديدة أخرى تقلدها. هو رئيس مركز الجمهورية للدراسات والأبحاث السياسية والأمنية ومعلق على الأمور المتعلقة بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة منذ ثورة 25 يناير.


تخرج من الكلية الحربية عام 1965 واشترك في حرب 1967 وحرب الاستنزاف كما أشترك في حرب أكتوبر 1973
.
كان ضابطاً بالحرس الجمهوري المصري ثم بالمخابرات الحربية المصرية حتى رتبة مقدم ثم خدم بعد ذلك في المخابرات العامة المصرية حتى رتبة لواء


المناصب والشهادات

حصل على العديد من الدورات الأمنية والتحليل السياسى والعلوم الأستراتيجيه والتفاوض
حاصل على بكالوريوس العلوم العسكرية (الكلية الحربية المصرية)
دورات عسكرية في المدرعات من المعاهد العسكرية المصرية
دورة علوم الدبابات البرمائية من الأكاديمية العسكرية العليا في فيرنو في تشيكوسلوفاكيا (حاليا عاصمة سولفاكيا) وحصل على المركز الأول على جميع الجنسيات المشتركة في الدورة.
مدرس مادة الدبابات البرمائية في معهد المدرعات للقادة والظباط.


دورات عديدة في علوم المخابرات العسكرية والمخابرات العامة.
دورة إدارة الأزمات ومكافحة الإرهاب من الولايات المتحدة الأمريكية.
دبلوم الدراسات العليا في العلوم الاستراتيجية والسياسية من المعهد القومي الاستراتيجي في الولايات المتحدة الأمريكية (18 شهر)
رخصة الطيران الشراعى من معهد الطيران في إمبابة.
رخصة طيران من معهد كامبل في بريطانيا بالطيران بالطائرت الخفيفة ذات المحرك الواحد
زمالة معهد القادة والمديرين في بريطانيا.


العلاقات الدولية

عمل كوزير مفوض في السفارة المصرية بإنجلترا وعمل كمستشار بسفارة مصر في كوريا الشمالية
رئيس مجلس إداره الجمعية البريطانية المصرية للأعمال BEBA.
عمل كرئيس مجلس ادارة شركة جي فور إس G4 Securecoreالبريطانية الأصل متعددة الجنسيات في مجال كافة الخدمات الأمنية
رئيس جمعية الصداقة الكورية الجنوبية المصرية أيضا وحاليا الرئيس التنفيذى لمركز الجمهورية للدراسات والأبحاث السياسية والأمنية


السياسة

يظهر سامح سيف اليزل في عدة برامج لشرح وتوضيح أحداث مصر خصوصًا ما يتعلق منها بالمجال العسكري.
أيد ترشح اللواء عمر سليمان للرئاسة. كما تكلم دفاعا عن نوايا المجلس الأعلى للقوات المسلحة.


صرح بعد سنة من حكم محمد مرسي ثم قيام مظاهرات 30 يونيو أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة قد تعمد تمويل قوى سياسية وإطالة الفترة الانتقالية لتدمير شعبية الإخوان المسلمين.
في برنامج على قناة سي بي سي الفضائية قال سيف اليزل أن القوات المسلحة مولت أحزابًا كثيرة لمواجهة الإخوان المسلمين في أول الانتخابات التشريعية التي جرت عام 2012.


فى ذمة الله وإنا لله وإنا إليه لراجعون

عناصر نوبية تلجأ للقضاء لتحويل منطقة جنوب السد العالى لـ"الحكم الذاتى"

$
0
0
السد العالى- أرشيفية

توجهت بعض العناصر النوبية برفع دعوى قضائية للطعن على القرار الجمهورى رقم (444) لسنة 2014 الخاص بإخضاع بعض المناطق الحدودية فى كافة الاتجاهات "الشرقية – الجنوبية – الغربية"لإدارة وسيطرة القوات المسلحة بغرض تأمين حدود الدولة السياسية فى ظل المخاطر والتهديدات التى تحيط بوجودية الدولة المصرية.

وبينت المصادر أن رفع الدعوى تم تحت مزاعم أن القرار الجمهورى يمنع تنفيذ المادة رقم (236) من الدستور المصرى لاستقطاعه أراضى من المفترض إقامة قرى نوبية جديدة ضمن مشروعات الدولة القومية بنفس مكان القرى النوبية القديمة فى تلك المناطق الخاضعة لإدارة القوات المسلحة.

وأضافت مصادر، أن العناصر نظمت عدة وقفات خلال الفترة السابقة للضغط على الدولة لإلغاء القرار الجمهورى وتعديلة دون فهم أو وعى بخطورة إلغائه، موضحة أن بعض العناصر النوبية تسعى إلى تقليل جهود الدولة لتنمية المناطق الأكثر فقرًا خاصة فى أسوات والنوبة، وكذلك مجهودات أعضاء النواب الذين يقومون بجولات لزيارة تلك المناطق والتى استهلوها بمحافظة أسون للاستماع إلى مشاكل أهالى النوبة المقيمين فى القرية مركز نصر النوبة.

وأشارت المصادر إلى إغلاق العناصر استجابة القوات المسلحة لمطالب النوبيين ورؤساء بعض الجمعيات الزراعية النوبية الراغبين فى العمل واستصلاح بعض الاراضى بعيدًا عن الشعارات والأغانى، وإرسال لجنة ضمنت بعض رؤساء تلك الجمعيات وعناصر من القوات المسلحة وزارت مدينة أبو سمبل على مدار 3 أيام لاختبار الاجراءات القانونية، والتنسيق مع الهيئة العامة للتعمير التابعة لوزارة الزراعة.

وأكدت المصادر أنه سبق وأن أفشلت تلك العناصر عمل لجنة تنمية النوبة بوزارة العدالة الانتقالية خلال فترة عملها منذ شهر أكتوبر عام 2014 وحتى شهر فبراير 2015، لإصرارهم على تحديد منطقة كاملة الحدود من جنوب السد العالى فى محافظة والنصف الآخر فى محافظة أسوان ليكون تحت الحكم الذاتى.

أصحاب المليارات في الهند وفصورهم المهجورة

$
0
0

بينما تداعت غالبية القصور الموجودة في منطقة شيكاواتي الهندية، وبقيت خاوية على عروشها، تتواصل الجهود للإبقاء على كوة صغيرة، يمكن للمرء الإطلال من خلالها، على العالم الخاص بهذه القصور المزدانة بالألوان والرسوم.

معقل سابق للثراء والترف


في يوم ما؛ كانت منطقة شيكاواتي، تلك البقعة المنسية الواقعة في صحراء ثار القاحلة بـ راجاستان ولاية راجاستان الهندية، تشكل معقلا للترف السافر لمليارديرات هذا البلد. أما اليوم، فتتداعى الكثير من القصور الضخمة التي تخص هؤلاء، لتصبح جدارياتها الملونة التي تذوي شيئا فشيئا، بمثابة الآثار الوحيدة المتبقية، لمجد هذه المنطقة الآخذ في التلاشي.

بلدات متربة تغمرها الألوان


وبفضل اللوحات التي تكسو كل بوصة تقريبا من هذه القصور المهيبة، أصبحت بلدات وقرى شيكاواتي موطنا لأكبر مجموعة من الرسوم الجدارية الرائعة، التي تحتشد في بقعة واحدة من العالم.

وقد قررت مقاطعتان في هذه المنطقة منع بيع تلك القصور، التي كانت يوما ما صروحا ضخمة، إلى أي شخص قد يلحق الضرر بمظهرها التاريخي والأثري، وذلك بهدف الحيلولة دون تداعيها بشكل أكبر. ويستهدف ذلك الحفاظ على هذه المباني التاريخية، وتحويل شيكاواتي إلى مقصد سياحي.

نهضة نجاح التجار


وقد نشأت شيكاواتي في أواخر القرن الخامس عشر على يد شيخ قبيلة ينتمي إلى طبقة من العسكريين الهندوس، ممن كانت لهم السطوة والسيطرة حينذاك في شمال الهند.

وكان هذا الرجل يُدعى راو شيكا، وقد سميت تلك المنطقة على اسمه، ونعمت بازدهار كبير في مطلع القرن التاسع عشر، وقلص المسؤولون عنها الضرائب، بهدف جذب التجار، وحولوا مسار تجارة القوافل بالكامل إليها، بدلا من أن تمر بالمراكز التجارية القريبة منها مثل مدينتيّ جايبور وبيكانير.

وهكذا انتقل التجار المنحدرون من عرقيتيّ مورواري وبانيا الشهيرتين بالعمل في التجارة في الهند، إلى شيكاواتي من البلدات المجاورة لها، وراكموا ثروات هائلة بفضل العمل في التجارة المزدهرة في الأفيون والقطن والتوابل.

وبحلول أواخر القرن التاسع عشر، بدأت المنازل المتواضعة للتجار تفسح المجال للقصور الكبيرة الضخمة.

البقعة التي امتزجت فيها الثروة بالتعبير الفني


وقد شهدت المراكز التجارية في راجاستان اضمحلالا مطردا في عشرينيات القرن التاسع عشر، عندما تحولت حركة التجارة من طرق القوافل، لتمضي عبر المسارات البحرية وفوق خطوط السكك الحديدية.

ومع ذلك، اقتفى التجار المغامرون من أبناء شيكاواتي أثر المال والثروة، لينتقلوا للعمل في مومباي وكالكوتا؛ وهما ميناءان ناشئان وقتذاك يقعان على الساحل الهندي. ومن هناك، أرسل هؤلاء التجار أموالا طائلة إلى ديارهم في شيكاواتي، ما مثّل بشارة ببدء حقبة فريدة من نوعها لتشييد قصور مزدانة بالرسوم والجداريات، شكلت استعراضا باذخا للثروة.

باحات متعددة وتصميمات معقدة


وتشابهت الطرز المعمارية، التي شُيدت غالبية قصور المنطقة على أساسها، إذ تألف كل منها عادة من مبانٍ من طابقين، واحتوى على ما بين باحتين إلى أربع باحات مفتوحة، تتراص على شكل كتلة مستطيلة. وكانت كل باحة والغرف المماثلة لها، تُخصص لغرض بعينه. فالباحة الأولى التي تقابل المرء فور دخوله من الباب، تُخصص للرجال ومعاملاتهم التجارية، بينما تكون الباحة الثانية من نصيب النساء.

أما الباحتان الآخريان؛ فإحداهما للطهي والأخرى عبارة عن حظيرة للحيوانات. ولم يدخر التجار من أصحاب تلك الصروح جهدا في منح قصورهم مظهرا مميزا، من خلال المداخل الخشبية المزدانة بالنقوش وأعمال النحت، بجانب الاستعانة بالمرايا الفخمة التي تُوضع هنا وهناك. أما الملمح الفارق أكثر من غيره، فقد تمثل في تلك اللوحات المبهرجة والمفعمة بروح المباهاة، التي تُصور مشاهد الحياة اليومية والأساطير المتداولة في المنطقة.

جداريات تكسو كل مكان


وبوحي من الجداريات المصنوعة من أكسيد الرصاص، التي وُضعت في "قلعة أمر"بجايبور في القرن السابع عشر، بأمر من ملوك هذه المنطقة المنتمين لطبقة العسكريين المسيطرة في شمال الهند، أمر تجار شيكاواتي برسم لوحات معقدة في تصميماتها وحافلة بالتفاصيل، ووضعها على كل بوصة من جدران قصورهم؛ بما في ذلك الواجهات الخارجية والحوائط الداخلية والأسقف، وحتى على المساحات الواقعة تحت الأقواس والمزاريب.

ولفترة طويلة خلال القرن التاسع عشر؛ كانت الزخارف الأكثر شيوعا على تلك الجداريات، تتمثل في مشاهد من ملحمتيّ "مهاباراتا"و"رامايانا"الهندوسيتين القديمتين، بجانب التصميمات والأنماط الزخرفية الحافلة بالورود والأزهار.

مجموعة متنوعة من الألوان


وفي بادئ الأمر؛ كان الرسامون يُستقدمون من مدينة جايبور، ولكن بعد ملاحظة تنامي الاهتمام بتلك الجداريات، بدأ العاملون في صناعة الفخار بشيكاواتي تعلم هذه الحرفة، ما أدى إلى ابتكار أنماط متميزة ومستقلة تزايدت أعدادها وانتشرت في القرى المختلفة بالمنطقة. ولم يتضح بعد تماما، ما إذا كان هؤلاء الفنانون قد اختاروا تصميماتهم بكامل حريتهم، أو أنهم كانوا يتبعون توجيهات محددة فيما يتعلق باختيار هذه التصميمات أو المشاهد الأسطورية التي جسدوها في أعمالهم.

وقبل حلول منتصف القرن التاسع عشر، كانت الأصباغ التقليدية المُعدة باستخدام المعادن والخضروات، تهيمن على الألوان المستخدمة في الجداريات التي تكسو جدران قصور شيكاواتي، وهي أصباغ كانت تركز على ألوان مثل: الأحمر والكستنائي، والنيلي، وأزرق اللازورد والأزرق النحاسي بجانب الأصفر الفاقع الذي يُفترض أنه أُعِد من بول الأبقار.

واعتبارا من ستينيات القرن التاسع عشر، بدأ استخدام الأصباغ الاصطناعية، التي كانت أقل تكلفة، ووفرت لمستخدميها مجموعة واسعة من الألوان الجديدة.

المزج ما بين الأساطير والحياة المعاصرة


وبحلول أوائل القرن العشرين، بدأت التأثيرات الأوروبية والمكتشفات الحديثة تُصوّر على جداريات قصور شيكاواتي، وذلك استلهاما لذكريات التجار كثيري الأسفار بشأن ما رأوه في المدن الكبرى التي زاروها. وفي بعض الحالات النادرة، كان الرسامون يُوفدون للتجوال في البلدان الأخرى في العالم، لاستلهام ما سيرونه هناك في رسومهم.

ومن بين أنماط الرسم التي بات ظهورها أمرا معتادا في مثل هذه الجداريات، الملكة إليزابيث، ويسوع المسيح، و"الكاروبيم"وهي جوقة من الملائكة مذكورة في الكتاب المقدس. كما ضمت هذه الأنماط؛ القاطرات البخارية وأجهزة الحاكي (الفونوغراف)، بجانب أشكال وتصورات ذات طابع أحمق قليلا، مزجت ما بين الأساطير والمخترعات الحديثة، مثل التكوين الموجود أعلاه، والذي يُظهر إلهيّن هندوسييّن يستقلان سيارة يقودها سائق.

قصور مهجورة إلى الأبد


وظلت قصور شيكاواتي وجدارياتها في حالة ازدهار حتى أوائل القرن العشرين، إلى أن غادر كبار رجال الأعمال الأثرياء هذه المنطقة الصحراوية المقفرة بحثا عن فرص أفضل في المدن الكبيرة الغاصة بالسكان مثل مومباي وكالكوتا، بل وسافر هؤلاء إلى خارج الهند. وعندما انتقلت حركة التجارة من شيكاواتي إلى أماكن أخرى، تباطأت وتيرة التغيرات التي تشهدها أراضيها القاحلة، وهُجرت قصورها إلى الأبد.

وينحدر عدد من أبرز رجال الأعمال، الموجودين حاليا على الساحة الاقتصادية سواء في الهند أو العالم، من قرى شيكاواتي. ومن بين هؤلاء؛ قطب صناعة الصلب لاكشمي ميتال، وكومار بيرلا من مجموعة "أديتيا بيرلا"، وملياردير الصناعات الدوائية إيجي بيرامال، إلى جانب الملياردير الوحيد في نيبال بينود كى تشودري. وفي واقع الأمر، شكلت شيكاواتي مسقط رأسٍ لنحو 25 في المئة من بين أكثر مئة شخص ثراءً في الهند، وفقا لمجلة فوربس.

التكاليف الكبيرة للصيانة


وبحلول خمسينيات القرن الماضي، أخذت المدن المزدهرة - التي خرج منها ونشأ فيها يوما ما هؤلاء المليارديرات – تتردي في هاوية اليأس والقنوط بشكل مطرد.

من جهة أخرى، ليس من اليسير بيع أو تجديد وترميم تلك المنازل الريفية الفسيحة، المؤلفة من طابق واحد أو طابقين والمعروفة باسم "بانغالو"، والتي كان بوسع البعض منها استيعاب ما يصل إلى 50 أسرة في وقت واحد.

وبجانب ارتفاع تكاليف صيانة هذه المباني، فإن العديد منها محل نزاعات قانونية، بالنظر إلى أنها تكون عادة مملوكة لورثة متعددين يتقاسمونها فيما بينهم. وفي ضوء كون هذه القصور ملكية خاصة، فإن ذلك يجعل يد الحكومة مغلولة بشكل كبير في التدخل للحفاظ عليها.

حياة جديدة لقصور شيكاواتي


ولحسن الحظ، فإن الجمال والأهمية الثقافية اللتين تكتسي بهما هذه القصور المزدانة بالجداريات والألوان، لم تضع تماما. ففي عام 1999، اشترت رسامة فرنسية تُدعى نادين لو برينس قصرا شُيّد عام 1802 ويحمل اسم "ناند لال ديفرا"، لتحوله إلى ما بات يُعرف الآن بـ"مركز نادين لو برينس الثقافي".

وبجهد جهيد، جرى ترميم هذا القصر الواقع في بلدة فاتيبور ليستعيد بذلك مجده الغابر. وفي بلدتي دْنلود ونوالغر المجاورتين، جرى ترميم قصر يحمل اسم "سيث أرجن غوينكا"وكذلك قصر أسرة "شري جايرام داسجي موراكا"، وتحويلهما إلى متحفيّن مفتوحيّن أمام العامة.

وفي المناطق النائية من شيكاواتي، تتناثر بضعة من القصور الأخرى التي حُوِلتْ بدورها إلى متاحف. وتم تحويل بعض هذه القصور، إلى فنادق ذات طابع تاريخي وتراثي، مثل ما حدث مع قصريّ "مالجي كا كامرا"و"كول وال كوتي"وكذلك "قلعة ماندافا".

فبينما عانت بعض القصور من التداعي بل والانهيار، ظل المجد الذي كانت تكتسي به باقيا في قصور أخرى.

غضب وإستياء لمُضيفات فرنسا لفرض إرتداء غطاء للرأس خلال رحلاتهن لإيران

$
0
0
غضب مُضيفات فرنسا لفرض ارتداء غطاء للرأس خلال رحلاتهن لإيران

أعربت مضيفات شركة الطيران الفرنسية (إير فرانس) عن غضبهن الشديد؛ إزاء فرض الشركة ارتداء غطاء للرأس خلال رحلاتهن من وإلى إيران.

وذكرت قناة"فوكس نيوز"الإخبارية، أن المضيفات أعربن عن شعورهن بالقلق؛ بسبب فرض زي موحد، يتضمن ارتداء غطاء للرأس خلال تلك الرحلات.

وطلب اتحاد العاملين بالخطوط الجوية الفرنسية من الشركة، ترك الباب مفتوحًا أمام المضيفات ليكون الأمر اختياريًا بالنسبة لهن في السفر على الرحلات من وإلى طهران، حيث ستكون هناك ثلاث رحلات أسبوعية بين باريس وطهران بدءًا من 17 أبريل الجاري.

وتوفقت الرحلات بين العاصمتين منذ 8 سنوات، لكنها ستعود خلال النصف الثاني من الشهر الحالي، بعد الاتفاق النووي الذي وقعته إيران مع القوى الدولية.

طرد عائلة مسلمة من طائرة أمريكية بسبب مظهرهم

$
0
0
بالفيديو - طرد عائلة مسلمة من طائرة أمريكية بسبب مظهرهم

عملية طرد عائلة مسلمة من إحدى الطائرات التابعة لشركة الخطوط الجوية المتحدة الأمريكية، حيث طالب الطيار العائلة المكونة من خمسة أشخاص مغادرة الطائرة لأسباب أمنية.

تقول الصحيفة إن إيمان سعد شبلي وزوجها وابنائها الثلاثة، كانوا على متن طائرة متجهين إلى واشنطن من شيكاغو، حيث طالبهم الطيار بالنزول، وعندما سألوه عن السبب قال لهم إنه لدواعِ أمنية.

نشرت إيمان مقطعين فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، والذي تسأل فيه أحدهم هل هذا القرار قرار عنصري أم ماذا؟، ولكن الطيار اكتفى بالإشارة إلى أنه يرجع إلى الأمن، ولم يمنحهم أي تفاصيل أخرى.

وتشير الصحيفة البريطانية إلى ارسال مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية رسالة إلى الخطوط الجوية المتحدة نيابة عن الأسرة، يطالبها باتخاذ اجراءات تأديبية ضد الموظفين المتورطين في الواقعة.


وجاء في البيان الذي نشره أحمد رحاب المدير التنفيذي لمجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية في شيكاغو، إن المسلمين تعبوا من إخراجهم من الطائرات، ومنهم من السفر، لأسباب غير منطقية، وتبرير ذلك بالحفاظ على الأمن، مؤكدا أن الأمن يعني تأمين الركاب، وليس مضايقتهم، واهانتهم، واجبراهم على ترك الطائرات، وكل الأمور المشابهة لذلك.

أما إيمان فكتبت على حسابها على فيسبوك "عار عليكم يا شركة الخطوط الجوية المتحدة، لوضعي ووضع عائلتي في هذا الموقف، بلا سبب غير مظهرنا، وقيامكم بإخراجنا من الطائرة، كان الهدف الرئيسي من رحلتنا إلى واشنطن هو قضاء عطلة الربيع مع ابنائي الثلاثة، الذين ما يزالوا صغار جدا على المرور بهذه التجربة".

ومن جانبها اعتذرت شركة الطيران أكثر من مرة لعائلة شيبلي، وبعد خروجهم من الطائرة تم الحجز لهم في رحلة أخرى.

وقالت الشركة في بيان نشرته إنهم قاموا بحجز رحلة أخرى للعائلة، مشيرة إلى أن المضيفة والطيار قاموا بإخراج العائلة من الطائرة، بسبب مخاوفهم بشأن عدم توفر مقاعد أمنة لأبنائهم، وحاولت الشركة التأكيد على أنها ليس لديها أي نوع من العنصرية.

همجية وعنصرية بربرية ويتحدثون عن الحرية والديمقراطية
Viewing all 6162 articles
Browse latest View live