Quantcast
Channel: CAPTAIN TAREK DREAM
Viewing all 6170 articles
Browse latest View live

لحظة وصول محمد صلاح وبعثة منتخب مصر إلى مطار القاهرة


الإعدام بالمدفع فى إيران 1890

$
0
0

لم يمض وقت طويل على استخدام المدافع في الحروب، جتى بدأ استخدامها في عمليات الإعدام أيضا، لم يكن يتم إطلاق قذيفة المدفع على الشخص المراد إعدامه، بل يتم ربطه في فوهة المدفع ثم إطلاق القذيفة، كان أُثر ذلك مدمرا ومرعبا، لهذا كان يتم استخدام تلك الوسيلة عادة في حالات التمرد لتحقيق الردع لدى الجمهور.


أول استخدام معروف للمدفع في الإعدام كان على يد سلطنة مغول الهند في القرن 16، وكذلك إمبراطورية البرتغال من أقصاها في سريلانكا بقارة آسيا إلى موزمبيق في أفريقيا إلى البرازيل في أميركا اللاتينية في القرنين 16 و17، لكن الاستخدام الأوسع نطاقا كان على يد الإنجليز أثناء احتلال الهند، خصوصا أثناء ثورة الهنود (ثورة السيبوي) سنة 1857، استخدم الانجليز المدفع لإعدام جنودهم من أصل هندي كعقوبة على التمرد أو حتى الهرب.


كان تأثير الإعدام بالمدفع يتم كالتالي: يتم ربط السجين بالمدفع بحيث يكون ظهره على فوهة الإطلاق، حين يتم اشعال الفتيل وينطلق المدفع، تطير رأس السجين عادة حوالي 15 إلى 20 مترا، وتطير ذراعاه نحو اليمين واليسار إلى مسافة أكثر من 30 إلى 40 مترا، تنخسف ساقاه في الأرض، أما جذعه فيتفتت تماما. وذلك على الرغم من أنه كان يتم استخدام خرطوشة قذيفة فارغة لتفادي آثار الانفجار على المحيطين بالمدفع.

لكن الإعدام لم يكن يتم دائما حسب الخطة، ففي حملة إعدام جماعي قام بها الإنجليز في فيروزبور بولاية البنجاب أُثناء الثورة الهندية، تم وضع قذيفة معبأة في المدفع بدلا من خرطوشة فارغة، وأدى ذلك إلى إصابات بتر عديدة لدى الجمهور والجنود المحيطين، لم تحدث الإصابات بسبب كرات الحديد التي تحتويها القذيفة فحسب، بل بسبب قطع العظام واللحم البشري التي تطايرت بقوة الانفجار وأصابت المتفرجين إصابات خطيرة.


في ظل كثرة عمليات الإعدام بالمدفع أثناء ثورة السيبوي، روى شهود أن الطيور الجارحة كانت تحلق عادة حول مكان الإعدام، وقد نشأت لديها مهارة التقاط قطع اللحم البشري أثناء طيرانها في الهواء بعد إطلاق المدفع، بينما كانت تحيط الكلاب الشرسة بموقع الإعدام للحاق ببعض اللحم "الطازج".

ورغم بشاعة طريقة التنفيذ، ظل استخدام الإعدام بالمدفع حتى بدايات القرن العشرين، وانتهى لكن البشر لم يفتقروا إلى طرق أكثر وحشية للتخلص من بعضهم البعض.

عاجل : الرئيس السيسي يصدر قانون تعديلات «رسوم تنمية الموارد»

$
0
0

أصدر رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، القانون رقم 153 لسنة 2018 بتعديل بعض أحكام القانون رقم 147 لسنة 1984 بفرض رسم تنمية الموارد المالية للدولة وصدق عليه للنشر بالجريدة الرسمية للعمل به اليوم التالى من تاريخ النشر.

وجاءت الرسوم الجديدة والمعدلة على النحو التالي:-

خطوط المحمول

50 جنيها عند شراء خط جديد
10 جنيهات شهريا على الفاتورة

جوازات السفر

200 جنيه عند استخراج الجواز أو تجديده، بدلا من 54 جنيه و40 قرشا.

إقامة الأجانب

500 جنيه للترخيص والتجديد والتصالح في المخالفات
10 آلاف جنيه عند طلب الحصول على الجنسية المصرية، بدلا من 50 جنيه.

رخص السلاح

2500 جنيه عند استخراج الرخصة، بدلا من 50 جنيه
1000 جنيه عند تجديد الرخصة، بدلا من 25 جنيه

رخص السيارات الجديدة

0.25٪ من قيمة الأقل من 1330 سي سي
1٪ من قيمة الأقل من 1630 سي سي
.1.75٪ من قيمة الأقل من 2030 سي سي
2.5٪ من قيمة الأعلى من 2030 سي سي

وذلك بعدما كان القانون السابق لا يميز بين رسوم ترخيص تسيير الجديدة والقديمة.

رخص السيارات القديمة

225 جنيه لأقل من 1030 سي سي، بدلا من 116 جنيه.
350 جنيه لآقل من 1330 سي سي، بدلا من 143 جنيه.
750 جنيه لآقل من 1630 سي سي، بدلا من 175 جنيه.
3000 جنيه بحد أدنى 800 جنيه وتقل 10٪ سنويا لأقل من 2030 سي سي، بدلا من ألف جنيه بحد أدنى 200 جنيه.
2.5٪ من ثمن السيارة بحد أدنى 2000 جنيه وتقل 10٪ سنويا للأعلى من السابق، بدلا من 2٪.

رخص القيادة

300 جنيه للرخصة الخاصة، بدلا من 20 جنيه.
200 جنيه للرخصة المهنية، بدلا من 9 جنيه و60 قرش.
100 جنيه لرخصة معلم القيادة والدراجة البخارية، بدلا من 9 جنيهات.
50 جنيه لقيادة الجرار الزراعي، بدلا من 9 جنيهات.
100 جنيه لاستخراج بدل تالف أو فاقد، بدلا من 4 جنيهات و40 قرش.







كما أصدر مجلس الشعب بنفس العدد من الجريدة الرسمية القانون رقم 154 لسنة 2018 فى شأن العمد والمشايخ

1- بأن لا يقل سن المتقدم للترشح عن ثلاثون سنة ميلادية يوم الترشيح
2- بأن يكون المتقدم حاصلا على الأقل على شهادة إتمام التعليم الأساسى وبالنسبة للشيخ بأن يجيد القرأءة والكتابة 

 

Gangster Radwan Al Fayed escape from French prison by helicopter هروب أخطر لص في أوروبا «رضوان فايد» هرب من سجنه بطائرة

$
0
0

قالت السلطات الفرنسية إن اللص الشهير رضوان فايد هرب من سجنه في العاصمة «باريس» على متن طائرة مروحية. واستطاع فايد الهرب بمساعدة ثلاثة من أعوانه مدججين بالسلاح هبطوا بطائرة مروحية في ساحة السجن.

مجرم معروف


وفايد من بين المجرمين المعروفين في فرنسا، وكان يقضي عقوبة السجن لإدانته بارتكاب عدد من جرائم السطو المسلح.

وكتب فايد في عام 2009 كتابا يتحدث فيه عن تجربة نشأته في ضواحي تتفشى فيها الجريمة في باريس وكيف احترف الجريمة.


وكان قد زعم ترك الجريمة، غير أنه شارك في جريمة سطو مسلح فاشلة عام 2010 أسفرت عن مقتل شرطية.

وحُكم على فايد بعقوبة السجن 25 عاما وكان يقضي عقوبته في سجن"سين إيه مارن".

سلاح ومروحية


وليست هذه المرة الأولى التي يهرب فيها فايد من السجن، وسبق أن هرب عام 2013 بعد أقل من نصف ساعة من وصوله إلى السجن في شمالي فرنسا، واحتجز أربعة من مسئولي السجن رهائن كدروع بشرية وحطم عددا من أبواب السجن.

وهرب فايد وأعوانه من ساحة السجن على متن المروحية دون إصابة أحد، وفقا لما أعلنه موقع "يوروب 1"الإخباري الفرنسي.


رضوان فايد...هو الفرنسي الأكثر بحثا عنه بفرنسا بعد فراره السبت من سجن "سيكيدين"شمال فرنسا بطريقة استعراضية كما في الأفلام البوليسية، الكل يصفه بـ"اللص الذكي"الذي أحب الكتابة وعشق السينما واحترف السطو. مذكرة توقيف دولية من الإنتربول صدرت بحقه.

جزائري الأصل


عاد الحديث مجددا بفرنسا نهاية الأسبوع الماضي عن رضوان فايد، وهو فرنسي من أصل جزائري ارتبط اسمه في السنوات الأخيرة بأشهر قضايا السطو المسلح والفرار من السجون على الطريقة الهوليودية.


فصاحب الـ 40 عاما، هرب يوم السبت من سجن "سيكيدين"بالقرب من مدينة ليل شمال فرنسا حيث كان مسجونا لاتهامه بالمشاركة في عملية سطو عام 2010 أودت بحياة شرطية في الـ 26 من عمرها. اتهام رفضه المعني بالأمر مرارا.

اللص المثقف


وأكد رضوان فايد في مناسبات عديدة شغفه بالأدب والسينما وأنه استلهم طريقة السطو من الأفلام البوليسية. ويبدو أنه استلهم منها أيضا طريقة فراره، وهذا ما كان عليه الحال نهاية الأسبوع عندما فاجأ أربعة من حراس السجن بسلاح ناري، فجر بعدها عدة أبواب باستخدام متفجرات، ليأخذ أربعة حراس كرهائن أفرج عنهم فيما بعد، وهو يرتدي زي أحد الحراس.


واستخدم فايد في عملية الفرار سيارة عثرت عليها الشرطة محروقة ويرجح أنه أتلفها ليمحو أي أثر وراءه، ليستعمل سيارة ثانية لمواصلة طريقه برفقة شريك له.

المطلوب الأول


ويعد رضوان فايد الرجل الأول المطلوب في أوروبا بعد أن أصدر قاض أوروبي مذكرة توقيف أوروبية بحقه في الوقت الذي تواصل فيه الشرطة الفرنسية البحث عنه بكل الوسائل.

و"هيت"للمخرج ميكايل مان هو فيلم رضوان فايد المفضل، ويلعب فيه آل باشينو دور شرطي يطارد "روبيرت دي نيرو"في دور اللص الذي احترف عملية السطو بواسطة المتفجرات. وطبق فايد سيناريو الفيلم بصفة شبه"حرفية"لتنفيذ إحدى عمليات السطو.

لص الأحياء الشعبية


ويبدو أن السينما ليست مركز الاهتمام الوحيد لدى فايد الذي ذاع صيته بعد أن نشر في 2009 سيرة ذاتية بعنوان "لص. من الأحياء الشعبية إلى اللصوصية". وتناول في الكتاب نشأته في أحد الأحياء الفقيرة في ضاحية باريسية وتحوله إلى الإجرام. وأكد فايد في كتابه أنه تاب وتخلى نهائيا عن اللصوصية، ويلقب الشرطيون فايد بـ "الكاتب"منذ صدور كتابه. لكنه سريعا ما خيب ظنهم إذ يعتقد العديد منهم أنه العقل المدبر لعملية السطو عام 2010. ووقع فايد مجددا بين أيدي الشرطة في 2011 بعد أن اغتنم إفراجا مشروطا عنه ولم يعد إلى السجن الذي احتجز فيه في قضايا أخرى.

دور زوجته


ورجحت بعض المصادر في الشرطة إن زوجة فايد هي التي زودته بالمتفجرات خلال إحدى زياراتها له في السجن. وفي كل الحالات يجمع مسئولون أمنيون على أن العملية محكمة التدبير. وأثارت القضية ضجة كبيرة في أوساط نقابات السجون في فرنسا وفي صفوف المعارضة التي طالبت باستقالة وزيرة العدل كريستيان توبيرا.

السلوك المثالى


ونقلت صحيفة «لو باريزيان»الفرنسية عن رفاق سجن فايد أنه كان يطلب منهم مساعدته في توفير قطع من السلاح والمواد المتفجرة، الأمر الذي ساهم في ربط صلة بينه وبين أوساط الجريمة المنظمة. لكن فايد بدد شكوك الإدارة في نواياه للهرب عبر اعتماده سلوكا مثاليا.


وسبق لفايد أن هرب إلى الجزائر في 1997 ليفلت من العقاب في فرنسا في قضية سطو مسلح ثم عاد ليقضي في السجن 10 سنوات من أصل 30. كما تذكر بعض المصادر أن فايد سافر إلى إسرائيل بعد أول سرقة له، وقضى فيها 3 سنوات تلقى فيها تدريبات من قبل أحد العسكريين السابقين في الجيش الإسرائيلي.

ولكنه على غرار فيلم «كون إير»للنجم الأمريكي الشهير نيكولاس كيدج الذي يروي قصة هروب سجناء بالطائرة، قام مع أشخاص يحوزون أسلحة ثقيلة فى فرنسا بالهروب وأحد أفراد عصابة من سجن فرنسي فى طائرة هليكوبتر هبطت فى أرض السجن.


وذكرت مصادر أن 3 رجال مسلحين وصلوا إلى مدخل السجن وطلبوا إطلاق سراح السجين لتشتيت الانتباه، في الوقت الذي هبطت فيه طائرة هليكوبتر فى ساحة السجن وأخذ المسلحون السجين من غرفة الزيارة التي كان موجودا بها وفروا هاربين بالهليكوبتر.. ولم يصَب أحد بأذى. 

وتم العثور على الطائرة التي ربما أخذ المسلحون قائدها رهينة محترقة شمالي باريس، وقال مسؤول بوزارة الداخلية الفرنسية أنهم يتخذون كل الإجراءات لتحديد مكان الهارب . 

هو واحد من أشهر رجال العصابات في فرنسا وله تاريخ طويل من السرقات التي يقول إنه استلهمها من أفلام شهيرة بهوليوود مثل (سكار فيس) و(هيت)، وسبق أن فر فايد من السجن عام 2013 وأخذ معه أربعة حراس رهائن قبل أن يستخدم الديناميت لتفجير طريق للخروج والفرار بسيارة كانت تنتظره، وظل طليقا 6 أسابيع قبل أن تقبض عليه الشرطة في فندق مع أحد شركائه.


وأمضى فايد عشر سنوات في السجن حتى عام 2009 عندما أفرجت السلطات عنه ووضعته قيد المراقبة ثم أقنع مراقبيه بأنه تغير. وزادت شهرته منذ ذلك الحين بعد ظهوره في عدة برامج تلفزيونية وإصداره كتبا تحكي عن تاريخه وتحوله إلى مجرم في ضواحي باريس. 

ولد فايد في عام 1972 ونشأ في منطقة سيئة السمعة في باريس انتقل منها إلى احتراف الجريمة. وفي تسعينيات القرن الماضي أدار عصابة ارتكبت جرائم سطو مسلح وابتزاز في العاصمة الفرنسية.

وقد أظهر مقطع مصور، لحظة هروب المطلوب الأول في أوروبا "رضوان فايد"من سجنه في العاصمة باريس على متن طائرة مروحية.


وبحسب صحيفة "ذا صن"البريطانية، هبطت المروحية إلى فناء السجن، محاطة بمجموعة مسلحة لتغطية عمليات الهروب وسط ذهول الحراس وعدم تمكنهم من إيقافها.

واستطاع فايد الهرب بمساعدة ثلاثة من أعوانه مدججين بالسلاح هبطوا بطائرة مروحية في ساحة السجن. وتوجهت المروحية إلى منطقة جونيس القريبة من السجن وعثرت عليها الشرطة المحلية.

gangster Radwan Al Fayed escape from French prison by helicopter


International press reports published the first pictures and videos of scenes of the dramatic escape of French-Algerian gangster Radwan Al Fayed from a prison in Paris.

The French newspaper Le Figaro published a report confirming the escape of Al Fayed, 46, from Rowe prison in the Seine-Marne suburb east of the capital Paris, with the help of three of his companions, by helicopter before fleeing.


The newspaper “Daily Mail” clips and documented surveillance cameras in the French prison, which showed the helicopter flying outside the prison.

The videos also show the voices of the prisoners, chanting while the escape is taking place, while the guards are trying to jump to prevent crime while the helicopter is flying overhead.

Radwan was sentenced to 25 years in prison in April after he killed a policeman in 2010 during a robbery.


It is noteworthy that Radwan Al Fayed precedents in the escape operations was able in 2013 to escape from prison before being arrested by the police later.

French justice minister Nicole Beloube said the three Fayed assistants were like a well-trained commando unit and were likely to use unmanned aerial vehicles to monitor the area before carrying out the escape.

The helicopter landed in the courtyard of the prison at 11:30 pm local time, which was not covered by a protective net, at the time of Fayed’s brother’s visit. Two of them landed with the helicopter’s captain. The gunmen used smoke bombs to disperse the guards. They left his brother who was present to visit him.


The newspaper quoted sources as saying that the gunmen forced the helicopter commander to lead and carry out the escape, and then released him.

The French police arrested Al Fayed’s brother and subjected him to the investigation for information that could be useful in the search for him.

France investigates refugee prison Radwan Fayed: a security crash in prison


The French Ministry of Justice today confirmed that a prison error could easily be facilitated by a helicopter and using a armed group.


Justice Minister Nicole Beloube said:"I asked a commission of inquiry to go to the site and see security measures to know the imbalances and how to handle them."


"We must be careful, and we will not leave prisoners in the same place for a long time when they are," said Radwan Fayed, who also fled from prison five years ago.


Fayed is still out of sight after a spectacular escape from a prison on the outskirts of Paris.

The operation was performed on Sunday morning and lasted only a few minutes. No injuries were reported under the prison authorities.


involved "heavily armed" men who helped him fly from the central prison in Rio in the Paris region to an area not yet known.


A source near the survey said that Fayed had escaped "in a helicopter, using three partners."

2900 police officers are involved in the search for him.

This is the second time this prisoner flew after a first flight five years ago. He serves 25 years in jail to carry out an armed robbery that resulted in a police's death in 2010


“Radwan Al Fayed is someone who has freedom in his DNA. He also has lawbreaking in his DNA,” Laurent-Franck Lienard, the lawyer for Mr Fouquet’s family, told RTL radio on Monday.

“If there was one inmate to keep a close eye on, it was him.”

Faid’s brother was in custody on Monday.


French media reported that the three men took the helicopter pilot hostage at a flying club in the Paris region. He was later released with no physical injuries, and the helicopter was found burned out.

A wanted notice for Faid said he drove off in a utility truck.


Justice minister Nicole Belloubet said authorities are urgently looking for gaps in the security system that would have allowed the brazen breakout.

She said authorities are focused on a link with several drones that flew over the prison some months ago.


Prime minister Edouard Philippe said 2,900 officers are searching for Faid.

“Police forces are fully mobilised in order to find this person,” Mr Philippe said. “We know he is dangerous. We know he is a determined person and I want to find him as soon as possible.”


Faid was a fan of Robert De Niro, Michael Mann and Steve McQueen, according to Frederic Ploquin, who met him several times while researching a book about the French underworld.

“He always tried to bring to reality all these things that he learned in the movies,” Mr Ploquin said. “This escape is very much in his style.”

Middle Ages Weapons : The Ballock Dagger أسلحة القرون الوسطى : خنجر بالوك

$
0
0

مجرد أداة كالسكين ولكن حدته وقوة نصله من الصلب الصخرى جعلته الأقوى لدرجة رشقه بالصخر. خنجر إشتهر بأنه أكثر أداة قتل فى العصور الوسطى إستخداما. به قتل زعماء ورموز وملوك وملكات وأمراء ووزراء وقادة جيوش لقوته وسهولة حمله وأعتبر بأنه أقوى وأصغر ما إستخدم للقتل بالحروب.

فما قصته؟ ومم صنع؟ وما مراحل تكوينه وتطويره ؟
ما مراحل عمره الطويل عبر الزمان لقرون طويلة وما سبب شهرته؟
لماذا سمى القاتل الخفى العنيد؟ هل حقا صنع من الصخر البركانى؟
هل هو قويا ليدق بالصخر؟

During the Middle Ages there were five main types of daggers. Each dagger was differentiated from the other types by the shape of its hilt: quillon dagger hilts had sword-like guards and pommels; baselards had "I"-shaped symmetrical hilts; rondel daggers had round plates in place of the pommel and/or guard; ear daggers had two protruding discs in place of the pommel; and ballock daggers were characterized by two round lobes in place of the guard.


Painting of George Gordon, 5th Duke of Gordon (1770–1836) in highland dress.

خلال العصور الوسطى كانت هناك خمسة أنواع رئيسية من الخناجر. كان كل خنجر متمايزًا عن الأنواع الأخرى من خلال شكل المقبض الخاص به: كالخنجر الخانق كان له حامى يشبه السيف وبوميل. وهو باسيلارد "الأول"على شكل شفرات متناظرة؛ مثل خناجر رونديل كان به لوحات مستديرة بدلا من الخاتم أو الحامى؛ كان يوجد خناجر مفوهة بقرصين بارزين بدلاً من الحامى ؛ وتميزت خناجر البالوك بفئتين مستديرتين في مكان الحامى.


Ballock dagger, baselard, quillon dagger, ear dagger, and rondel dagger

خنجر بالوك ، باسلارد ، خنجر خانق ، خنجر أذن ، وخنجر رونديل

The name ballock dagger is derived from the phallic shape of the hilt (the two lobes of the guard combined with the shape of the grip) and the 14th century warrior's propensity for wearing the dagger directly in front of the girdle. Another term, coined by Victorian-era historians in an apparent effort to downplay the sexual connotation of the dagger's form, is the kidney dagger.


WWII era Soviet naval officers' dirks. 1 - Soviet naval officer's dirk model 1940. 2 - Soviet naval officer's dirk of honour model 1945

يشتق اسم خنجر بالوك من الشكل القضيبي للمقبض (الفصين من الحامى مع شكل القبضة) ونزعة المحارب في القرن الرابع عشر لارتداء الخنجر مباشرة أمام الحزام. مصطلح آخر ، صاغه المؤرخون في العصر الفيكتوري في محاولة واضحة لتقليص الدلالة الجنسية لشكل الخنجر ، هو خنجر الكلى.


First appearing on continental effigies around 1300-1350, the ballock dagger has one of the longest usage life spans of the five main types of Medieval daggers. On the continent it continued to be used throughout the 16th century, while in England its form persisted into the 17th century as the dudgeon dagger. Only in Scotland, as the Scottish dirk, did the ballock dagger style continue to be used throughout the 18th century.


WWII era Soviet naval officers' dirks. 1 - Soviet naval officer's dirk model 1940. 2 - Soviet naval officer's dirk of honour model 1945

يظهر خنجر بالوك لأول مرة على تماثيل قارية في الفترة ما بين 1300 و 1350 ، وهو واحد من أطول فترات الحياة إستخداما في الأنواع الخمسة الرئيسية من خناجر العصور الوسطى. في كل القارة ، إستمر استخدامه طوال القرن السادس عشر ، بينما في إنجلترا استمر بشكله حتى القرن السابع عشر عندما كان يسمى الخنجر المزعج. فقط في اسكتلندا ، كالخنجر الاسكتلندي ، إستمر إستخدام أسلوب خنجر بالوك حتى خلال القرن الثامن عشر.


Several examples of ballock daggers appearing in historical artwork

 

عدة أمثلة من خناجر البالوك تظهر في الأعمال الفنية التاريخية

Carried universally throughout Europe, the ballock dagger seems to have been used by all classes of people. Early effigies and brasses prove that the ballock dagger was a knightly weapon while later more elaborate daggers suggest that it was also a weapon of the emerging merchant and artisan classes. Of course there are also some very simple and crude examples which would probably have been used by the peasantry.

  

في جميع أنحاء أوروبا ، يبدو أن خنجر بالوك قد تم استخدامه من جميع فئات الناس. أثبتت الدمى والنحاسيات القديمة أن خنجر بالوك كان سلاحا ناريا فيما توحي خناجر أخرى أكثر تفصيلا بأنها كانت أيضا سلاحا لطبقات التجار والحرفيين الناشئة. بالطبع هناك أيضًا بعض الأمثلة السهلة والبسيطة التي ربما كان يستخدمها الفلاحون.


The Blade

النصل

Ballock dagger blade styles varied considerably. One of the first and most common forms was a single-edged, triangular section blade that tapered evenly from hilt to point. The blade was sometimes reinforced for piercing with the end becoming quadrangular near the point. These styles seem to have persisted throughout the dagger's considerable lifespan. By 1400 an evenly tapered double-edge blade became popular and by 1450 the double-edge blade became slender with a thick diamond cross section that sometimes included a ricasso. This later style continued throughout the 16th century with the diamond cross-section becoming so thick that it could almost be considered four-sided. These four-sided blades are the most frequently found form on 16th century ballock daggers.


Japanese WW2 naval dirk

اختلفت أساليب شفرة خنجر بالوك إلى حد كبير. كان أحد النماذج الأولى والأكثر شيوعًا هو شفرة ذات حواف أحادية المثلث تتدحرج بالتساوي من نقطة إلى نقطة. تم تعزيز النصل في بعض الأحيان بثقب مع نهايته ليصبح مربع الزوايا بالقرب من النقطة. يبدو أن هذه الأنماط قد استمرت طوال العمر الكبير للخنجر. بحلول عام 1400 أصبحت الشفرة مزدوجة الحواف مستدقة بشكل متساو وشعبية ، وبحلول عام 1450 أصبحت الشفرة مزدوجة الحافة نحيلة مع مقطع عرضي كثيف للماس يحتوي أحيانًا على ريكاسو. استمر هذا النمط المتأخر طوال القرن السادس عشر حيث أصبح المقطع العرضي للماس كثيفًا بحيث يمكن اعتباره تقريبًا من أربعة جوانب. هذه الشفرات ذات الأربع جوانب هي الشكل الأكثر استخدامًا في خناجر البالوك في القرن السادس عشر.


A diverse array of blade styles can be found on ballock daggers

يمكن العثور على مجموعة متنوعة من أنماط النصل على خناجر البالوك

One ballock dagger form defined probably more by the style of its blade than by the shape of its hilt was the dudgeon dagger. These 17th century blades were usually heavily etched and gilded and tapered evenly from hilt to point with thick diamond shaped cross-sections. Almost all had a flat ricasso though a very select few had flat blade sections in between two thick diamond sections or even no ricasso at all. Both of these later cases tended to be the exception rather than the rule.

شكل خنجر بالوك هو واحد من المحتمل أن يكون الأكثر حسب أسلوب النصل من شكل المقبض هو خنجر الذبل. عادةً ما كانت هذه الشفرات التي تعود إلى القرن السابع عشر محفورة بشكل كبير ومذهبة ومستدقة بشكل متساوٍ من المقبض إلى نقطة مع مقاطع عرضية سميكة من الماس. تقريبا كلهم كانوا [بنصل عريض] مسطّح رغم أنّ قليلون جدّا اختاروا الحصول على شقّ مسطّح الأقسام بين نصلان سميكان قمة القوة والحدة أو حتّى بأن لا يكون السطح منفردا مطلقا. تميل كلتا الحالتين اللاحقتين إلى الاستثناء وليس القاعدة.

While other blade shapes continued to appear throughout the ages, including asymmetrical designs and some blades that came from cut-down swords, these tend to be seen only on individual pieces and do not seem to be representative of the ballock dagger blade type as whole. Only the single-edged blades with false edges found on 18th century Scottish dirks could be considered part of the family.

في حين استمرت أشكال النصل الأخرى في الظهور على مر العصور ، بما في ذلك التصاميم غير المتماثلة وبعض الشفرات التي أتت من السيوف المهترئة ، فإن هذه الأشكال لا يمكن رؤيتها إلا على القطع الفردية ولا يبدو أنها تمثّل نوع نصل خنجر البالوك ككل. فقط الشفرات ذات الحواف الفردية وذات الحواف الزائفة التي تم العثور عليها في الأساطير الإسكتلندية في القرن الثامن عشر يمكن اعتبارها جزءًا من العائلة.


Each ballock dagger shown above is fitted with a different style of blade

تم تجهيز كل خنجر بالكوك الظاهر أعلاه بنمط مختلف من النصل

Though the dagger's blade shape continued to change throughout its long life span most of the ballock dagger blade lengths seem to have stayed fairly consistent. Generally speaking, most blade lengths tended to be three to four times the length of the hilt therefore most blades tended to fall between 10"-16" long. Of course as with any weapon having such a long history and wide distribution exceptions can always be found. The best example occurs around the Baltic Sea in the 16th century. Daggers from this region tended to have short, broad single-edged blades that were only slightly longer than their hilts.

على الرغم من أن شكل نصل الخنجر استمر في التغير خلال العمر الطويل ، يبدو أن معظم طول نصل الخنجر بالوك ظلت ثابتة إلى حد ما. بشكل عام ، تميل معظم أطوال الشفرة إلى أن تكون ثلاثة إلى أربعة أضعاف طول الميل لذلك تميل معظم الشفرات إلى الانخفاض بين 10 إلى 16 بوصة. بالطبع كما هو الحال مع أي سلاح يحمل مثل هذا التاريخ الطويل واستثناءات التوزيع الواسعة يمكن دائما العثور عليها. أفضل مثال يحدث حول بحر البلطيق في القرن السادس عشر. تميل الخناجر من هذه المنطقة إلى الحصول على شفرات حادة ذات حواف قصيرة كانت أطول قليلاً من نهاياتها.

The Hilt


In its earliest and simplest form, the ballock dagger hilt was made of a single piece of hardwood such as ebony, rootwood, briar, heather root, or holly wood without any metal parts. The lobes which formed the guard were large and well rounded while the pommel terminated in a bulbous knob. The grip might taper toward the pommel or the guard. Eventually other materials were used for the hilt including horn, ivory, bone, and in much later designs brass and even agate. By the beginning of the 15th century these simple hilts started to include metal plates as reinforcements on the top of the pommel and in between the ballock lobes and the blade. This form continued throughout the lifespan of the ballock dagger.

غلاف المقبض


في أول وأبسط أشكاله ، تم تصنيع ذيل خنجر بالوك من قطعة واحدة من الخشب الصلب مثل خشب الأبنوس ، أو خشب الجذر ، أو بريار ، أو جذر هيذر ، أو خشب هولي بدون أي أجزاء معدنية. كانت الفصوص التي شكّلت الحامى كبيرة ومستديرة بشكل جيد في حين أن الحلق انتهى بمقبض بصلي. مثل قبضة مستدقة نحو الحلق أو الحامى. في نهاية المطاف تم استخدام مواد أخرى للمقبض بما في ذلك القرن والعاج والعظم ، وفي كثير من التصاميم في وقت لاحق من النحاس الأصفر والعقيق. وبحلول بداية القرن الخامس عشر ، بدأت هذه التلميحات البسيطة تتضمن لوحات معدنية كتعزيزات على قمة الحلق وبين فصوص بالوك والنصل. استمر هذا الشكل طوال عمر خنجر بالوك.


A selection of daggers with hilts primarily made of wood

In the early years of the 15th century another style of ballock dagger appeared and continued to be used alongside the original form. While the lobes at the guard remained the same, the grip swept upward into the form of an inverted cone, ending with a flat butt which was usually capped by a metal plate. Sometimes this plate was engraved with geometric designs. By the end of the 15th century a third form developed in which the grips were straight-sided and ended with a flat or slightly rounded pommel which might or might not be capped. While the grips on these types were often smooth there were just as many examples of grips which were faceted or carved in spirals or bosses.

By the end of 15th century not only had the grips and pommels changed but so had the lobed guards. Some daggers incorporate three lobes at the guard instead of the traditional two. In addition, the metal plate that separated the guard and blade became thicker, longer, and started to droop towards the blade, protruding almost like quillons. In fact in northern France and Flanders the lobes themselves were made of metal and protruded like short quillons. In northern Germany not only were the lobes made of metal but the hilts would also terminate with disc-shaped pommels.

مجموعة مختارة من الخناجر ذات الأذرع المصنوعة أساسًا من الخشب

في السنوات الأولى من القرن الخامس عشر ظهر نمط آخر من خناجر بالوك واستمر استخدامه إلى جانب الشكل الأصلي. في حين بقيت الفصوص في الحامى على حالها ، امتدت القبضة إلى الأعلى في شكل مخروط مقلوب ، منتهية بعقب مسطح كان يتوج عادةً بلوح معدني. في بعض الأحيان تم نقش هذه اللوحة مع تصاميم هندسية. وبحلول نهاية القرن الخامس عشر ، تم تطوير شكل ثالث حيث كانت القضبان مستقيمة ، وانتهت بحلقة مسطحة أو مستديرة قليلاً ، والتي قد تكون أو لا توج. في حين أن السيطرة على هذه الأنواع كانت في كثير من الأحيان على نحو سلس وكان هناك الكثير من الأمثلة على القبضة التي كانت ذو وجه أو منحوتة في اللوالب أو المقبض الإمساك.


Bollock Dagger Mid C16th Century


وبحلول نهاية القرن الخامس عشر ، لم تتغير القبضة والتكوين فحسب ، بل كذلك الحاميات و الفصوص. بعض الخناجر تضم ثلاثة فصوص في الحامى بدلا من التقليدية. بالإضافة إلى ذلك ، أصبحت الصفيحة المعدنية التي تفصل الحامى والنصل أكثر سمكًا ، وأطول ، وبدأت تتدحرج نحو الشفرة ، وتبرز بشكل شبه حامى لليد. في الواقع في شمال فرنسا وفلاندرز ، صُنعت الفصوص نفسها من المعدن وبرزت مثل الفوهات القصيرة. وفي شمال ألمانيا ، لم تكن الفصوص مصنوعة من المعدن فقط ، بل أن الألوميتات صنعت أيضًا مع البدن على شكل قرص.


These ballock daggers have metal hilt "protrusions" or arms

The 16th century saw the continuation of both the phalliform dagger and ballock daggers with inverted cones as pommels. However, both forms became more exaggerated, slender and fine. Phalliform grips became long and almost columnar. They were sometimes fluted and frequently faceted. Pommels were still bulbous but just as frequently conical, while some examples have almost no pommel at all. The lobes at the guard became smaller and crescent-shaped and a metal plate usually separated the blade and guard. During this time the whole hilt was still usually made out of one piece. 


Bollock Dagger Mid C16th Hilt

In general, ballock daggers with conical pommels followed the same attenuation as their more phallic brethren. One regional exception would be ballock daggers developed around the areas bordering the Baltic Sea. Called a Poke, Poeke, or Poicke, these ballock daggers were characterized by a phalliform hilt with a conical pommel. The lobes were placed on stems and in effect became short quillons with spherical finials. The whole dagger tapered sharply from pommel to the point of the blade.


U.S. Army emblem with dagger

هذه الخناجر بالكوك لديها معدن "النتوءات"أو الأسلحة

شهد القرن السادس عشر استمرار كل من خنجر خنجر وخناجر بالوك مع مخاريط مقلوبة على شكل براز. ومع ذلك ، أصبح كلا النموذجين أكثر مبالغًا فيه ، ونحيلاً وغراما. أصبحت قبضة البابوية طويلة وعمودية تقريبا. كانوا في بعض الأحيان مخدد وواجهتهم في كثير من الأحيان. كان بوميلز لا يزال منتفخًا ولكن في كثير من الأحيان مخروطيًا ، في حين أن بعض الأمثلة لا تقترب من الحطام على الإطلاق. وأصبحت الفصوص في الحارس أصغر حجمًا وهلالًا ، وعادةً ما تفصل الصفيحة المعدنية النصل والحارس. خلال هذا الوقت ، لا يزال المقبض كله مصنوعًا من قطعة واحدة.


Depiction of combat with the dagger (degen) in Hans Talhoffer (1467)


بشكل عام ، تبعت خناجر البالوك ذات الحنفيات المخروطية نفس التوهين مثل إخوانهم الأكثر رقابًا. وسيكون أحد الاستثناءات الإقليمية هو خناجر البالوك التي تم تطويرها حول المناطق المتاخمة لبحر البلطيق. كانت هذه الخناجر بالكرة ، التي أطلق عليها اسم Poke ، أو Poeke ، أو Poicke ، تتميز بمقبض خلقي بحلقة مخروطية. تم وضع الفصوص على السيقان وأصبحت في واقع الأمر عبارة عن قشور قصيرة ذات نهاية كروية. انحدر الخنجر كله بحدة من الحلق إلى نقطة النصل.


Book of Falconry 1611 A falconer with his Goshawk, the haft of what is probably a dagger can be seen protruding from his belt, daggers were often worn horizontally across the back of the belt whilst swords sat lower on the hip


A variety of dudgeon daggers

Seventeenth century dudgeon daggers in the British Isles were often hilted with native boxwood, known as dudgeon, hence the name dudgeon dagger. Hilted much like earlier 16th century phalliform ballock daggers, the elongated grips were often fluted and/or faceted, being hexagonal or octagonal in section. The ballock lobes were shrunken and formed a snug crescent shape fitted with an iron or steel band around the base of the usually-ricassoed, etched and gilded blade with reinforced diamond tip.

The last major variation of the ballock dagger hilt is seen in the 18th century with the development of the Scottish dirk. The basic form continued the trends of the dudgeon dagger including the smaller lobes, though the lobes became even more flattened and elongated. Most examples also continue to have metal bands between the hilt and the blade. However instead of having the general phalliform shape the hilts became capped with a flat pommel topped with a metal plate usually of brass though other metals were used including pewter, silver, and gold. The fluting went away and was usually replaced by complex interlacing patterns or a grip studded with tiny nails. Of course very plain smooth hilts also existed during this period.

مجموعة متنوعة من الخناجر المشابهة

غالبًا ما كانت الخناجر مزعجة في القرن السابع عشر في الجزر البريطانية الملفوفة بخشب البقس الأصلي ، والمعروف باسم "الزناد"، ومن هنا كان اسم خنجر الغضب. كانت القبضة المستطيلة التي كانت مائلة إلى حد كبير مثل خناجر بالوك القوطية في القرن السادس عشر ، غالباً ما تكون حادة جدا أو منحوتة ، وتكون سداسية أو مثمنة في القسم. تم تقطيع الفصوص البالونية وتشكيل شكل هلال مرن مزود بحديد أو شريط فولاذي حول قاعدة النصل المحورى المصقول عادة بالماس المقوى.


وينظر إلى الاختلاف الرئيسي الأخير لمقبض خنجر بالوك في القرن الثامن عشر مع تطور المقبض الاسكتلندي. استمر الشكل الأساسي في اتجاه خنجر الذيل بما في ذلك الفصوص الأصغر ، على الرغم من أن الفصوص أصبحت أكثر تسطيحا وممتدة. تستمر معظم الأمثلة أيضًا في وضع أشرطة معدنية بين المقبض والشفرة. ولكن بدلاً من أن يكون شكل القبة المنتظمة عموماً ، فإن السقف يتقاطع مع حلية مسطحة مغطاة بصفيحة معدنية عادةً من نحاس أصفر وعلى الرغم من استخدام معادن أخرى بما في ذلك البيوتر والفضة والذهب. ذهب التزيف بعيدا واستبدلت عادة بنماذج متشابكة معقدة أو بقبضة مرصعة بأظافر صغيرة. بالطبع ، وكانت هناك أيضًا أنواع قمم سلسة جدًا خلال هذه الفترة.


Early-styled Scottish dirks exhibiting the characteristic ballock dagger shape

Scabbards

The scabbards for ballock daggers varied significantly regardless of the era in question. Sometimes they were simple leather sheaths without metal mounts. Other times they were tooled leather with metal bands for suspension. Still other examples consist of leather over a wooden core. There is at least one scabbard made entirely of silver. Generally speaking later scabbards frequently had metal throats and very long metal chapes. In addition, as early as 1416 and continuing throughout the 16th century, they also frequently had pockets for small auxiliary knives, prickers, awls and other various small tools which emphasize the utilitarian nature of the ballock dagger.

الدرجات الاسكتلندية في وقت مبكر تظهر عرض شكل خنجر بالوك المميز

الأغماد


اختلف غمد خناجر البالوك بشكل كبير بغض النظر عن العصر المعني. في بعض الأحيان كان بأغلفة جلدية بسيطة بدون حوامل معدنية. وفي أوقات أخرى كانوا من الجلد القاسى مع العصابات المعدنية للتعليق. لا تزال أمثلة أخرى تتكون من الجلد فوق قلب خشبي. هناك غمد واحد على الأقل مصنوع بالكامل من الفضة. عموما في وقت لاحق كان في الغالب غمد الحناجر المعدنية طويل جدا. بالإضافة إلى ذلك ، في وقت مبكر من عام 1416 واستمرارًا طوال القرن السادس عشر ، كان لديهم أيضًا جيوبًا لسكاكين المساعدة الصغيرة ، والكاشط ، والصلصات والأدوات الصغيرة المختلفة التي تؤكد الطبيعة النفعية لخنجر بالوك.


This ballock dagger, Wallace Collection A732, is shown with its scabbard, pricker, and by-knife

As noted above, in the 14th century the ballock dagger was often worn directly in front of the girdle, hence its name. However this was not universal and when specifically worn with civilian dress it was just as common to see the ballock dagger hanging behind a belt purse or even simply hanging through a loop attached to the belt as it was in front of the girdle. By the 15th century the dagger was more commonly worn on the right side but was also carried in a horizontal position and sometimes slipped around to the back of the wearer. Much like the variety of the scabbards themselves there were significantly different ways of which to wear the dagger.

Historical Examples

Presented here are examples of authentic ballock daggers, not shown to scale:

يظهر خنجر بالوك ، بمجموعة والاس A732 ، مع غمده ، وخزه ، وسكينه

كما لوحظ أعلاه ، في القرن الرابع عشر كان يرتدي خنجر البالوك مباشرة أمام الحزام ، ومن هنا جاء اسمه. ومع ذلك ، لم يكن هذا أمرًا عامًا ، وعندما كان يرتدي ملابس مدنية على وجه التحديد ، كان شائعًا أن نرى خنجر بالوك يتدلى خلف محفظة حزام أو حتى يتدلى من خلال حلقة متصلة بالحزام كما كان أمام الحزام. وبحلول القرن الخامس عشر كان يرتدي الخنجر بشكل أكثر شيوعا على الجانب الأيمن ، ولكن كان يحمل أيضا في وضع أفقي وتراجع في بعض الأحيان إلى الجزء الخلفي لمن يرتديه. مثل الكثير من متنوعة من حملة السيوف أنفسهم كانت هناك طرق مختلفة بشكل ملحوظ لإرتداء الخنجر.

أمثلة تاريخية


سنعرض هنا أمثلة على خناجر بالوك الأصلية ، غير موضحة في الحجم:


From the Metropolitan Museum of Art

A beautiful example of a classical form of the ballock dagger, this piece dates from the late fifteenth century and is French or Flemish.

من متحف متروبوليتان للفنون


مثال جميل على الشكل الكلاسيكي لخنجر بالوك ، هذه القطعة تعود إلى أواخر القرن الخامس عشر وهي فرنسية أو فلمنكية.


From the Royal Armouries at Leeds, United Kingdom

This example is likely English. It sports a highly complex blade geometry with hollow-ground faces and a reinforced point section. The cylindrical grip terminates in a bulbous pommel end.

من مستودع الأسلحة الملكي في ليدز ، المملكة المتحدة


هذا المثال هو على الأرجح الإنجليزي. وهو يوضح هندسة شفرة معقدة للغاية مع وجوه مجوف مستعرض ومقسم لنقطة تقوية. وتنتهي القبضة الاسطوانية في النهاية بصداد مستدار.


From the Museum of London

A civilian dagger dating from about 1450 with a single-edged blade and large guard lobes

من متحف لندن


خنجر مدني يعود تاريخه إلى حوالي 1450 بنصل أحادي الحافة وفصوص حامية كبيرة


Located in a Private Collection

This excavated Flemish dagger dates back to the early 17th century and has a single-edged blade of triangular section. Its wooden hilt shows a tapered grip topped with an iron fillet forming a pommel cap. Another iron fillet fits within the lower lobed portion.

من ضمن مجموعة خاصة


يرجع تاريخ هذا الخنجر الفلمندي إلى القرن السابع عشر ، ويحتوي على شفرة ذات حواف واحدة لقسم مثلث. يظهر مقبضه الخشبي قبضة مدببة وتعلوه شريحة حديدية تشكل قبعة الحلق. بشرائح حديد آخرى تتناسب داخله بإنسيابية حول المقبض.


Located in a Private Collection

A 16th or 17th century example found in the River Thames, this is either Flemish or English and measures 19 1/4 inches long. The blade is single-edged and of triangular, wedge-shaped section. The rootwood hilt is comprised of a faceted grip, carved nodules, and has an iron cap at the pommel.

من ضمن مجموعة خاصة


مثال من القرن السادس عشر أو السابع عشر وجد في نهر التايمز ، هذا إما باللغة الفلمنكية أو الإنجليزية ويبلغ طوله 19 1/4 بوصة. الشفرة ذات حواف واحدة وقسم مثلث الشكل على شكل خازوق. يتكون خشب الجذر من قبضة الأوجه ، والعقدات المنحوتة ، وله غطاء حديدي في الحلق.


From the Metropolitan Museum of Art

This French or Flemish example dates from the second half of the 15th century. The hilt has three basel lobes rather than the typical two. The hilt's arms and pommel cap are of metal.

من متحف متروبوليتان للفنون


يرجع هذا النموذج الفرنسي أو الفلمنكي إلى النصف الثاني من القرن الخامس عشر. يحتوي المقبض على ثلاثة فصوص من الفصيلة الباسلية بدلاً من الفصيليتين النموذجيتين. أذرع الذيل وقبعة الحلق من المعدن.


From the Deutsches Klingenmuseum Solingen

This beautiful Germanic example dates from the second half of the 15th century. Its graceful hilt arms and decorative pommel cap add visual flair and detail.

من متحف الأسلحة العتيقة الألمانى فى سولينجين


يعود هذا النموذج الجرماني الجميل إلى النصف الثاني من القرن الخامس عشر. تضفي أذرع التطويل الرشيقة وغطاء الحلية المزخرف ذوقًا مرئيًا وتفصيلاً.


From the Royal Armouries at Leeds, United Kingdom

A dudgeon dagger measuring just shy of 15.5" long, this example is English or Scottish and dates from 1620. Tradition says that this type was carried by Colonel Blood when he attempted to steal the Crown Jewels in 1671.

من مستودع الأسلحة الملكي في ليدز ، المملكة المتحدة


الخنجر العنيد الذي يقاس بـ 15.5 بوصة فقط ، هذا النموذج هو الإنجليزي أو الاسكتلندي ويعود إلى 1620. تقول التقاليد أن هذا النوع كان يحمله العقيد بلود عندما حاول سرقة جواهر التاج في 1671.


Located in a Private Collection

Dating from the late 16th or early 17th century, this example is Flemish in origin. The robust wedge-shaped blade has a maker's mark. The wood portion of the grip is a later replacement and is topped with an iron cap. There is a brass fillet at the base of the nodules.

من ضمن مجموعة خاصة


يعود تاريخه إلى أواخر القرن السادس عشر أو أوائل القرن السابع عشر ، وهذا النموذج أصله فلمنكي. الشفرة القوية على شكل الوتد تحتوي على علامة الصانع. الجزء الخشبي من القبضة هو بديل في إستبدل فى وقت لاحق وتعلوه قبعة حديدية. هناك شريحة من النحاس الأصفر في قاعدة نهاية السلاح.


From the Wallace Collection (A732)

Probably Flemish and from the mid- to late-15th century, this example includes a by-knife and pricker along with a complete scabbard.

من مجموعة والاس (A732)


ربما العصر الفلمنكي ومن منتصف إلى أواخر القرن الخامس عشر ، يتضمن هذا النموذج سكينًا ورمحا مع غمد كامل.


Located in a Private Collection

A fine French of English sample dating circa 1470 and having a carved bone hilt with silver mounts. This dagger is 17 3/4 inches long with a 12 3/8 inch long blade. The guard mounts ("protrusions") are of steel and sit on either side of the double-edged diamond-sectioned blade.

من ضمن مجموعة خاصة


نموذج فرنسي رائع من النسخة الإنجليزية يرجع تاريخها إلى حوالي عام 1470 ويحتوي على منحوتة عظام مشكلة مع حوامل من الفضة. هذا الخنجر مقاسه 17 3/4 بوصة طويل مع شفرة طويلة 12 3/8 بوصة. ذو حامى متصاعد ("نتوءات") من الفولاذ ومرصع على جانبي النصل ذا الألماس بالحواف المزدوجة.


From the Deutsches Klingenmuseum Solingen

An Italian example from the 15th century, this piece has a triangular blade and sharply flared grip ending in a metal pommel cap.

من متحف الأسلحة العتيقة الألمانى فى سولينجين


نموذج إيطالي من القرن الخامس عشر ، تحتوي هذه القطعة على شفرة مثلثة وقبضة متوهجة بشكل حاد تنتهي بغطاء معدني مثقوب.


Located in a Private Collection

This rare Northern European ballock dagger measures 15 1/4 inches overall and dates from the second half of the 15th century. The stiff blade starts at the hilt as a diamond cross-section and flows into a pentagonal section. The barrel-shaped pommel is hollow to accommodate the now-missing grip. The forte is gilt with latten

من ضمن مجموعة خاصة


يقاس خنجر بالوك الشمال أوروبي النادر 15 1/4 بوصة بشكل عام ويعود إلى النصف الثاني من القرن الخامس عشر. يبدأ النصل الصلب في المقبض المرتكز على شكل مقطع عرضي من الماس ويتدفق إلى قسم خماسي. الحلقة على شكل برميل هى جوفاء لإستيعاب القبضة المفقودة فى موديلات الآن. البادئة مذهبة بالبلاتين


Located in a Private Collection

Another sharply tapering example, this piece dates from the late 14th or early 15th century and has a long, triangular blade with reinforced point. The hilt consists of a sharply tapering grip, pommel cap, and small nodules. The overall length is around 15 1/4 inches.


من ضمن مجموعة خاصة


نموذج آخر حاد ، هذه القطعة تعود إلى أواخر القرن الرابع عشر أو أوائل القرن الخامس عشر ولها نصل طويل مثلث مع نقطة مقواة. يتكون القناع من قبضة شديدة الانحدار وقبعة ذو حلق وبعقدات صغيرة. الطول الكلي حوالي 15 1/4 بوصة.


From the Philadelphia Museum of Art

A 15th century excavated example, this exhibits a fairly typical single-edged blade form along with its hilt protrusions and pommel cap.

من متحف فيلادلفيا للفنون


نموذج محفور في القرن الخامس عشر ، يعرض هذا نموذجاً حياً ذا شكل وحيد ذو حواف نموذجية إلى جانب نتوءاته العالية وقبعة الحلق.


Located in a Private Collection

This Lowland Scots dagger dates from circa 1610. It is 14 1/4 inches long and has a 10-inch long, copper-inlaid blade that is hollow-ground with a well-defined triangular section. The octagonal grip is spiral-grooved and terminates in a domed and fluted pommel.

من ضمن مجموعة خاصة


يعود تاريخ خنجر الأراضي المسكينة في لوولاند إلى حوالي عام 1610 ، ويبلغ طوله 14 1/4 بوصة ويحتوي على شفرة مطعمة بالنحاس طولها 10 بوصات ، وهي عبارة عن بطن جوفاء مع قسم مثلثي جيد التعريف. بقبضة مثمنة الأضلاع وهي لولبية مخددة وتنتهي بحلقة مقببة ومائلة.


From an Unknown location

French or Flemish in origin, this 15 1/2 inch long ballock dagger has a mushroom-shaped pommel and brass end cap with an image on it depicting Virgin and Child.

من مكان غير معروف


هو فرنسي أو فلمنكي الأصل ، هذا الخنجر بالوك 15 1/2 بوصة طويل له قبعة على شكل الفطر ونهايات غطاء نحاس مع صورة على أنها تصور العذراء والطفل.


From The Victoria and Albert Museum

This dudgeon dagger has a blade dated 1605 and bears the motto, "Ask me not for Schame, drink lis and by ane." The overall length is 15 1/4 inches. Take note of the complex blade geometry.

من متحف فيكتوريا وألبرت


هذا الخنجر العنيد يحتوي على شفرة مؤرخة 1605 ويحمل الشعار ، "لا تسألني عن عدد من قتلتهم ، سأشرب نبيذ معتق بيد أن."الطول الكلي هو 15 1/4 بوصة. علما بأنه ذو نصل وشفرة معقدة.


Located in a Private Collection

Measuring 18 inches long, this specimen is probably English dated circa 1520. The round-sectioned wooden grip tapers sharply to a flattened disc on which a latten-engraved pommel cap resides. The flattened diamond-sectioned blade is single-edged and has a long false edge.

من ضمن مجموعة خاصة


يقاس بـ 18 بوصة طويل ، هذه العينة الإنجليزية يرجع تاريخها إلى حوالي 1520. تنكمش القبضة الخشبية المقطوعة بشكل حاد إلى قرص مسطح حيث يوجد غطاء ذو حنجرة منقوشة على شكل شرائح نحاسية. الشفرة المقطوعة بالماس مسطحة ذات حواف أحادية وله حافة مسنونة طويلة.


Located in a Private Collection

The hollow-ground blade on this 17 1/4 inch long English ballock dagger is of quadrilateral section with a fuller running much of its length. The wooden hilt has a faceted grip and is mounted with steel and brass fittings.

من ضمن مجموعة خاصة


الشفرة ذات الأرضية المجوفة على خنجر بالوك الإنجليزي طوله 17 1/4 بوصة هي عبارة عن مقطع رباعي الأطراف مع إمكانية كامل لإستخدامه أكثر من طوله. يحتوى المقبض الخشبي على قبضة متعددة الأوجه ومثبت بإكسسوارات من الصلب والنحاس.


From the Philadelphia Museum of Art

This somewhat rare example has three basal eminences on its hilt, a flared grip, and a three-sided blade profile. It's in excavated condition and is in quite bad shape.

من متحف فيلادلفيا للفنون


هذا النموذج النادر نوعًا ما يحتوي على ثلاثة محاور أساسية تدل على قدرته القصوى ، وقبضته متوهجة ، ذو مظهر جانبي ثلاثي الوجه. انه عليه حفر بارز وهو بحالة سيئة للغاية.


From the Metropolitan Museum of Art

Dating from the second half of the 15th century, this Western European dagger has a sharpened blade with a triangular cross-section for most of its length until it reaches its needle-like point. The wooden grip is carved and the nodules and pommel cap are brass. This piece is quite large, measuring over 18 inches and weighting 11 ounces.

من متحف متروبوليتان للفنون


يرجع تاريخ هذا الخنجر الأوروبي الغربي إلى النصف الثاني من القرن الخامس عشر ، وهو يحتوي على شفرة نحيلة مع مقطع عرضي ثلاثي لمعظم طوله حتى يصل إلى نقطة تشبه الإبرة. نحتت القبضة الخشبية والعقيدات وقبعة الحلق من النحاس الأصفر. هذه القطعة كبيرة جدا ، قياسه أكثر من 18 بوصة ويزن 11 أوقية.


From the Royal Armouries at Leeds, United Kingdom

A fifteenth century ballock knife with carved bone grip and metal fittings, this piece was found in the Scheldt at Antwerp.

من مستودع الأسلحة الملكي في ليدز ، المملكة المتحدة


تم العثور على هذه القطعة في شيلدت في أنتويرب مغطى بالعظم وبجراب معدن من القرن الخامس عشر مع قبضة منحوتة بالكامل من العظام ذات تركيبات معدنية.هو الأوحد بالعالم

first in 40 years, blue whale killed by Icelandic whalers الأول منذ 40 عاما..بحار أيسلندى يقتل حوت أزرق نادر مهدد بالإنقراض

$
0
0

An Icelandic commercial whaling company has reportedly killed a blue whale, an endangered species and the largest animal known in existence, prompting outrage from conservationists.

بحسب ما ورد قامت إحدى شركات صيد الحيتان الأيسلندية بقتل حوت أزرق ، وفصيلة مهددة بالانقراض وأكبر حيوان معروف بوجوده على ظهر الأرض ، مما أثار غضباً من جانب خبراء الحفاظ على البيئة.


The Hvalur hf company killed and butchered a blue whale last Saturday at their whaling station in Hvalfjordur, Iceland, according to Sea Shepherd, an anti-whaling organization.

كانت شركة هفالور إتش إف قد قتلت وذبحت حوتًا أزرق يوم السبت الماضي في محطتها لصيد الحيتان في هفالفجوردور ، بأيسلندا ، وفقًا لمنظمة سى شيبارد ، وهي منظمة مناهضة لصيد الحيتان.

The last recorded deliberate capture was in 1978, 40 years ago, according to the International Union for the Conservation of Nature.

وكانت آخر عملية تسجيل متعمدة مسجلة في عام 1978 ، قبل 40 عاما ، وفقا للاتحاد الدولي لحفظ البيئة الطبيعية.


Photos show orange-clad crews hosing off the massive whale and examining its carcass. many societies has reached out to Hvalur hf for confirmation of the kill but is yet to receive a response.

وتظهر الصور أحد الطاقم يرتدى البرتقالى يشطف الحوت الضخم ويفحص جثثه. وصلت العديد من المنظمات إلى هفالور إتش إف لتأكيد عملية القتل ولكن لم تحصل على أى رد منهم.

Reaching 30 meters long and weighing up to 200 tonnes, blue whales are internationally protected and rarely hunted. Even countries that practice whaling, such as Japan and Norway, typically hunt species other than blue whales.

يبلغ طول الحيتان الزرقاء 30 مترا وتزن حتى 200 طن ، وتتمتع بحماية دولية ونادرا ما يتم اصطيادها. حتى الدول التي تمارس صيد الحيتان ، مثل اليابان والنرويج ، عادة ما تصطاد أنواعًا غير الحيتان الزرقاء.


The photos, taken by Sea Shepherd volunteers who monitor the Hvalur hf station, show enough detail to identify the species, said Adam A. Pack, researcher and professor of biology at the University of Hawaii at Hilo.

تظهر الصور التي التقطها متطوعو منظمة سى شيبارد الذين يراقبون محطة هفالور إتش إف ، التفاصيل الكافية لتحديد النوع ، كما يقول أدم أ. باك ، الباحث وأستاذ علم الأحياء بجامعة هاواي في هيلو.

"In my opinion, it looks like this is probably a blue whale -- (look at) the way the dorsal fin is hooked, the pointed pectoral fins, and the size of the animal," Pack said.

"في رأيي ، يبدو أن هذا هو الحوت الأزرق - (إنظر إليه) طريقة الزعنفة الظهرية كالمخطاف ، الزعانف الصدرية المدببة ، وحجم الحيوان"، وقال باك.

Although there has been some speculation that the pictured whale may be a blue/fin whale hybrid, Pack noted that it doesn't have the distinctive white lip coloration that is characteristic in fin whales. Furthermore, the mottling on the whale's flank, an identifier similar to fingerprints, looks like that of a blue whale, he said.

على الرغم من وجود بعض التكهنات بأن الحوت المصور قد يكون هجين أزرق / أو  حوت مخلط ، إلا أن باك لاحظ أنه ليس لديه لون بإطار الشفاة الأبيض المميز الذي يتميز به الحيتان الزعنفية. وعلاوة على ذلك ، فإن الخربشات على جناح الحوت ، وهى معرّوفة شبيهه ببصمات الأصابع ، يبدو وكأنه بالفعل حوت أزرق.


Hunted to near extinction

مطاردة الأنواع المهددة بالإنقراض

Although conservationists and organizations have long fought against the practice of whaling, this killing is a particularly sharp blow due to the blue whale's rarity and protection status.

على الرغم من أن حماة البيئة والمنظمات خاضوا منذ فترة طويلة مقاومة على ممارسة صيد الحيتان ، فإن هذا القتل الأن هو ضربة قاسية للغاية بسبب ندرة هذا الحوت الأزرق وحالة حمايته.


Blue whales have been protected worldwide by the International Whaling Commission since the 1960s, after decades of what Pack calls "unchecked exploitation."

تمت حماية الحيتان الزرقاء في جميع أنحاء العالم من قبل اللجنة الدولية لصيد الحيتان منذ ستينيات القرن الماضي ، بعد عقود من ما تسميه حزمة "الاستغلال غير المقيد".


According to the World Wildlife Fund (WWF), blue whales were nearly wiped out by whaling fleets before regulations were created. A staggering 360,000 blue whales were killed in the 20th century in Antarctic waters alone.

وفقا لصندوق الحياة البرية العالمي (WWF) ، تم القضاء على الحيتان الزرقاء من قبل أساطيل صيد الحيتان قبل إنشاء اللوائح والقوانين المانعة لصيدها. وقُتل 360 ألف حوت أزرق في القرن العشرين في مياه أنتاركتيكا وحدها.


Regulations may have staved off extinction, but blue whales are still a long way from recovery, with an estimated worldwide population of 10,000 to 25,000.

ربما تكون اللوائح قد منعت بعضها من الانقراض ، ولكن الحيتان الزرقاء لا تزال بعيدة عن الانتعاش ، حيث يقدر عددهم بين بيئتهم من 10.000 إلى 25000.

Though bolstered by these new protections, Pack takes them with a grain of salt.

على الرغم من تعزيز هذه الحمايات الجديدة ، فإن باك يأخذ الأمر مجددا بمحمل كامل الجدية.


"The International Whaling Commission is only as good as the nations who have subscribed to it," he said. "There are nations like Japan that hunt minke whales despite pressures from the US and other countries. It's not necessarily surprising that individuals from some nations like Iceland may engage in whaling."

"إن الإتفاقية الدولية للحيتان كانت تمثل بعضا من الدول الجيدة فقط التي إشتركت فيها ،"وقال. "هناك دول مثل اليابان تصطاد حيتان المنك على الرغم من ضغوط الولايات المتحدة وبلدان أخرى. ليس من المفاجئ بالضرورة أن يشارك أفراد من بعض الدول مثل أيسلندا في صيد الحيتان".


Japan recently faced its own whaling controversy when an IWC report revealed that the country had killed 122 pregnant minke whales in the name of scientific research over a three month period.

واجهت اليابان مؤخراً جدلا حول صيد الحيتان عندما كشف تقرير الإتحاد الدولى للحيتان أن البلاد قد قتلت 122 حوتًا من المنك الحوامل باسم البحث العلمي على مدار ثلاثة أشهر.


"From a research perspective, everything we need to learn about these whales can be taken from a non-lethal approach at this point," said Pack. "Killing an animal for research purposes is kind of a thin argument. Killing blue whales for sustenance is also pretty poor argument, given that there are alternatives."

"من منظور بحثي ، كل شيء نحتاج إلى معرفته عن هذه الحيتان يمكن أن يؤخذ من مقاربة غير مميتة في هذه المرحلة ،"قال باك. "قتل حيوان لأغراض بحثية هو نوع من الجدل الرقيق. قتل الحيتان الزرقاء للحصول على القوت هو أيضا جدال ضعيف جدا ، نظرا لوجود بدائل".


"We're now in 2018," he added. "There is no reason to be hunting any cetaceans, including whales."

وأضاف "نحن الآن في 2018". "لا يوجد سبب لصيد أيا من تلك الأنواع ، بما في ذلك الحيتان".

Most Maximum Security Violent Prisons on Earth أكثر منشأت السجون أمنا وعنفا على وجه الأرض

$
0
0

Most Maximum Security Violent Prisons on Earth

أكثر منشأت السجون أمنا وعنفا على وجه الأرض


Bang Kwang prison, Bangkok Thailand - Torture is routine, inmates crammed into tiny cells, one bowl of rice per day, required to wear leg irons for their first 3 months. Only 2 hours notice before being dragged off for execution.

سجن بانج كوانج ، بانكوك تايلاند - التعذيب معتاد ، السجناء مكدسون ومحشورون في زنزانات صغيرة ، طبق صغير فقط من الأرز في اليوم الواحد ، مطلوب منهم إرتداء حزام بالساق في أول 3 أشهر. يتم إبلاغ السجين قبل إعدامه بساعتين فقط من التنفيذ.


Petak island prison, White Lake Russia - 22 hours a day shoved into a cage with one inmate, no lavatories, washing facilities or chance of release. You will spend your whole life here surrounded by cold water and snow.

سجن جزيرة بيتك ، بحيرة وايت روسيا - 22 ساعة في اليوم يكون في القفص مع سجين واحد ، لا مراحيض ، ولا مرافق للغسيل أو أى فرصة للإفراج عنهم. سوف يقضون حياتهم كلها هنا (سجن مؤبد) محاطون بالماء البارد والثلج.


Kamiti maximum security prison, Nairobi Kenya - Designed to hold 1500 occupants but overflowing with 3600. No descent water supply, violence, rape and sodomy go on endlessly. Workers beat on inmates.

كاميتي سجن أمني شديد الحراسة للغاية ، نيروبي كينيا - تم تصميمه لإستيعاب 1500 شخص ولكنهم يزيدون عن 3600. مستمر بينهم عدم وصول المياه وقتل بعضهم بعنف وإغتصاب بعضهم وممارسة اللواط فيم بينهم إلى ما لا نهاية. عمال السجن يمارسون ضرب السجناء طوال اليوم.


Tadmor, Syria - A butcher house for inmates described as a kingdom of death and madness. Guards carve up prisoners with axes and blades. Non-violent prisoners are left to starve into human skeletons.


Tadmor Military Prison, Syria Built by the French Mandate forces in the early 20th century as a military barracks, Tadmor Military Prison in Syria is now known as one of the hardest prison to survive in, thanks to its insane human rights violations and abysmal living conditions. As far as breaking out goes, the facility is in the middle of a desert some 200 kilometres north east of the Syrian capital, Damascus. On top of which the only way to get in or out of the prison is one tunnel that you would have to crawl. Which, of course, is highly secure. 


سجن تدمر ، سوريا - منزل الجزار بالنسبة للسجناء ويوصف بأنه مملكة الموت والجنون. حراس السجن يقومون بتقطيع أجساد وبتشريح السجناء بالأمواس والبلطات . يتم ترك السجناء غير العنيفون لتجويعهم ليصبحوا شبيهون بالهياكل العظمية البشرية.

سجن تدمر العسكري ، بسوريا بُني من قبل قوات الإنتداب الفرنسية في أوائل القرن العشرين كثكنات عسكرية ، يُعرف الآن سجن تدمر العسكري في سوريا بأنه أحد أصعب السجون التي بقيت على قيد الحياة ، وذلك بفضل إنتهاكاته الجسيمة لحقوق الإنسان والظروف المعيشية السيئة به. . وفيما يتعلق بالهروب أو الخروج ، يقع المعتقل في وسط صحراء تبعد حوالي 200 كيلومتر شمال شرق العاصمة السورية دمشق. وعلى رأسها السبيل الوحيد للوصول إلى السجن أو للخروج منه ، هناك نفق واحد يجب للهروب سيجب عليك الزحف إليه. والذى هو بالطبع ، ذو أعلى مستوى آمنى للغاية.


La Sabaneta prison, Venezuela - 25000 inmates kept in a prison meant for 15000. Violence and corruption running savage. 1 guard for every 150 prisoners. Rich inmates pay off guards for best cells.

سجن لا سابانيتا ، فنزويلا - محتجز به 25000 سجين في سجن مخصص لـ15000 سجين. مليىء بالعنف والفساد ويتسمونن بالوحشية. حارس واحد لكل 150 سجينًا. يدفع النزلاء الأثرياء لحراسهم للحصول على أفضل الزنازين.


Pelican Bay state, California - Tiny pinky sized whole to see outside from cell. Kept in cell for 23 hours a day, 1 hour locked in an exercise yard a cement box with 20 foot walls.

سجن خليج ولاية بليكان، جزء رئيسي من مبنى، بإحدى الوِلايات الاّميركية بكاليفورنيا. بالغ الصغر، محدد الحجم، شديد الحراسة، يمكن للسجين بأن يرى الخارج عن بعد، أقصى مدة بقاء في الزنزانة يكون لمدة 23 ساعة في اليوم ، وساعة واحدة مقفلة في ساحة التمارين الرياضية بصندوق إسمنت مع جدران سمكها 20 قدما.


Alcatraz island, San Fransisco - Prison fortress build on an island designed to be escape proof. surrounded with great white sharks. Violent escape attempts numerous and attacks were plenty. Shut down after 29 years.


Perhaps one of the most famous prisons on the planet, Alcatraz has housed prisoners like Al Capone, Whitey Bulger and Rafael Miranda. Located on an island 2 kilometres off the shore of San Francisco, only 5 of the 14 prison escape attempts ever made were unaccounted for - who were presumed to be dead. Alcatraz shut down in 1968, but still holds the reputation of being one of the toughest prisons to break out of. You know, swimming's never been a convict's forte.


سجن جزيرة ألكاتراز ، سان فرانسيسكو - قلعة السجن بنيت على جزيرة مصممة لتكون مستحيل الهروب منها. محاط بأكبر أسماك القرش الأبيض المفترس فى العالم . محاولات الهرب العنيف عديدة وكانت الهجمات كثيرة. ولعله واحد من أشهر السجون على كوكب الأرض ، وقد أقام بالكاتراز سجناء شهيرون مثل آل كابوني ، وايتي بولجر ورافائيل ميراندا. يقع على جزيرة تبعد كيلومترين عن شاطئ سان فرانسيسكو ، ولم يتم الكشف عن مصير سوى 5 من أصل 14 حاولوا الهروب من السجن - والذين يفترض أنهم ماتوا. أغلقت الكاتراز عام 1968 ، لكنها لا تزال تحمل سمعة كونها واحدة من أصعب السجون. كما تعلمون ، السباحة لم تكن أبدًا ملاذا للهروب. أغلق بعد 29 عاما من إفتتاحه.


Camp 1391, Izrael - Undiscovered until 2003, was airbrushed out of existence. 2x2 meter cell with no natural light. Sexual and physical abuse from the guards. Not told where they are, no visitors allowed.

سجن المعسكر 1391 ، إسرائيل - كان سريا غير مكتشفا حتى عام 2003 ، تم حجبه عن الجميع وكأنه خارج الوجود. الزنزانة 2x2 متر وبدون ضوء طبيعي. مليىء بالإعتداء الجنسي والجسدي على المعتقلين من الحراس. لم يتم إخبارهم بمكانهم ، لم يسمح لأي زائر بالزيارة نهائيا.


Gitarama central prison, Gitarama Rwanda - A literal hell on earth. People live, sleep, eat, rot and die squeezed together 4 men per square yard. Designed to hold 400 but rose to 7000. Many left for dead.

سجن جيتاراما المركزي ، جيتاراما رواندا - جحيم بمعنى الكلمة على الأرض. يعيش الناس ، وينامون ، ويأكلون ، ويتعفنون ويموتون مرضى ومحشورة معًا كل 4 رجال في الياردة المربعة الواحدة. صمم لسجن 400 سجين ولكن إرتفع العدد به إلى ما يزيد عن 7000. كل من غادره فقط من كان من الموتى.


Quantanamo bay, Cuba - Forced drugging, sexual degradation, barbed wire assaults, broken glass, and cigarette burns. no one dare to even think to escape as it's surrounded with great white sharks. U.S. congress rejects closing it.

سجن خليج غوانتانامو ، كوبا - التخدير القسري والتدهور الجنسي والإعتداءات بالأسلاك الشائكة والزجاج المكسور وحرق السجائر بأجسام المعتقلون. مساحيل أن يفكر حتى أى سجين بالهرب بالإضافة لأنه محاط بأكبر كمية ضخمة من أسماك القرش المفترسة والمتوحشة فى العالم. رفض الكونجرس الأمريكي إغلاقه.


Carandiru, Brazil - A place of terror for inmates, riots have prisons massacred by police and guards.1300 inmates butchered and an aids epidemic spread to 20 percent of prisoners. closed in 2002.

سجن كارانديرو ، البرازيل - جحيم لإرهاب السجناء ، حدثت به أعمال شغب من السجناء وحدثت مذابح مع الشرطة والحراس والسجناء لمحاولتهم الهروب. 300 سجين ذبحوا وقتلوا بدم  بارد وتركوهم للتعفن دون أن يرفعوا الجثث وساعد ذلك على إنتشار وباء الطاعون إلى 20 في المئة من السجناء. أغلق عام 2002.


Riker island, New York - Notorious for brutal violence, worse than the roughest New york streets. Stabbings per year at 1000. Prisoners found with weapons given more time to their sentence.

سجن جزيرة ريكر ، نيويورك - سيئ السمعة مليىء بالعنف الوحشي ، أسوأ من بشاعة بلطجة وإجرام عصابات شوارع نيويورك المتوحشة. يطعن بالسلاح الأبيض به سنوية ما يقارب 1000 شخص. السجناء الذين يتم إكتشاف معهم بالأسلحة بيضاء أو غيرها يحكم عليهم ويعطوا أكثر من 5 سنوات زائدة من الوقت لحكم سجنهم ومنهم من وصل مدة سجنهم إلى 400 عاما.


Louisiana state penitentiary, Louisiana - Largest maximum security prison in the U.S. Prisoners work all day everyday to keep them tired at night. Prisoners kept in solitary confinement for 40 years. some got sick, get mental illness and dies.

سجن ولاية لويزيانا ، لويزيانا بالولايات المتحدة الأمريكية - يعتبر أكبر سجن أمني في السجون الأمريكية . السجناء يعملون طوال اليوم وكل يوم لإبقائهم متعبين في الليل. ظل السجناء في الحبس الانفرادي به لمدة 40 سنة ومنهم من أصابه الجنون والمرض ثم مات.


Quonliso 22, North Korea - Isolated from the rest of the world, prisoners and families held in life long detention. Prisoners like walking skeletons, 30 percent have deformities from mistreatment and beatings.

سجن كونيليسو رقم 22 ، كوريا الشمالية - معزول عن بقية العالم ، السجناء والعائلات المحتجزين به (حكم مؤبد) مدى الحياة. ويواجه السجناء ، المعتقلون به يسيرون يشبهون الهياكل العظمية ، 30 في المائة منهم بهم حروق وجروح غتئرة عميقة وخطرة وتشوهات من سوء معاملتهم وضربهم.


ADX supermax, Colorado - Ultimate lockdown for most dangerous prisoners. Inmates kept in complete isolation from guards and other inmates. Described as a cleaner version of hell.


Colorado's penitentiary, ADX Florence, is perhaps the most secure prison the world has ever seen. We're talking about a maximum lock-down jail where it is said that prisoners are lucky if they ever get to see the sun. With a cell that has no direct access, prisoners are locked up the whole day, without any measure that could possibly help them get out.


سجن إى دى إكس  الضخم ، بولاية كولورادو - في نهاية المطاف يتم به تأمين معظم السجناء الخطرين. يظل المعتقلون به في حجز إنفرادى بعزلة تامة عن الحراس وغيرهم من باقى السجناء. ربما يكون سجن "كولورادو"أكثر السجون أمنا في العالم. نحن نتحدث عن سجن ذو أقصى حماية ويقال إن السجناء محظوظون إذا رأوا الشمس. بوجود زنزانة لا يوجد لها وصول مباشر ، يتم حبس السجناء طوال اليوم ، دون أي تدبير يمكن أن يساعدهم على الخروج. يوصف بأنه نسخة نظيفة من الجحيم.


La Santé Prison, France Built in in 1867, in the very heart of the national capital, Paris, France's La Santé Prison is one of the most famous prisons in the world - no exaggeration. La Santé is notoriously known for being the prison that once you go to, you're not going to come out of till you come out. Despite its location in the heart of the city, the prison's architecture and security measures are so simple and effective that it is impossible to get out. A few years ago, a couple of hundred prisoners had to figure this out the hard way, when what they thought was a way out of prison - a sewage pipe - was locked down too, and most suffocated to death. That's a shitty death.


سجن القديس بفرنسا بني في عام 1867 ، في قلب العاصمة الوطنية ، باريس ، سجن لا سانتيه في فرنسا هو واحد من أشهر السجون في العالم - بلا مبالغة. يشتهر لا سانتيه بسجنه بمجرد الذهاب إليه ، فلن يخرج المعتقل منه حتى تفيض روحه. على الرغم من موقعه في قلب المدينة ، فإن الهندسة المعمارية للسجن وإجراءاته الأمنية بسيطة وفعالة لدرجة أنه من المستحيل الخروج منه. قبل بضع سنوات ، كان بضع مئات من السجناء لم يدركوا ذلك وعرفوه بالطريقة الصعبة ، عندما إعتقدوا أن هناك وسيلة للخروج من السجن - وهو عبر أنبوب المجارى للصرف الصحي - وإحتجزواً أيضاً ، ومعظمهم إختنق حتى الموت. وكان هذا موت حقيرا.


Arthur Road Jail, India . Mumbai's largest and oldest central prison, Arthur Road Jail is no joke. Built in 1926, the facility that was originally designed to house 1000 prisoners is home to over 2000 inmates at the moment. But apart from the run-down prison conditions and obvious human rights infringement speculation, no prisoner has ever been known to break out, and no outsider has ever been able to break in. The prison spanning over 2 acres was built to be an impenetrable fortress. And it stands till date true to its nature.


سجن طريق آرثر ، الهند. أكبر وأقدم سجن مركزي في مومباي ، سجن طريق آرثر ليس مزحة. بني في عام 1926 ، والسجن الذي تم تصميمه في الأصل لإيواء 1000 سجين هو موطن لأكثر من 2000 سجين في الوقت الراهن. ولكن بصرف النظر عن الظروف السائدة في السجون والمضاربة الواضحة لانتهاك حقوق الإنسان ، لم يعرف أي سجين على الإطلاق ، ولم يتمكن أي سجين نهائيا من الهروب خارج زنزانته. تم بناء السجن الممتد على أكثر من فدانين ليكون حصناً لا يمكن اختراقه . وهو مازال عاملا حتى الآن بكامل أنشطته وبطبيعته.


Fuchu Prison, Japan. From the simplest and oldest prisons, let's us move on to one of the most advanced security measures prisons have ever taken. Few details are known about the Fuchu Prison in the western region of Tokyo, that has also played host to World War II prisoners in the past. Home to some of the most notorious criminals in Japan, the Fuchu prison has a perfect track record of no escaped prisoners. Well, none yet. There are more advanced security measures here than you can imagine, and Japan doesn't want anyone to know.

سجن فوشو ، اليابان. من أبسط وأقدم السجون ، دعونا ننتقل إلى واحد من أكثر التدابير الأمنية تطوراً التي إتخذتها السجون على الإطلاق. ولا يُعرف سوى القليل من التفاصيل عن سجن فوشو في المنطقة الغربية من طوكيو ، والذي استضاف أيضًا أسرى الحرب العالمية الثانية في الماضي. هو موطن لبعض من أكثر المجرمين سيئ السمعة الخطرون في اليابان ، سجن فوشو لديه سجل حافل بدون محاولة من أي سجين للهروب. حسنا ، ولا سجين واحد حاول حتى الآن. هناك إجراءات أمنية أكثر تقدمًا وتعقيدا أكثر مما يمكنك تخيله ، واليابان لا تريد أن يعرف عنه أحد.


Federal Correctional Complex, United States
Indiana's Federal Correctional Complex is a maximum-security prison that employs a minimal number of human personnel. Yet, it is considered one of the most secure prisons in the country. Well, with 30-degree surveillance cameras under a constant, facial recognition, motion sensors, biometric locks and a fair amount of the shitty luck most convicts have is more than enough reason for them to not need more manpower. I mean, if Ethan Hunt had to go to prison, this one would be it.

مجمع الإصلاح الفيدرالي ، الولايات المتحدة. المجمع الإصلاحي الفيدرالي في إنديانا هو سجن ذو حراسة مشددة يوظف عددًا صغيرًا من الموظفين. ومع ذلك ، يعتبر واحدا من أكثر السجون أمنا في البلاد. حسنا ، مع وجود كاميرات مراقبة تعمل بـ 30 درجة على تقنية التعرّف المستمر على الوجه وبصمة العين، وأجهزة إستشعار الحركة عن بعد ، ومزود بالأقفال البيومترية وكمية لا بأس بها من الحظ السيء لمعظم المدانين لديه هو أكثر من سبب كاف لأنهم لا يحتاجون إلى المزيد من الحراس والقوى العاملة. أعني ، إذا كان إيثان هانت سيذهب إلى هذا السجن ، فستكون تلك نهايته.


HMP Belmarsh, UK . HM Prison Belmarsh in Greenwich in South East London is where 'category A' prisoners are  - as deemed by Her Majesty. Functional as a high security prison since 1991, Belmarsh holds over 1000 inmates which include Britain's most dangerous and violent. The security level at the facility is high enough for it to have been earned the nickname, 'British Guantanamo'.


معتقل إتش إم بى بلمارش ، بالمملكة المتحدة. سجن معتقل بلمارش  في جرينتش في جنوب شرق لندن حيث يحتوى السجناء الخطرون جدا من "الفئة أ" - كما إعتبرته صاحبة الجلالة ملكة بريطانيا. وظيفته للحراسة بأنه سجن عالٍ الأمان جدا منذ عام 1991 ، يحتفظ معتقا بلمارش بأكثر من 1000 سجين والذين يشملون من أخطر مجرمى عصابات بريطانيا عنفا. المستوى الأمني في المنشأة مرتفع بما فيه الكفاية ليحقق لقب "جوانتانامو البريطاني".


Qincheng Prison, China . Located at 3000 feet above sea level, deep inside a desolate valley in the Changping District of Beijing lies a facility with over 5000 security personnel guarding the most notorious prisoners of the country. Qincheng was built with aid from the Soviet Union in 1958, and was originally used in the detainment of Kuomintang war criminals. The prison boasts of the tallest watchtower in the world, looking over a facility that is surrounded by valleys on all sides. Watcha' gonna do when they come for you?

No one's getting out of these prisons. Not until (one way or the other) their time is up!


سجن تشينتشنج ، الصين . يقع على إرتفاع 3000 قدم فوق مستوى سطح البحر ، في عمق الوادي المقفر في منطقة تشانغبينج في بكين ، وهو منشأة تضم أكثر من 5000 من أقسى وأبرع أفراد الأمن الذين يحرسون أكثر السجناء شهرة في البلاد. بني تشينتشينج بمساعدة من الإتحاد السوفيتي في عام 1958 ، وإستخدم في الأصل في إحتجاز مجرمي الحرب في الكومينتانج. يضم السجن أطول برج مراقبة في العالم ، ويطل على منشأة محاطة بالوديان من جميع الجهات. إنظر ماذا يفعل الزوار عندما يأتون من أجل الزيارة؟

لا أحد يخرج من هذه السجون. ليس إلا بـ (طريقة واحدة أو أخرى) هى وفاتهم!


Terre Haute Federal Correctional Complex
Located in the city of Terra Haute in Vigo County, Western Indiana, this facility first opened in 1940. Covering all three security classifications, high, medium and minimum, the complex is all-male and comprises of two separate facilities. Namely, the Federal Correction Institution (FCI), Terra Haute and the United States Penitentiary, Terre Haute, each facility serves a quite separate function.  The former is a medium security branch intended for the holding of inmates in need of particular monitoring whilst the latter is predominantly home to death row inmates. The combined population of the facilities which comprise the Terre Haute complex is around 3,000.

معتقل تيراهوت الفيدرالى الإصلاحى الأمنى. تقع هذه المنشأة في مدينة تيرا هوت في مقاطعة فيجو ، غرب إنديانا ، وقد تم إفتتاحه لأول مرة في عام 1940. ويغطي المعتقل جميع التصنيفات الأمنية الثلاثة ، العالية والمتوسطة والدنيا ، ويضم جميع الذكور يمنشأتين منفصلتين. وبالتحديد ، فإن مؤسسة الإصلاح الفيدرالي (إف سى أى) ، وتيرا هوت هو سجن بالولايات المتحدة ، تيرا هوت ، يخدم لكل مرفق وظيفة منفصلة تمامًا. الأولى عبارة عن فرع أمني متوسط يهدف إلى إحتجاز النزلاء المحتاجين لمراقبة خاصة في حين أن هذا الأخير هو في الغالب موطناً لنزلاء محكوم عليهم بالإعدام. يبلغ مجموع السجناء بالمرافق التي تضم مجمع تيرا هوت إلى حوالي 3000 شخص.


Camp Delta, United States . The prison facility at Camp Delta, Guantanamo Bay, Cuba, is one that requires no introduction. Part of the base operated by the American armed forces, it is a detainment facility that houses criminals that are considered of highest priority by the US. We're talking about the place where Al Qaeda suspects were imprisoned and tortured. Up to 12 guards could be assigned to constantly watch over a single prisoner. In fact, let's say you even sneak out of there, you'd step into the middle of a military base. Good luck with that.


المعسكر دلتا، بالولايات المتحدة. مرفق السجن في معسكر دلتا ، خليج جوانتانامو ، بكوبا ، لا يتطلب أي معلومات عن شهرته. جزء من القاعدة التي تديرها القوات المسلحة الأمريكية ، هو منشأة احتجاز تضم المجرمين التي تعتبر ذات أولوية قصوى من قبل الولايات المتحدة. نحن نتحدث عن المكان الذي تم فيه سجن المشتبه بهم من القاعدة وتعذيبهم. يمكن تكليف ما يصل إلى 12 حارسًا بمراقبة سجين واحد باستمرار. في الحقيقة ، دعنا نقول أنك حتى تتسلل من هناك ، ستخطو إلى وسط قاعدة عسكرية. حظا سعيدا لك في ذلك.

Russian lost warship full of GOLD found العثور على مدمرة روسية غارقة مليئة بكنوز من الذهب

$
0
0

Russian warship carrying £100BILLION worth of GOLD found off South Korea

A RUSSIAN warship called Dmitrii Donskoi carrying gold worth £100 billion has been discovered off the coast of South Korea and is believed to have sunk in a naval battle 113 years ago.


It is thought that the battle ship, which was discovered off the island of Ulleungdo, was sunken during the Russo-Japanese War and could have had the gold of an entire flotilla on board.

The Dmitrii Donskoi was an armoured cruiser in the Russian Imperial Navy’s Baltic fleet which was deployed to the Pacific in the 1904-5 Russo-Japanese War.


The warship would have taken part in the Battle of Tsushima which saw Russia defeated by Japanese warships.

Some historical accounts have revealed the Dmitrii Donskoi carried the treasury of the entire flotilla which would have included the port expenses and also the salaries of sailors and officers.


Russian first-class armored cruiser Donskoii

The gold reserves of various other ships that were damaged in the battle could have been transported to the warship as well.


The Dmitrii Donskoi, , which was discovered off the island of Ulleungdo, was sunken during the Russo-Japanese War and could have had the gold of an entire flotilla on board.


The South Korean treasure-hunting company, Shinil Group, spent many years attempting to find the treasure ship and is now preparing for a joint operation with companies from China, Canada and Britain to retrieve the treasure.


The team had to use two manned submersibles to capture footage of the vessel.

The company said in a statement: “We spotted things that look like treasure boxes, but we have not opened them yet.


“We will open them up in due course.”

The Shinil firm has pledged to spend 10 percent of the money found on the warship on investment projects on Ulleng Island, which is a popular tourist destination for South Koreans.


The company also hopes to make a museum about the sunken ship.

The museum is likely to have an exhibition on Captain Ivan Lebedev, who died a few days after the Battle of Tsushima


The Dmitrii Donskoi warship is believed to have sunk in a naval battle 113 years ago.

Russia will also get an equal share of the money as they are the rightful owners of the ship and have been helping the South Korean firm with their search for the wreck.

The funds may be used for joint Russia and South Korean projects, such as a railroad connecting Russia with Korea.


العثور على سفينة روسية مفقودة منذ قرن بها كميات ذهب ضخمة

تم اكتشاف سفينة حربية روسية تدعى "ديمتري دونسكوي"تحمل ذهبًا بقيمة 100 مليار جنيه إسترليني قبالة سواحل كوريا الجنوبية، ويعتقد أنها غرقت في معركة بحرية قبل 113 عامًا.


يعتقد أن السفينة الحربية التي تم اكتشافها قبالة جزيرة أولونجدو، غرقت أثناء الحرب الروسية اليابانية، وكان من الممكن أن يكون لها قافلة ذهبية بحرية بأكملها على متنها.


كانت ديمتري دونسكوي طرادًا مدرعًا في أسطول بحر البلطيق التابع للبحرية الإمبراطورية الروسية الذي تم نشره في المحيط الهادئ في حرب روسيا واليابان عام 1904 م، كما أنها شاركت بمعركة تسوشيما التي شهدت هزيمة روسيا من قبل السفن الحربية اليابانية. 


كشفت بعض الحسابات التاريخية عن أن ديمتري دونسكوي كانت تحمل خزينة الأسطول بأكمله التي كانت تشمل مصاريف الميناء وأيضًا رواتب البحارة والضباط. 


جدير بالذكر أن شركة "شينيل جروب"الكندية لصيد الكنوز قضت سنوات عديدة في محاولة للعثور على سفينة الكنز وهي الآن تستعد للقيام بعملية مشتركة مع شركات من الصين وكندا وبريطانيا لاستعادة الكنز.

كان من الممكن نقل احتياطي الذهب لمختلف السفن الأخرى التي تضررت في المعركة إلى السفينة الحربية أيضًا.


وقضت شركة شينيل جروب الكندية لصيد الكنوز منذ سنوات عديدة في محاولة للعثور على سفينة الكنز وهي الآن تستعد للقيام بعملية مشتركة مع شركات من الصين وكندا وبريطانيا لاستعادة الكنز.

وقالت الشركة في بيان: "رصدنا أشياء تشبه صناديق الكنز ، لكننا لم نفتحها بعد.

"سنفتحها في الوقت المناسب."


وتعهدت شركة شينيل بإنفاق 10 في المائة من الأموال التي عثر عليها على السفينة الحربية في مشاريع استثمارية في جزيرة أولنغ ، التي تعد وجهة سياحية شهيرة للكوريين الجنوبيين.

وتأمل الشركة أيضا في إنشاء متحف حول السفينة الغارقة.


من المرجح أن يكون المتحف معرضًا للكابتن إيفان ليبيديف ، الذي توفي بعد أيام قليلة من معركة تسوشيما

ستحصل روسيا أيضا على حصة متساوية من المال لأنها هي المالك الشرعي للسفينة وكانت تساعد الشركة الكورية الجنوبية في البحث عن الحطام.


يمكن استخدام الأموال لمشاريع مشتركة بين روسيا وكوريا الجنوبية ، مثل خط سكة حديد يربط روسيا بكوريا.

2,000-Year-Old Egyptian Mummy Workshop and Goldmine of Treasures Unearthed in Saqqara

$
0
0

Discovery of a royal cemetery for mummies, a mummification workshop and treasures at Saqqara 


إكتشاف جبانة ملكية للمومياوات وورشة تحنيط وكنوز أسفل سقارة


2,000-Year-Old Egyptian Mummy Workshop and Goldmine of Treasures Unearthed in Saqqara


The silver facemask gilded with gold found on the face of the mummy.

A team of Egyptian-German Archeologists announced to the world’s media that their recent dig in Saqqara, Egypt, led to the unearthing of “a rare mummification workshop containing mummies and sarcophagi.”


And among the buried treasures was a “silver face mask gilded with gold dating back to between 664 BC and 404 BC,” a press statement said.


Mummies have haunted popular culture since Howard Carter’s discovery of Tutankhamun’s tomb in 1922, but early cinema had installed the whole idea of a “mummy’s curse” in the human psyche. Boris Karloff starred in the 1932 movie  The Mummy


and the 1999 movie "The Mummy  and its sequel""The Mummy Returns",  breathed air into the trend of giant mummies being controlled by tormented, vengeful spirits caught somewhere between life and death.


An engraved stone sarcophagus found in the burial chamber


Mask of Precious Metals


Ramadan Badry Hussein, head of the Egyptian-German team, from the University of Tübingen in Germany told journalists at Live Science that the mummies mask had eyes containing “calcite, obsidian and a black gemstone” 


and he added that “Very few masks of precious metal have been preserved to the present day, because the tombs of most ancient Egyptian dignitaries were looted in ancient times” and that the "finding of this mask could be called a sensation.”


Mummy Workshop


The archaeologists first excavated a building made of mudbrick and limestone which they suspected was a mummification workshop as it contained "bowls and measuring cups containing oils and named with other substances used for mummifying bodies".


They found two large basins which they believe might have been used to “dry mummies with natron and prepare bandages that would be used to wrap them,” the statement said.


Researchers and media gather in the newly-discovered mummy workshop


The team of archeologists told reporters that they then discovered the mummification complex containing "several burial shafts dug into the ground"


some of them extending more than 100 feet (30 meters) deep that lead down to several burial chambers holding mummies, sarcophagi, alabaster vessels (used to hold the organs of the deceased).


They also discovered a range of shabti figurines - which acted as servants to the deceased in their voyage through the afterlife and the mask was discovered covering the mummified face of a body inside a badly damaged wooden coffin with an image of a goddess called Mut blazoned upon it.


Dozens of shabti figurines unearthed in the burial shaft


Alabaster Vessels unearthed in the newly-discovered burial shaft


Ancient Roots


Mummification has its roots in Egypt’s climate and geography and the oldest mummies date back to the fourth millennium BC.


At that time bodies were buried in the desert where the conditions dried and preserved the human remains but as burial customs evolved, caskets and tombs were adopted which separated the bodies from the ground, and Egyptians began developing techniques to preserve bodies before burial.


Five mummified bodies were recovered


A stone sarcophagus found in one of the chambers.

According to an article in National Geographic , mummification techniques were knitted together with religious beliefs, which described people as “an amalgam of elements.” A person’s body, shadow and name were regarded as material aspects while the spirit was the  ka, or cosmic energy received at birth; the  ankh, or vital breath; and the  ba, the personality.


These elements were momentarily separated at the moment of death which caused much anguish to the Egyptian mind, but the process of mummification let the spirit of a deceased person recognize its former body, to which it returned, ready to be reborn.


And regarding “why” Egyptians mummified dead bodies, specialists believe the entire mummification ritual echoed the creation story of the god Osiris, ruler of the underworld, who after being killed by his brother Seth had his body parts scattered across the land.


Only when the goddess Isis intervened and reunited his fragmented form was Osiris restored to life, and this is why in Egyptian art we so often see Osiris being mummified by the god Anubis.


The myth essentially highlights how ancient Egyptians held a belief that the soul couldn’t navigate the otherworld, unless its physical body was in a state of wholeness.


Excavation and mapping of this newly discovered tomb complex is sponsored by the ‘German Research Foundation’ and many of the researchers are from the University of Tübingen. "We are in front of a goldmine of information about the chemical composition of these oils,"


archaeologist Ramadan Hussein told a press conference yesterday and added "It's only the beginning," said the minister for antiquities, Khaled al Anani, and he added that the sites were likely to hold more secrets which would be uncovered with further excavation.

ورشة التحنيط المكتشفة فى جبانة سقارة


قال الدكتور رمضان بدرى،الأستاذ والباحث فى الآثار المصرية بجامعة توبنجن ورئيس البعثة المصرية الألمانية العاملة فى جبانة سقارة،إن ورشة التحنيط المكتشفة ذات تخطيط معمارى مستطيل ومدخل فى الركن الجنوبى الغربى، ومشيدة من الطوب اللبن وأحجار جيرية غير منتظمة الشكل.


وأضاف الدكتور رمضان بدرى، على هامش الاكتشاف الذى أعلنت عليه وزارة الآثار أن الورشة تشمل  مبانى بئر خبيئة التحنيط، بعمق 13 متر وينتهى بحجرة أسفل الأرض، وضعت عليها أوانى فخارية مدون عليها بالخط الهيراطيقى والديموطيقى أسماء لمواد وزيوت التحنيط.


وتضم الورشة أيضاً حوضين محاطين بجدران من الطوب اللبن، أغلب الظن أن أحدهما خُصص لوضع ملح النطرون والآخر لإعداد لفائف المومياء الكتانية.

 

وتابع: من أهم عناصر ورشة التحنيط البئر المعروف اصطلاحاً بـ K24. ويقع فى منتصف ورشة التحنيط، وتبلغ أبعاده حوالي3 م× 3.50م، ويصل لعمق 30 م. وهو بئر ذو طبيعة خاصة، حيث يشمل على عدة حجرات دفن منقورة فى الصخر على أعماق متباعدة، بالإضافة إلى مومياوات وجدت فى منتصفه.


منجم من ذهب وكنوز ثمينة بمقبرة سقارة الأثرية


وأعلنت وزارة الآثار فى مؤتمر صحفى عالمى عن نجاح البعثة المصرية الألمانية التابعة لجامعة توبنجن فى الكشف عن ورشة كاملة للتحنيط ملحق بها حجرات للدفن بها مومياوات تعود إلى عصر الأسرتين السادسة والعشرين والسابعة والعشرين (664- 404 ق.م)، وذلك أثناء أعمال المسح الأثرى بمنطقة مقابر العصر الصاوى، الموجودة جنوب هرم أوناس بسقارة.


كما عثرت البعثة أيضا على قناع مومياء ذهب و مطعم بأحجار نصف كريمة كان يغطى وجه أحد المومياوات الموجوده بأحد حجرات الدفن الملحقة، هذا بالإضافة إلى ثلاثة مومياوات و مجموعة من الأوانى الكانوبيةً المصنوعة من الكالسيت (الألباستر المصري)، وعدد من تماثيل الاوشابتى المصنوعة من الفاينس الأزرق، وأوانى لزيوت التحنيط مكتوب عليها باللغة المصرية القديمة.

خالد العنانى: الكشف الأثرى بسقارة مهم لارتباطه بالتحنيط والأدوات المستخدمة


كما أكد الدكتور خالد العنانى، وزير الآثار، أن الكشف الآثرى الجديد بسقارة عبارة عن عدد من آبار العصر الصاوى، فى الفترة من القرن السابع قبل الميلاد وحتى الخامس قبل الميلاد، مؤكداً أهمية الكشف الأثرى نظرا لارتباطه بموضوع يشغل العالم حول عبقرية الفراعنة وهو التحنيط وطرق التحنيط والورش والأدوات المستخدمة فيه.


وأضاف العنانى خلال كلمته بالمؤتمر الصحفى للإعلان عن الكشف بأن البعثة الأثرية مكتشفة الأبار كبيرة وتتكون من 10 من الأجانب و25 أثريا من وزارة الأثار مشيرا إلى أن البعثة بدأت أعمالها منذ مارس 2018 وذلك بداية الكشف فقط وبأن المنطقة واعدة ومازال بها أعمال كبيرة وكثيرة أخرى.

الآثار: القناع المكتشف فى سقارة من الفضة ويعود لكاهن من الأسرة الـ26


قال الدكتور رمضان بدرى حسين، رئيس البعثة والأستاذ والباحث فى الآثار المصرية بجامعة توبنجن، إنه يبدو من القراءات المبدئية للكتابات المتهالكة على القناع المكتشف فى جبانة سقارة أنه يخص كاهناً من العصر الصاوى بالأسرة الـ26، ومن بين ألقابه الكاهن الثانى للإلهة موت، وكاهن الإلهة نيوت شا إس، وهى إلهة على هيئة ثعبان وذات صلة عقائدية بالإلهة موت. 


وأضاف رمضان بدرى، فى تصريحات على هامش إعلان كشف سقارة الأثرى أنه يوجد على القناع طبقة من الاتساخات والتكلسات، وبعد الفحص المبدئى تبين أنه مصنوع من الفضة المغطاة بطبقة بالذهب وعيونه مطعمة بحجر أسود (ربما عقيق أسود)، ورخام مصرى، وأوبسيديان (زجاج بركانى)، وتبلغ مقاساته حوالى 23× 18.5 سم، ووزنه قبل تنظيف العوالق 267.96 جرام. وتعكف البعثة الآن على إعداد مشروع بحثى وترميمى للقناع.

الدنمارك تحظر إرتداء النقاب نهائيا فى الأماكن العامة Denmark Bans Islamic Full-Face Veil In Public Spaces

$
0
0

الدنمارك تحظر إرتداء النقاب فى الأماكن العامة

Denmark Bans Islamic Full-Face Veil In Public Spaces

السجن 6 أشهر والغرامة المالية للمخالفين لمنع «النقاب» في الدنمارك


بدأت الدنمارك، اليوم الأربعاء، التطبيق الفعلي لقرار حظر ارتداء النقاب، وحددت عقوبة السجن 6 أشهر لمن يخالفون قرار منع ارتداء النقاب، مع فرض عقوبات على من يشاركون بالاحتجاجات المتوقعة ضد القرار، خاصة من يرتكبون أعمال شغب.

ومع دخول القانون حيز التنفيذ اليوم، تصبح الدنمارك هي الدولة الأوروبية الخامسة التي تحظر النقاب الكامل، بينما يخطط نشطاء معارضون للخروج في تظاهرات في وقت لاحق، اليوم.


وحددت الحكومة غرامة قدرها 120 جنيها إسترلينيًا للمخالفين لأول مرة، كما يمكن أن تؤدي المخالفات المتكررة إلى فرض غرامات تصل إلى 1200 جنيه إسترليني أو عقوبة السجن لمدة تصل إلى 6 أشهر.

و أي شخص يرغم آخر على ارتداء الملابس التي تغطي الوجه باستخدام القوة أو التهديدات، يمكن تغريمه أو يواجه عقوبة السجن لمدة عامين، وذلك في الدنمارك بالإضافة لدول النمسا وفرنسا وبلجيكا.


ووافق مجلس النواب الدنماركي على القيود المفروضة على ارتداء النقاب في مايو الماضي، بعد الدفع بها من جانب ائتلاف يمين الوسط في البلاد، والمعروف عنه تشديد قواعد اللجوء والهجرة في السنوات الأخيرة.


تظاهرات نسائية في الدنمارك ضد قرار حظر ارتداء النقاب

وقد تظاهر مئات الدنماركيين، اليوم الأربعاء، في العاصمة كوبنهاجن؛ ضد القرار وإحتجاجا على فرض السلطات حظر ارتداء النقاب في الأماكن العامة.


ووجه المتظاهرون اتهامات للحكومة الدنماركية بالتعدي على حقوق المرأة بارتداء ما تختار من ملابس.

وبدأت التظاهرات بارتداء النساء النقاب في مسيرة داخل العاصمة، حيث شاركت المئات من النساء المسلمات بالإضافة إلى نساء دنماركيات غير مسلمات، يرتدين النقاب؛ احتجاجا على قرار الحكومة.


وبقرار البرلمان الدنماركي الذي صدر في مايو الماضي تنضم إلى فرنسا وبعض دول الاتحاد الأوروبي بحظر ارتداء النقاب في الأماكن العامة.


Protest expected as "burqa ban" takes effect in Denmark

Supporters and opponents of a ban on garments covering the face, including Islamic veils such as the niqab or burqa, clashed verbally on Wednesday as the law took effect in Denmark. Marcus Knuth of the ruling liberal party Venstre, says the dress worn by some conservative Muslim women is "strongly oppressive."


Sasha Andersen of the "Party Rebels" activist group, is planning a demonstration later in the day against what they called on Wednesday a"discriminatory" measure against a minority group.


Other European countries have similar bans, claiming they are not aimed at any religion in particular, and don't ban headscarves, turbans or the traditional Jewish skull cap. Austria, France and Belgium have similar laws. 


Popularly known as the "Burqa Ban," it is mostly seen as being directed at the niqab and burqa. Few Muslim women in Denmark wear such full-face veils.


The law allows people to cover their face when there is a "recognizable purpose" like cold weather or complying with other legal requirements, such as using motorcycle helmets required under Danish traffic rules.


First-time offenders risk a fine of 1,000 kroner ($157). Repeat offenses could trigger fines of up to 10,000 kroner or a jail sentence of up to six months.


Anyone forcing a person to wear garments covering the face by using force or threats can also be fined or face up to two years in prison.

"This is going to have huge consequences for my every day life," Sabina, who only gave her first name out of concern for her safety, told ' Haley Joelle Ott on Wednesday. Sabina wears a niqab, the Muslim face veil which leaves only the eyes clear, and is part of the campaign group Women in Dialogue, which is working to repeal the new ban.


Members of the Women in Dialogue group, which campaigns against Denmark's ban on full face coverings, including the Muslim niqab and burqa, hold a banner for the group. WOMEN IN DIALOGUE

"It means that every time I step out of my front door I'm actually a criminal, and every time I step out of my front door I'm at risk of the police arresting me or the police giving me a fine,"she continued.


Women in Dialogue, which was created in response to the ban's initial proposal last year, did a lot of its work on the streets or at universities, with veiled women handing out fliers and giving speeches to promote dialogue and educate people about the niqab. Now that these women face penalties for covering their faces in public, Sabina says they will have to do the majority of their work on social media from their homes.


"I know it sounds extremely sad, but I'm just going to stay at home as much as possible and only go out whenever I find it necessary. Unfortunately, that's how our lives are going to be," Sabina told ."I refuse to become a victim and I refuse to take my niqab off, and I believe that it's very important that we still stick to who we are and our beliefs and we try to stand in the face of this oppression which is forced upon us."

شيطان جديد بديلا للعبة الحوت الأزرق..«مومو واتس آب» Momo WhatsApp ‘suicide challenge’ sparks warning to parents

$
0
0

في الأشهر الماضية ذاع صيت لعبة "الحوت الأزرق"بعد تعدد حالات الانتحار المرتبطة بها بشكل متشابه، كما شغلت حيزًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، لكنها هدأت مؤخرا ليظهر شيطان قاتل جديد يدعي "مومو واتس آب"، جعل الحوت الأزرق ملاكا بجانبها.

Momo WhatsApp ‘suicide challenge’ sparks warning to parents after mysterious death of 12-year-old girl

A disturbing new game spread on WhatsApp has been blamed for the death of a girl in Argentina


مومو القاتلة

تظهر لعبة "مومو"القاتلة عبر صورة في واتس آب تصحبها رسالة مخيفة تستهدف بعض مستخدمي التطبيق، وتهددهم لتنفيذ أوامرها والاستجابة لها، بعدما تزعم أنها تعرف الكثير من المعلومات عنهم وأنه يمكنها إخفاء هذا الشخص من العالم دون ترك أثر له، وترتب على تلك الرسالة انتشار الرعب بين الأهالي خوفًا على أبنائهم مستخدمي تطبيق "واتس آب".


PARENTS are being warned about a disturbing new WhatsApp “suicide” game that is feared to have claimed the life of a 12-year-old girl.

Police forces in several countries have expressed concern about Momo, which is similar to the Blue Whale 'challenge' that led to reports of 130 suicides in Russia.

The disturbing avatar for Momo was created by a Japanese artist with no connection with the game

شيطان جديد


تبدأ اللعبة بإرسال رسائل من أرقام هواتف غامضة عبر "واتس آب"، بجانب صور لفتاة غريبة على موقع التواصل الاجتماعي، وإذا حاول مستقبل الرسالة الاتصال برقم الهاتف ترسل له اللعبة عددًا من الصور البشعة لجرائم القتل التي ارتكبتها، بجانب حملة من السباب.


وتحذر اللعبة مستخدميها بضرورة تجنب الإجابة على نفس السؤال مرتين، وعدم تَكرار نفس الكلام عند الحديث معها، كما أنها تتحدث جميع اللغات مع أي شخص في أي مكان في العالم. 

Momo is the name of a social media account with a presence on networks such as WhatsApp, Facebook and YouTube.


According to the Computer Crime Investigation Unit in the Mexican state of Tabasco, the game started in a Facebook where members were 'challenged' to communicate with an unknown number.

Several users are reported as saying that Momo responded with violent images and players are threatened if they refuse to follow the game's "orders".


The avatar used by Momo is an image of woman with grotesque features and bulging eyes taken from the work of Japanese artist Midori Hayashi, who is not associated with the game in any way.

تمثال مرعب


صورة اللعبة "مومو"مستوحاة من صورة لأحد التماثيل الموجودة في متحف الفن المرعب في الصين، والتي من أعمال الفنان الياباني ميدوري هاياشي، الذي ليس له علاقة باللعبة، كما يعتقد أن مصدر هذه اللعبة اليابان، خاصة وأن الرقم الذي تتحدث من خلاله عبر "واتس آب"يحمل أرقام اليابان، إلى جانب رقمين آخرين أحدهم من المكسيك والثاني من كولومبيا، وأول من نشر صورة اللعبة كانت فتاة يابانية على حسابها على "إنستجرام". 


تتوفر اللعبة على موقع جوجل بلاي لهواتف "أندرويد الذكية"، ونصح خبراء التقنية العالميون بعدم فتح أو تحميل أي ملفات من أي شخص أو رقم مجهول، بالإضافة إلى تطبيق الحظر الفوري في حالة اكتشاف محتوى خطر من أي رقم مشكوك فيه.

The authorities in Argentina have issued this warning about Momo

Police in Argentina are linking the game to the death of a 12-year-old who took her own life and have issued warning to parents, the Buenos Aires Times reported.


They are hunting for the “adolescent with whom she exchanged those messages”.

Momo has now been reported in Mexico, Argentina, United States, France and Germany, according to the BBC.


Speaking to the BBC News's Portuguese language site, Rodrigo Nejm of Brazil's NGO Safernet said it's unclear how widespread the game is but claimed it was most likely a form of 'bait' used by criminals to steal data and extort people on the internet.


According to YouTuber ReignBot, who creates “videos exploring creepy internet weirdness”, it is hard to tie Momo down to one WhatsApp user.

تحذيرات دولية


وقالت وحدة مكافحة جرائم الكمبيوتر في ولاية تاباسكو المكسيكية: إن خطر هذه اللعبة ينتشر بين الشباب والقصر، والمجرمين يمكنهم استخدامها لسرقة المعلومات الشخصية، والتحريض على الانتحار أو العنف، والتحرش، والابتزاز، وتوليد اضطرابات جسدية ونفسية مثل القلق والاكتئاب والأرق.

كما حثت وحدة مكافحة جرائم الكمبيوتر الآباء على ضرورة التحدث مع أطفالهم والتأكيد على أنهم يستطيعون اتخاذ خياراتهم الخاصة ومناقشة طرق كيفية قول "لا".


It is known to be connected to at least three phone numbers, from Japan, Colombia and Mexico.

ReignBot said anyone trying to contact the numbers is unlikely to get a response.

Those who have manage to make contact are most likely “to be met with insults, implications that this person knows your personal information and most notably disturbing images I would not be able to show you here”.


وقال المتحدث بوحدة جرائم الإنترنت: "يمكن أن يجد الأطفال صعوبة في الوقوف إلى جانب ضغط الأقران، لكن يجب أن يعرفوا أنه من الجيد تمامًا رفض المشاركة في الجنون التي تجعلهم يشعرون بعدم الأمان أو الخوف".

كم تم تحذير الآباء من أن "مومو"قد يكون الحوت الأزرق القادم - لعبة وسائط التواصل الاجتماعي والخطيرة المرتبطة بما لا يقل عن 130 حالة وفاة في سن المراهقة عبر روسيا. 


The National Police of Spain have warned "it is better to ignore absurd challenges that come in the fashion in WhatsApp".

"Do not go into 'Momo'! If you record the number on your calendar, you will see a strange woman's face, it's the latest WhatsApp viral to come in vogue among teenagers,” the force said on Twiter.

The Blue Whale suicide game is believed to be a social media group which is encouraging people to kill themselves.


It's thought a group administrator assigns daily tasks to members, which they have to complete over 50 days.

The horrific tasks include self-harming, watching horror movies and waking up at unusual hours, but these gradually get more extreme.


On the 50th day, the controlling manipulators behind the game reportedly instruct the youngsters to commit suicide.

The shameful story of the Nirim girl جريمة إسرائيلية نكراء بحق الإنسانية..فتــاة نيريم הסיפור המביש של נערת נירים

$
0
0

جريمة إسرائيلية نكراء في حق الإنسانية
قـصـة فتــاة نيريم

يوما بعد آخر‏,‏ تتكشف حقائق جديدة عن جرائم إسرائيلية نكراء ضد العرب‏,‏ جرائم تقشعر لها الأبدان‏,‏ من هول ما بها من همجية وبربرية لا تمت إلي الإنسانية بأي صلة‏.‏ وإذا كان التاريخ قد سجل جرائم إسرائيلية جماعية ضد المدنيين العرب ـ من دير ياسين إلي جنين مرورا بقانا‏,‏ وضد العسكريين‏,‏ كجرائم قتل الأسري المصريين عامي‏1956‏ و‏1967‏ ـ فإن جرائم أخري لم تسجل وقعت ضد مواطنين عرب مدنيين أبرياء‏,‏ تصادف وجودهم في المناطق التي سيطرت عليها العصابات الصهيونية في بداية الحروب التي صاحبت إعلان قيام دولة إسرائيل‏.

وعندما تم تجميع هذه العصابات لكي تشكل نواة ‏'‏جيش الدفاع الإسرائيلي‏',‏ واصلت هذه القوات الأداء الإجرامي للعصابات‏,‏ ولم يتغير سلوكها الإجرامي حتي بعد أن باتت تعبر عن ‏'‏ جيش دولة عضو في الأمم المتحدة‏'.‏

تماماً في مثل هذا الشهر، في منتصف آب عام 1949، تداول الفلسطينيون بحسرة قصة الفتاة الفلسطينية (من أصول بدوية في النقب )والتي تم اغتصابها عشرات المرة ثم قتلها على يد جيش الاحتلال الاسرائيلي ( في قاعدة نيريم التي تظهر في الصور أدناه )قصة أثارت الناس لكن الحكم العسكري المفروض على فلسطيني الداخل وآثار النكبة وما خلفته من بقايا مجتمع منهك يحاول تجميع نفسه من جديد لم تترك أية امكانية لفعل شيء.

ظل الاحتلال يتهرب من القصة ويعتبرها خرافات فلسطينية لتشويه سمعته، بعد عشرات السنين من الحادثة تعود قصة الفتاة الشهيدة (القديسة ان صح التعبير)إلى واجهة الاعلام الاسرائيلي حيث كتبت جريدة هآرتس قبل سنوات قليلة: "انها أكثر القصص المخزية في ولادة الجيش الاسرائيلي، عُرضت الفتاة على الجنود وتم فتح باب التصويت من قبل الضابط: إما تحويلها لخادمة مطبخ لكي تعد للجنود طعامهم، واما أن يتناوبوا على اغتصابها فصوتوا على اغتصابها وبعد أن تم ذلك عدة مرات تم قتلها".

شهادة الجنود والضباط تروي قصص مفزعة عن تاريخ هذا الجيش "العظيم"عن تصفيه جمال وأغنام، عن تصفية أبرياء واغتصاب نساء وعن حكايات مخفية تظهر اليوم، أول الشاهدين عليها بن جوريون في مذكراته.

الاعلام الاسرائيلي يعرف ان نشرها لن يشكل خطراً، فهو يملك من القوة والعنجهية على سرد كل ذلك دون قلق من أية نتائج أو ردات فعل.



تفاصيل الجريمة النكراء التي ارتكبها أفراد فصيلة تابعة للجيش الإسرائيلي ضد فتاة فلسطينية بدوية‏,‏ تم إلقاء القبض عليها وحبسها في كوخ‏,‏ ثم أخذ الأصوات علي ما سيفعل بها وهل تستخدم ‏'كخادمة في مطبخ الفصيلة أم يتم تقديمها كفريسة مغلوبة علي امرها لأفراد الفصيلة بالتناوب لاغتصابها‏..‏ثم إطلاق الرصاص عليها ودفنها‏..'‏

القصة كاملة نشرها‏ 'أفيف لافي‏'‏ في صحيفة هاآرتس بتاريخ الحادي والثلاثين من أكتوبر الماضي بالصفحة السادسة عشرة تحت عنوان ‏'قضية نيريم‏'‏ وقال لافي إن أسماء مرتكبي الجريمة موجوده كاملة لدي إدارة الجريدة‏.‏

يقول لافي في تقديمه للقصة‏'تعتبر هذه القضية واحدة من القضايا المروعة في تاريخ جيش الدفاع الإسرائيلي‏,‏ والتي ظلت إلي اليوم مجرد شائعة فقط‏,‏ ويتم هنا للمرة الأولي الكشف عن تفاصيلها كاملة‏.‏ وهي تتناول اعتقال جنود فصيلة تابعة لجيش الدفاع فتاة بدوية في‏12‏ أغسطس‏1949,‏ وسجنوها في قاعدتهم في مشلط نيريم‏,‏ وبإيحاء مباشر من قائد الفصيلة قرروا من خلال عملية تصويت أن يجعلوا منها‏ 'جارية جنس‏'‏ لأفراد الفصيلة‏.‏ وبعد أن قاموا بغسلها وقص شعرها قاموا باغتصابها مرات غير معدودات‏,‏ ثم إعدامها ودفنها بالقرب من الموقع‏'.‏

تبدأ أحداث القضية عشية السبت ـ‏12‏ أغسطس‏1949‏ ـ حيث ساد في موقع‏ 'نيريم‏'‏جو احتفالي خاص بعد انقضاء أسبوع من أعمال الدورية والمطاردات وراء المتسللين في رمال النقب الغربي‏,‏ وأمر قائد الموقع الملازم موشي جنوده بالإعداد لحفل‏.‏ وفي الثامنة مساء اجتمع الجنود والقائد في خيمة الطعام‏,‏ وقام أحد الجنود بقراءة فقرة من العهد القديم‏,‏ وقبل انتهاء الحفل في التاسعة والنصف تقريبا طلب قائد الفصيلة الهدوء‏.‏ ووقف وابتسم وذكر جنوده بالفتاة البدوية التي اعتقلوها في اليو نفسه خلال دورية لهم في ذلك القطاع‏.‏

قال القائد إنه يطرح احتمالين للتصويت‏:‏ الأول أن تعمل الفتاة البدوية من الآن فصاعدا كعاملة مطبخ في الموقع‏.‏ الثاني أن يجامعها الجنود‏.‏ وقوبلت هذه المقترحات بحماس‏.‏ وكانت الضجة كبيرة‏.‏ رفع الجنود أيديهم وتمت الموافقة علي الاقتراح الثاني بأغلبية الأصوات‏.‏ صاح الجنود‏ (‏نريد الجماع‏).‏ وقام القائد بتحديد الدور‏:‏ في الليلة نفسها ستكون الفتاة العربية من نصيب مجموعة قيادة الفصيلة‏,‏ وفي يوم الأحد سيكون دور المجموعة‏ 'أ‏',‏ وفي يوم الاثنين سيكون دور المجموعة ‏'ب‏',‏ ويوم الثلاثاء للمجموعة ‏'ج‏',‏ وسأل السائق الرقيب شاؤل‏ (‏وماذا عن السائقين؟ هل هم أولاد حرام؟‏)‏رد قائد الفصيلة إنهم ضمن مجموعة القيادة ومعهم الرقيب وقادة المجموعات والطباخون والممرض وهو أيضا بالطبع‏.‏ وقال إن الذين سيعتدون علي دور الآخرين سيضربهم بالرشاش‏.‏ انتهي الحفل‏,‏ وانفض الجنود كل واحد إلي خيمته‏.‏ أمر الضابط الرقيب بأن يحضر إلي خيمتهما المشتركة سريرا مطويا‏.‏ وأن ترقد الفتاة البدوية عليه‏.‏ نفذ الرقيب الأمر ودخل الخيمة وأغلق الفتحة وأطفأ المصباح‏.‏


ويضيف لافي في سرد تفاصيل الجريمة الإسرائيلية النكراء‏ "وهكذا بدأت إحدي الجرائم المفزعة في تاريخ جيش الدفاع الإسرائيلي‏,‏ وهي الجريمة التي وقعت منذ‏54‏ عاما‏,‏ ومن الصعب أن ندرك كيف حدثت بمشاركة من عشرات الجنود بالزي العسكري‏.‏ والأسماء الكاملة للمتورطين في القضية لدي إدارة تحرير الجريدة ولم تنشر لأسباب قانونية‏".‏

وكتب لافي في تقريره حول الجريمة "في صباح الجمعة‏12‏ أغسطس قام قائد الفصيلة بدورية في الجزء الجنوبي الغربي من القطاع‏.‏ وكان يستقل مركبة القيادة وبصحبته قائدا جماعة وثلاثة جنود‏.‏ في طريقهم التقوا بعربي يحمل بندقية إنجليزية‏.‏ عندما شاهدهم العربي ألقي بالبندقية وبدأ يجري إلي أعلي الكثبان الرملية‏.‏ قام أحد الجنود بفتح نيران الرشاش عليه‏,‏ أصيب العربي ومات في مكانه‏.‏ وأخذوا البندقية كغنيمة"‏.‏

ويضيف لافي‏ "وبعد ذلك بفترة قصيرة‏,‏ في أثناء الدورية‏,‏ صادف الجنود ثلاثة عرب‏,‏ رجلين وفتاة‏,‏ اختلفت الأقوال عن عمرها فالبعض قال إنها صبية يتراوح عمرها بين‏10‏ و‏15‏ عاما‏,‏ والبعض قال إن عمرها كان يتراوح بين‏15‏ و‏20‏ عاما‏.‏ أمر الملازم موشي الجنود بالإمساك بالعرب وتفتيشهم"‏.‏

"وعندما لم يعثر علي شيء‏,‏ طلب من الجنود وضع الفتاة في المركبة‏,‏ ولم يفلح صراخها وعويلها في منع الجنود من أخذها‏.‏ بعد ذلك تفرغوا للرجلين حيث قاموا بإطلاق عدة طلقات في الهواء لكي يهربا‏.‏ وفي أثناء العودة إلي الموقع صادفوا قطيعا من الجمال في مرعي‏,‏ أمر قائد الفصيلة بإطلاق النار علي الجمال‏.‏ تم قتل ستين جملا‏,‏ وظلت الجيف في المكان‏".‏

ويستطرد أفيف لافي في شرح التفاصيل ويقول‏ "وبعد أن هدأت الفتاة قليلا‏,‏ تبادل معها الجنود عدة كلمات‏,‏ خاصة الرقيب دافيد‏,‏ وقد تحدثوا أيضا فيما بينهم وترددت كلمة‏ (جماع‏)‏ في الحديث‏,‏ عادت الدورية إلي الموقع عند الظهيرة تم إنزال الفتاة من مركبة القيادة‏.‏ أمر قائد الفصيلة بإيداعها كوخا لم يكن مستعملا‏,‏ ووضع عليها حارسا‏.‏ أما قائد الكتيبة ‏(والذي كان في زيارة للموقع‏)‏ فقد لاحظ حركة معينة حول الفتاة‏,‏ وأراد أن يعرف ماذا تفعل هناك‏,‏ أجاب قائد الفصيلة إنه التقي بها وبزوجها أثناء الدورية‏,‏ وكان الزوج مسلحا ببندقية‏,‏ وأبلغ قائد الكتيبة بأنهم قتلوا الزوج وأخذوا الفتاة أسيرة لاستجوابها لكي ترشد عن مكان قبيلتها‏.‏ ووافق القائد أن يحقق معها‏,‏ ولكنه أمر في أن يعيدوها إلي المكان الذي قبضوا عليها فيه ويطلقوا سراحها‏".‏

ويقول إن‏ "قائد الكتيبة قد طلب من قائد الفصيلة ألا يمس الجنود الفتاة بشر‏.‏ بعد فترة قصيرة خرج قائد الفصيلة إلي دورية أخري‏,‏ هذه المرة في القطاع الشمالي‏,‏ في اتجاه نيريم الجديدة‏.‏ بعدما غادر الموقع أخرج رقيب الفصيلة الفتاة من الكوخ ونزع عنها الفستان الأسود التقليدي الذي ترتديه‏.‏ أوقفها عارية تماما‏,‏ أسفل ماسورة يستخدمها الجنود للاغتسال‏,‏ وشطفها بالمياه والصابون‏,‏ وكان في مقدور جميع الجنود مشاهدتها‏".‏


بعد انتهاء الاغتسال حرق الرقيب فستان الفتاة وألبسها فانلة زرقاء وبنطلونا كاكيا قصيرا‏,‏ والآن‏,‏ بعدما بدت وكأنها من فتيات البالماخ‏ (عصابة صهيونية مسلحة ارتكبت جرائم ومجازر في حرب‏48‏ ـ‏49),‏ أعادوها إلي الكوخ تحت حراسة الجندي أفراهام‏.‏سرعان ما تجمعت مجموعة من الجنود بجوار الكوخ‏.‏ تجمعوا حول الحارس‏,‏ وطلبوا منه دخول الكوخ‏,‏ في البداية رفض‏,‏ ولكنه استجاب في النهاية‏,‏ لم يستجب فقط‏,‏ بل كان أول من دخل‏.‏ قضي داخل الكوخ نحو خمس دقائق‏,‏ وبعد ذلك دخل جندي ثان‏,‏ واستغرق خمس دقائق‏,‏ ثم الثالث‏..‏

وبينما الجندي الثالث داخل الكوخ‏,‏ عاد قائد الفصيلة من الدورية‏.‏ أطلق بعض الجنود صيحات التحذير‏,‏وخرج الجندي مهرولا من الكوخ وابتعد‏.‏ ويبدو أن قائد الفصيلة فهم ما حدث‏,‏ وقام بإجراء تحقيق قصير‏,‏ وبعد ذلك في غرفة الطعام قال إن‏ (ثلاثة جنود اغتصبوا الفتاة العربية‏).‏ وطلب إحضارها إلي كوخ القيادة‏.‏ وكان قائدا الجماعة حاضرين في الكوخ‏.‏ لاحظ قائد الفصيلة اللبس الجديد للفتاة ولم يقل شيئا‏...‏ و قال الرقيب جدعون‏,‏ الذي كان من بين شهود النيابة الأساسيين في القضية‏,‏ إن قائد الفصيلة قال للجنود يجب أن تغتسل حتي تصبح‏ (‏نظيفة للجماع‏).‏ وقد رفض جدعون الذي يقيم حاليا في منطقة الوسط أن يتكلم في هذا التحقيق الصحفي‏.‏

ويواصل لافي سرد التفاصيل ويقول‏ "في الخامسة تقريبا بعد الظهر أمر قائد الفصيلة أحد الجنود ـ ومهنته حلاق ـ أن يحلق للفتاة‏,‏ وتمت الحلاقة في وجود قائد الفصيلة والرقيب‏.‏ تم تقصير شعرها الذي كان يتدلي قبل ذلك علي كتفيها‏,‏ ومرة أخري تم وضعها عارية تماما أسفل الماسورة‏,‏ أمام أعين الضابط والرقيب الفاحصة‏,‏ بعد ذلك تم إلباسها الملابس نفسهاوإعادتها إلي الكوخ‏,‏ بعد ذلك كان الحفل الذي في أعقابه اختلي قائد الفصيلة والرقيب بالفتاة في الخيمة‏"

بعد نحو ساعة ونصف الساعة أمر القائد بإخراج الفتاة من الخيمة‏.‏ نادي الرقيب علي الجنود واخرجوا السرير من الخيمة والفتاة راقدة عليه في حالة إعياء‏.‏ حملا السرير حتي فتحة الكوخ‏,‏ وقبل المدخل ارقد الرقيب الفتاة علي الأرض وألقي عليها ماء‏,‏ بعد ذلك حملها بيديه إلي داخل الكوخ وفي صباح اليوم التالي رأي الحارس الفتاة تخرج من الكوخ فسألها عن وجهتها فقالت له وهي تبكي أنها تريد لقاء الضابط‏.‏ أشار لها علي الطريق المؤدي إلي خيمة قائد الفصيلة‏,‏ وهناك هددها بالقتل وأعادها إلي الكوخ‏,‏ وبعد ذلك سأل وهو يحلق ذقنه بجوار الماسورة‏,‏ الرقيب قائد الفصيلة ماذا يفعل بالفتاة‏.‏ أمره القائد بإعدامها‏.‏ أمر الرقيب‏,‏ العريف دافيد بأن يأخذ معه جنديين مزودين بمعاول حفر‏,‏ تم إحضار الفتاة من الكوخ ووضعها في عربة القيادة‏,‏ وقبل لحظة من تحرك العربة من الموقع صاح أحد الجنود بأنه يريد استرجاع البنطلون الذي ترتديه الفتاة‏.‏ أمر القائد بتجريدها منه وإعادته إلي الجندي‏.‏ وظلت في السيارة بالفانلة فقط بينما الجزء الأسفل من جسدها ظل عاريا‏.‏

ويضيف لافي "إنطلقت عربة القيادة في طريقها‏.‏ وعلي مسافة‏500‏ متر من الموقع ظل السائق في العربة بينما ابتعدت باقي المجموعة‏,‏ مع الفتاة‏,‏ قليلا في الرمال‏,‏ بدأ الجنديان في حفر القبر‏,‏ عندما شاهدت الفتاة ما يفعلانه‏,‏ صرخت وبدأت تجري هاربة‏,‏ وجرت مسافة ستة أمتار تقريبا‏,‏ قبل أن يوجه إليها الرقيب سلاحه وأطلق عليها رصاصة واحدة‏,‏ أصابت الطلقة صدغها الأيمن‏,‏ وعلي الفور ظهرت بقعة دماء‏,‏ سقطت مكانها ولم تحرك ساكنا‏,‏ ظل الجنديان يحفران‏.‏ عاد الرقيب ميخائيل إلي عربة القيادة‏,‏ و قال للسائق إنه يخشي ألا تكون الفتاة قد ماتت تماما‏,‏ وأنها ربما تحتضر‏.‏ هنا طلب شاؤل من الرقيب أن يقدم له خدمة شخصية ويطلق علي الفتاة عدة طلقات حتي يتأكد من موتها‏.‏ ولم يكد الرقيب يقوم بذلك حتي اقترب منه العريف دافيد وأخذ السلاح وأطلق علي جسد الفتاة عدة طلقات‏.‏ لم تكن الحفرة التي حفروها عميقة ـ نحو‏30‏ سم‏,‏ دفنوا فيها الجثة وأهالوا عليها الرمال وعادوا إلي الموقع‏"

وفي نهاية التحقيق يقول لافي "إنه قد‏ تمت محاكمة المتهمين وتبرئة الملازم موشي ‏(قائد الفصيلة‏)‏ من تهمة الاغتصاب‏,‏ علي الرغم من كثرة الدلائل‏.‏ وفي‏15‏ نوفمبر‏1950‏ اتهم بالقتل وحكم عليه بالسجن‏15‏ عاما‏.‏ كذلك تمت محاكمة‏18‏ جنديا آخرين خدموا في الموقع‏.‏ أغلبهم اتهم ‏'بالإهمال في منع وقوع مخالفة‏'‏أو ‏'الاشتراك في ارتكاب مخالفة‏'‏ وحكم علي أغلبهم بالسجن من عام إلي ثلاثة أعوام‏.‏ جندي واحد فقط اتهم بالاغتصاب حسب اعترافه‏,‏ وحكم عليه بالسجن‏30‏ شهرا‏.‏ وحكم علي رقيب الفصيلة بالسجن خمس سنوات‏".‏

إنني أقدم هذه القصة‏..‏ إلي كل من يهمه الأمر‏,‏ وإلي أصحاب الضمائر الحية في العالم‏...‏ كما أطالب المنظمات العربية والدولية العاملة في مجال حقوق الإنسان ومكافحة جرائم الحرب التقدم بطلب إجراء محاكمة دولية للذين شاركوا في هذه الجريمة النكراء‏,‏ وللذين تستروا عليهم ووفروا لهم الحماية‏,‏ تمهيدا لكشف عشرات الجرائم المماثلة التي تمثل وصمة عار في جبين الإنسانية‏.‏


A horrific story of Israeli rape and murder in 1949..Soldiers raped and killed Bedouin girl in the Negev

For 54 years the fate of a young Bedouin girl who disappeared in the Negev desert was relegated to rumour and a single entry in the diary of David Ben-Gurion, the prime minister of the fledgling Israeli state.

"It was decided and carried out: they washed her, cut her hair, raped her and killed her," he wrote.

After that the case became one of the state's earliest secrets, and no more than hearsay passed between soldiers.

Now the Israeli newspaper Ha'aretz has used previously classified army documents to reveal the full story of what Mr Ben-Gurion called a "horrific atrocity".


In August 1949, an army unit stationed at Nirim in the Negev shot an Arab man and captured a Bedouin girl with him. Her name and age remain unknown, but she was probably in her mid-teens.

In the following hours she was taken from the hut and forced to shower naked in full view of the soldiers. Three of the men then raped her.

After the Sabbath meal the platoon commander, identified by Ha'aretz as a man called Moshe who had served in the British army during the second world war, proposed a vote on what should be done with her.

One option was to put her to work in the outpost's kitchen.

Most of the 20 or so soldiers present voted for the alternative by chanting: "We want to fuck". The commander organised a rota for groups of his men to gang rape the girl over the next three days. Moshe and one of his sergeants went first, leaving the girl unconscious. Next morning, she complicated matters by protesting about her treatment. Moshe told one of his sergeants to kill her.

She was forced into a patrol vehicle with several soldiers, two carrying shovels, and they drove off into the dunes. When the girl realised what was about to happen she tried to run, but only made it a few paces before she was shot by a Sergeant Michael.


Her body was buried in a grave less than a foot deep.

A few days later the battalion commander, Yehuda Drexler, asked Moshe if he had carried out an order to return the girl to her village.

"They killed her," replied Moshe. "It was a shame to waste the petrol." He was ordered to write a report. Ha'aretz has obtained a copy.

It said: "In my patrol on 12.8.49 I encountered Arabs in the territory under my command, one of them armed. I killed the armed Arab on the spot and took his weapon. I took the Arab female captive. On the first night the soldiers abused her and the next day I saw fit to remove her from the world."

He and most of the soldiers at the outpost were tried in secret. Some said they were carrying out their commander's orders. The military judges rejected that line of defence. Moshe denied rape. "Morally speaking, it was impossible to sleep with such a dirty girl," he told the court.

He was acquitted of rape but convicted of murder and sentenced to 15 years in prison. The judges likened his stated willingness "to murder even women and children in cold blood"to "Hitler's methods in France".

Nineteen other soldiers received light sentences of between one and three years, mostly for "negligence in preventing a crime".

The appeal court reduced their sentences, saying: "At the time there was a general feeling of contempt for the life of Arabs ... and sometimes wanton events occurred in this sphere. All this helped create an atmosphere of 'anything goes'.

"We are convinced that this atmosphere existed at the Nirim outpost, too."

But the government and army understood the shame that would fall on the armed forces if the girl's fate became known to wider Israeli society, so the murder and trial were classified as secret.

The case was briefly resurrected at the trial in 1956 of Israeli soldiers and police officers who murdered 43 Arab civilians in Kafr Qassem, to help establish the precedent that there is no defence in obeying illegal orders.


Then it disappeared from view again.

Several years later members of a kibbutz near the Nirim base noticed that the wind had uncovered a small hand.

It was decided and wrong - they washed it, cut its hair, raped it and killed it (from the diary of David Ben-Gurion, August 22, 1949)

This is one of the most horrifying cases in the history of the IDF, which until today was only a rumor and its details are revealed for the first time in its entirety, dealing with a unit whose soldiers captured a Bedouin girl on August 12, 1949, imprisoned her at their base in the Nirim outpost, and under the direct inspiration of the platoon commander, The sex slave of the outpost.

After washing her hair and cutting her hair she was raped an unknown number of times, executed and buried near the outpost. Twenty soldiers, led by the platoon commander, were tried for involvement in rape and murder and were sentenced to various prison terms.In the diary of Prime Minister David Ben-Gurion

On Friday evening, August 12, 1949, the Nirim outpost had a particularly festive atmosphere. A week of dusty patrols and pursuit of infiltrators in the sand dunes of the western Negev came to an end, and the commander of the outpost, Second Lieutenant Moshe, ordered his soldiers to prepare for the party.the tables in the large tent, which served as a dining room, But not enough to get drunk, and at exactly eight o'clock the soldiers settled in their places, and the platoon commander consecrated the wine. Then he gave a few Zionist statements to his subordinates, emphasized the importance of their role and their contribution to the state. At the order of his deputy, Sergeant Michael, the soldier read a chapter in the Bible, and when the soldiers finished singing, they told jokes, ate and drank.

Shortly before the end of the party, at about nine-thirty, the platoon commander asked for quiet, and with a smile on his face he reminded the soldiers of the Bedouin girl who had been captured earlier that day during a patrol in the sector. Said he was making two choices. The first is that the Bedouin girl will henceforth serve as the kitchen worker of the outpost. The second is that the soldiers will "screw her."


The proposals were enthusiastically accepted. The commotion was great. The soldiers raised their hands and the second proposal was passed by a majority vote. "They want to knock," the soldiers shouted.

The commander set the line: that night the Arab would be the squad's headquarters; Sunday will be the first grade; In the second grade, and on the third Tuesday. The driver, Corporal Shaul, asked jokingly: "What about the drivers? The platoon commander replied that they were included in the headquarters class, along with the sergeant, the commanders, the cooks, the medic, and of course he himself, adding that if any of the soldiers touched the girl, the Tommy would speak. The soldiers interpreted this as a warning not to break the order set by the commander".

The party was over, the soldiers dispersed to his tent. The officer ordered the platoon sergeant to bring a folding bed to their common tent and lay the Bedouin girl on it. The sergeant did as he ordered, entered the tent, closed the door, and turned off the flashlight.

Thus began one of the ugliest and most horrifying cases in the history of the Israel Defense Forces, an affair that even 54 years ago was difficult to understand how it could have happened with the participation - more or less active - of dozens of soldiers in uniform. The full names of all those involved in the case are kept in the system and are not published here for legal reasons.



זאת אחת הפרשות המזעזעות בתולדות צה"ל שהיתה עד היום בגדר שמועה בלבד ופרטיה נחשפים כאן לראשונה במלואם. היא עוסקת במחלקה שחייליה לכדו נערה בדווית ב-12 באוגוסט 1949, כלאו אותה בבסיסם במשלט נירים, ובהשראתו הישירה של המ"מ, החליטו בהצבעה להפוך אותה לשפחת המין של המשלט. אחרי שרחצו אותה וגזזו את שערה היא נאנסה מספר לא ידוע של פעמים, הוצאה להורג ונקברה סמוך למשלט. 20 חיילים ובראשם המ"מ הועמדו לדין על מעורבותם באונס וברצח, ונידונו לעונשי מאסר שונים. ביומנו של ראש הממשלה, דוד בן גוריון, הוכתרה הפרשה במלים


בערב שבת, 12 באוגוסט 1949, שרתה על משלט נירים אווירה חגיגית במיוחד. שבוע של סיורים מאובקים ומרדפים אחרי מסתננים בחולות הנגב המערבי הגיע אל סיומו, ומפקד המשלט, סג"מ משה, הורה לחייליו לערוך הכנות למסיבה. השולחנות באוהל הגדול, ששימש כחדר אוכל, סודרו בשורות, מיני מתיקה נערכו עליהם, אפילו קצת יין נמזג לכוסות, אך לא בכמות מספקת כדי להשתכר. בדיוק בשמונה התיישבו החיילים במקומותיהם, והמ"מ קידש על היין. אחר כך הרביץ בפקודיו קצת דברי ציונות, עמד על חשיבות התפקיד שהם מבצעים ועל תרומתם למדינה. בהוראת סגנו, סמל מיכאל, הקריא טוראי יהודה פרק בתנ"ך. כשסיים פצחו החיילים בשירה, סיפרו בדיחות, אכלו ושתו. היה שמח.

זמן קצר לפני סיום המסיבה, בערך בתשע וחצי, ביקש המ"מ שקט. הוא קם, וכשחיוך על פניו הזכיר לחיילים את הנערה הבדווית שלכדו מוקדם יותר באותו יום בעת סיור בגיזרה. הם הביאו אותה למשלט, ועתה היתה כלואה באחד הצריפים. המ"מ אמר שהוא מעמיד להצבעה שתי אפשרויות. הראשונה - שהנערה הבדווית תשמש מעתה ואילך כעובדת המטבח של המשלט. השנייה - שהחיילים "ידפקו אותה".


ההצעות התקבלו בהתלהבות. ההמולה היתה רבה. החיילים הרימו ידיים וההצעה השנייה התקבלה ברוב קולות. "רוצים לדפוק", קראו החיילים. המפקד קבע את התור: באותו לילה הערבייה תהיה של כיתת המטה של המחלקה; ביום ראשון יגיע תורה של כיתה א'; בשני כיתה ב', ובשלישי ג'. הנהג, רב"ט שאול, שאל בהלצה: "ומה עם הנהגים? הם ממזרים?"המ"מ השיב שהם נכללים בכיתת המטה, יחד עם הסמל, המ"כים, הטבחים, החובש והוא עצמו כמובן. אל הדברים האלה הוסיף איום, שאם מי מהחיילים ייגע בנערה "הטומי (טומיגאן, תת מקלע) ידבר". החיילים פירשו זאת כאזהרה שלא לשבור את הסדר שהמפקד קבע.

המסיבה הסתיימה, החיילים התפזרו איש לאוהלו. הקצין הורה לסמל המחלקה להביא לאוהל המשותף שלהם מיטה מתקפלת, ולהשכיב עליה את הנערה הבדווית. הסמל עשה כמצוותו, נכנס לאוהל, סגר את הפתח וכיבה את הפנס.


כך החלה אחת הפרשות המכוערות והמחרידות בתולדות צבא ההגנה לישראל, פרשה שגם ממרחק 54 שנים קשה להבין איך יכלה להתרחש בהשתתפותם - הפעילה יותר או פחות - של עשרות חיילים במדים. שמותיהם המלאים של כל המעורבים בפרשה שמורים במערכת ואינם מתפרסמים כאן מטעמים משפטיים.


רמה מקצועית ומוסרית ירודה

"אני לא מאמין למה שאתה מספר לי"אומר אורי אבנרי.

אבנרי, בוגר מלחמת השחרור בחזית הדרום, מתקשה לעכל את הסיפור על משלט צבאי שלם שהתעלל בנערה בדווית. "ידעתי שהיה אצלנו הכל, שעשינו כמעט כל נבלה אפשרית, ואפילו כתבתי על זה בספרים שלי", הוא מזכיר. "הכל, חוץ מזה. חוץ מאונס והתעללות בנשים. ההסבר היחיד שאני יכול לחשוב עליו הוא שמדובר בצבא החדש, הצבא שנבנה אחרי פירוק הפלמ"ח וסיום מלחמת העצמאות. אצלנו, בפלמ"ח, זה לא היה קורה. דווקא מטעמים גזעניים. לשכב עם ערבייה נחשב לפחיתות כבוד. אני זוכר שחיברנו על עצמנו שירים אחרי מבצעים מוצלחים, שהמלים שלהם היו בנוסח 'הם כבשו את הכפר, אבל לא דפקו את הבת של המוכתאר'. אבל הצבא של 49'כבר היה שונה. זה חיילים אחרים. הרבה זבל'ה הסתובב שם".


הפער הזה, בין הפלמ"ח של טרום מלחמת העצמאות לבין הצבא החדש שנדרש להגן על גבולות המדינה הצעירה, מרחף כעננה מעל הפרשה הזו. צה"ל מודל 49'התמודד, לא תמיד בהצלחה, עם הצורך לקלוט במהירות כמויות גדולות של חיילים לא מיומנים, בעיקר כאלה ששוגרו אל החזית מיד אחרי שירדו מהאונייה ודרכו לראשונה על אדמת ישראל. "ערב רב של עולים עם רמה מקצועית ומוסרית ירודה", הגדיר אותם בלשון בוטה בית הדין הצבאי המיוחד בפסק הדין שחיבר בפרשת משלט נירים.

יהודה היה אחד החיילים ששירתו במשלט באוגוסט 49'. היום הוא פנסיונר בן 74 המתגורר באיזור הצפון. הוא מקבל את ההגדרה שלו ושל חבריו כ"ערב רב": "אני הייתי אז בן עשרים, ברחתי מהצבא הטורקי לארץ ישראל, וישר התגייסתי. אני זוכר שכולם בגדוד שלנו היו עולים חדשים. כל אחד מארץ אחרת: זה מאלג'יר, ההוא מהונגריה, רומניה, טוניסיה, טורקיה, מרוקאים. לא ידענו עברית, היינו מדברים בינינו בתנועות ידיים. את הטירונות עשינו בים המלח, בתוך חדר אוכל ליד סדום היה אחד שלימד אותנו להחזיק נשק. אחר כך שלחו אותנו למשלט, ושם היינו עסוקים או בסיורים או באימונים בתעלות הקשר והקפצות לעמדות".

יהודה זוכר את ליל המסיבה, אבל טוען שבאותן שעות בדיוק היה בתורנות שמירה ולכן הסיפור על ההצבעה ועל כל מה שקרה לאחר מכן הגיע אליו רק מפי השמועה. יחד עם 17 מחבריו למחלקה הועמד למשפט על סעיף "רשלנות במניעת פשע". בית הדין הצבאי גזר עליו עונש של ארבע שנות מאסר. בית הדין לערעורים הקל בעונשו וקצב אותו לשנתיים.

עונש דומה קיבל גם יצחק, בן גילו של יהודה, המתגורר היום באיזור המרכז. גם הוא עלה ארצה כמה חודשים לפני קיץ 49'. היום הוא גימלאי שמוטרד מבעיות הבריאות שלו. "אני זוכר שהייתי בנגב, אני אפילו לא זוכר איך קראו ליחידה. רק הגעתי לארץ, נראיתי כמו ילד, עשיתי הרבה שמירות. שכחתי מכל העניין הזה, אני לא זוכר כלום, לא חשבתי על זה אולי חמישים שנה. הסיבה היחידה שעמדתי למשפט היא שהייתי במשלט כשזה קרה. מעבר לזה אני לא זוכר שום כלום ואין לי מה להגיד. אם כעסתי על אלה שעשו את זה? מה היה עוזר לי לכעוס?"


התהליכים שעברו על הצבא אחרי מלחמת העצמאות בוודאי מספקים הסבר חלקי לשרשרת האירועים שעוד תתואר כאן; אבל רק הסבר חלקי. אחרי הכל, הקצין שהוביל את סיפור העלילה לא היה חלק מצה"ל החדש. "הקצין והסמל היו ישראלים ותיקים ודיברו עברית שוטפת", נזכר יהודה. ככל הידוע, סג"מ משה לחם במלחמת העצמאות ובסיומה שובץ במחוז הנגב.

מפקדת מחוז הנגב הוקמה אחרי תום מלחמת השחרור. זו היתה מפקדה אזורית, שתפקידה היה לאבטח את קו הגבול החדש, הארוך, בין ישראל למצרים. המטה התמקם בבאר שבע, והיחידות התפרסו במשלטים ובמוצבים לאורך הגבול במטרה למנוע הסתננויות של בדווים מכיוון המדבר. ההיסטוריון הצבאי מאיר פעיל, אל"מ בדימוס, מונה לתפקיד קצין אג"מ של מחוז הנגב בדצמבר 49', ארבעה חודשים אחרי הפרשה שבה עוסקת כתבה זו. פעיל: "הנגב היה מיושב בדלילות, ומכל מי שהתגורר ביישובי הסביבה הצלחנו להרכיב בקושי גדוד מילואים אחד. כדי שאפשר יהיה לאייש את קו הגבול היו נשלחות בסבב יחידות מאזורים אחרים, כמו גולני, חטיבה 7 וכן הלאה. מעבר למניעת הסתננויות, היה גם ניסיון לסלק מהארץ כמה שיותר בדווים, למשל מהאזור של חולות חלוצה. מין טיהור אל מעבר לגבול המצרי. את השבטים ששיתפו פעולה במלחמה השאירו על מקומם, ומי שהיו עוינים, גורשו".

אחד הגדודים הכפופים למפקדת מחוז הנגב נקרא גדוד חבל סדום. הגיזרה המקורית עליה היה מופקד היתה באזור ים המלח והערבה, אבל בתחילת אוגוסט 49'שונע הגדוד לצומת ביל"ו, ליד רחובות, שם המתין מספר ימים לקבלת הוראות חדשות. מפקד הגדוד היה רב סרן יהודה דרכסלר, שנודע בכינויו "אידל". דרכסלר, לימים אדריכל בכיר, עבד במהלך השנים בסוכנות היהודית, נמנה על מתכנני שדה בוקר ואף הגיע לתפקיד ראש אגף במינהל מקרקעי ישראל. בראש אחת הפלוגות בגדוד עמד המ"פ, סרן אורי רוזנבלום.

ב-8 באוגוסט קיבלה הפלוגה של רוזנבלום פקודה לנוע דרומה כדי לאייש את המשלטים בנגב המערבי. המחלקות התפזרו בין בארי - שם התמקם מטה הפלוגה ורוזנבלום עצמו - יד מרדכי ונירים. למשלט נירים, המופקד על הגיזרה המרוחקת והמסוכנת ביותר, מעצם היותה סמוכה לגבול המצרי, נשלחה מחלקה 3, בראשות המ"מ החדש, סג"מ משה, שקיבל את הפיקוד רק מספר ימים לפני כן. סמל מיכאל היה סגן מפקד המחלקה.

ערב היציאה דרומה העביר המ"פ רוזנבלום תדרוך בעל פה לחייליו. ידיעות מודיעיניות שהתקבלו מסיורים אוויריים שנערכו בנגב המערבי, דיווחו על שני שבטים בדווים שנראו בגיזרה. "עליכם לירות על מנת להרוג בכל ערבי הנמצא בשטח הגיזרה שלכם", אמר המ"פ. המ"מ ביקש לקבל פקודת מבצע בכתב, כמקובל. המ"פ הבטיח להביא אותה למשלט במועד מאוחר יותר.

מחלקה 3 הגיעה למשלט נירים בשעות אחר הצהריים של יום שלישי, 9 באוגוסט. עד מהרה הוקמו התשתיות לשהייה במקום: שלושה אוהלי מגורים גדולים לחיילים, אוהל קטן לקצין ולסמל, ואוהל גדול שנועד לשמש כחדר האוכל. בנוסף לכך היו במקום צריף קטן ששימש כמשרד למטה המחלקה וצריף נוסף שלא היה בשימוש, ובהמשך ימלא תפקיד מרכזי בפרשה. ספק אם מי מהחיילים הכיר את ההיסטוריה ההירואית של המקום, היסטוריה שנכתבה בדם רק שנה ושלושה חודשים לפני כן, בימים הראשונים של מלחמת העצמאות.


הנחישות של נירים

בקיץ 49'כבר לא היה כל קשר בין קיבוץ נירים לבין המשלט שנקרא על שמו. המשלט נקרא כך משום שזה המקום שבו קיבוץ נירים עלה על הקרקע לראשונה, ביוני 46'. הקיבוץ הצעיר, שהוקם על גבול המדבר, נאבק על הישרדותו בתנאים של אקלים קשה וקרקע חולית, מרוחק מכל מקום יישוב ושוכן בסמיכות לפלאחים של חאן יונס ושבטי בדווים נודדים. על הגרעין הקטן של מייסדי הקיבוץ נמנו כמה שעלו מאוחר יותר לגדולה, ביניהם אברהן אדן (ברן), לימים אלוף פיקוד דרום, שאול גבעולי, לימים קצין חינוך ראשי ומפקד המשמר האזרחי ובני מייטיב, ה"ערביסט"של נירים, שחקר את תרבות הבדווים והיה מושל עזה בדרגת אלוף משנה אחרי מלחמת ששת הימים. "בשנים הראשונות הדברים עדיין לא היו מעוצבים", אומר מייטיב, שמתגורר היום באשקלון. "לא היה גבול. מדי פעם הגמלים היו עולים על מוקשים. האזור הזה היה 'נו מנ'ס לנד'. אני זוכר שפעם רצינו למכור גמלים, אז יצאנו בשיירה של גמלים צפונה, עד גן החיות בתל אביב. זה היה מחזה הזוי".

לקראת ההכרזה על הקמת המדינה היה ברור שנירים עומד להיות מטרה להתקפה עזה של המצרים, שהוא יהיה התחנה הראשונה שלהם בדרכם צפונה. במשך חודשים ארוכים עמלו חברי הקיבוץ הצעיר על הפיכת הגבעה הקטנה שלהם ליעד מבוצר. חפרו תעלות, בנו בונקרים, הקימו - כמו בכל יישובי הנגב - מבנה ביטחון בן שתי קומות, הצטיידו בנשק. ובכל זאת, השאלה המקובלת היתה כמה זמן נירים יחזיק מעמד. מעטים הטילו ספק בכך שהוא ייפול בידי המצרים בסופו של דבר.

ואכן, בבוקר ה-15 במאי 48'היה נירים ליישוב הישראלי הראשון שהותקף על ידי המצרים. ההתקפה היתה רבת עוצמה. הקרב על נירים מתואר בצורה מצמררת בספרו של אברהם אדן, "עד דגל הדיו". אדן עצמו, אגב, ששירת כמ"פ במחוז הנגב שהה בימים הראשונים לקרבות בקיבוץ גבולות, ורק מאוחר יותר הצליח לחבור לחבריו בנירים. המצרים, בכוח שכלל גדוד ארטילריה, גדוד חי"ר ועשרות כלי רכב משוריינים פתחו בהפגזה כבדה, שגרמה נזק עצום: כל המבנים במשק נשרפו עד היסוד, בעלי החיים מתו, שמונה חברים נהרגו וארבעה נפצעו (מבין 39 חברים וחברות). בעקבות ההפגזה הגיעה הסתערות של מאות חיילי חי"ר, שהגיעו עד גדרות הקיבוץ. הקיבוצניקים, שירקו אש מתוך מערך התעלות שלהם, הצליחו לגרום למסתערים אבידות רבות בנפש, ובאורח פלא המתקפה נעצרה. המצרים נמלכו בדעתם והחליטו לוותר על התענוג שבחדירה לקיבוץ והשתלטות עליו. הם פשוט עקפו את נירים בדרכם צפונה. כשיצאו מהתעלות נדהמו חברי הקיבוץ לגלות שאפילו מבנה הביטחון, שנחשב לעמיד בפני כל סוגי התחמושת, קרס כמעט כולו, חוץ מפיסת קיר שעליה נותרה כתובת שמישהו טבע לפני שהכל התחיל: "לא הטנק ינצח, כי אם האדם".

אחרי שהתאוששו מהלם הקרב וקברו את מתיהם, החלו אנשי נירים להתכונן לתקופה ארוכה של חיים תחת הפגזות. המצרים אמנם ויתרו על כיבוש הקיבוץ, אבל המשיכו להמטיר עליו אש כמעט מדי יום במהלך השנה הראשונה לקיומה של המדינה. כדי לשרוד, הקיבוצניקים בנו מערך שלם של חיים תת קרקעיים. האדמה החולית הרכה הקלה עליהם את מלאכת ההתחפרות, אפילו חדר אוכל נחפר מתחת לאדמה. מאחר שחשמל זורם לא היה, עלתה השאלה איך מאירים את המרתפים. הפיתרון היה יצירתי במיוחד: אחד החברים, לימים מהנדס מצליח, כיוון מראות אל השמים כך שיחזירו את אור השמש לתוך החללים התת-קרקעיים, והתקין אותן בתוך חביות מלאות מים כך שיסתובבו בקצב תנועת השמש בשמים. אחד ממייסדי נירים, אמנון דגיאלי, מתגורר עד היום בקיבוץ: "כל רבע שעה סובבנו את המראות ככה שייכנס אור פנימה. הכל היה חפור, גרנו במקלטים כמעט שנה. הגגות של המקלטים היו עשויים צינורות 6 צול, פשוט פירקנו את קו המים שהוביל מניר-עם לנירים והשתמשנו בהם. הקירות היו עשויים מפחים. צה"ל דאג להביא לנו אספקה מבאר שבע, שכבר היתה שלנו".

בתום המלחמה, כשיכלו סוף סוף לעלות בביטחון אל פני האדמה, החלו אנשי הקיבוץ במגעים עם רשויות הצבא והמדינה. היתה זהות אינטרסים: הצבא חשק בנקודה בגלל המיקום האסטרטגי שלה. הקיבוצניקים רצו לנוע צפונה, כדי להגיע לקו ה-200 מילימטר גשם בשנה. שאול גבעולי: "נירים כבר היה בן שלוש, כבר היו ילדים והיה צריך להתפרנס, וחשבנו שזו תהיה טעות להמשיך להישען על משכורות של הקרן הקיימת. רצינו להתבסס על חקלאות בעל, ושם היו בקושי חמישים מ"מ גשם בשנה. באזור הזה כל קילומטר שאתה מצפין שווה עוד כמה מ"מ גשם בשנה".

במארס 49'נדד הקיבוץ כ-15 ק"מ צפונה, למקום שבו הוא נמצא היום. צה"ל קיבל לידיו את המשלט שנקרא מעתה "נירים הישנה", או בשמו המקורי "דנגור", כפי שהוא מכונה עד היום בחלק מהמפות, כנראה על שם יהודי ממצרים שקנה אדמות באזור. היום הגבעה החולית שוכנת ממש על גדר הקיבוץ הצעיר סופה. במקום מתנוססת אנדרטה מבטון מחוספס, המנציחה את חברי הקיבוץ שנהרגו במתקפה המצרית ביום הראשון של מלחמת 48'. על האנדרטה יש כתובת: "לא הטנק ינצח, כי אם האדם". כשמטפסים עליה ומביטים מערבה, אפשר לראות את גגות הבתים של חאן יונס.

המ"מ פוקד להוציא להורג

ביום שלישי, 9 באוגוסט, מחלקה 3 התארגנה במשלט. עד מהרה החלו החיילים להתרגל גם לאורחותיו של המ"מ החדש. הוא התגלה כמפקד תקיף, דרש סדר ומשמעת. תבע מחייליו להיות לבושים כהלכה ולהתגלח מדי יום. מי שלא הקפידו למלא את ההוראות נשפטו בפניו. נראה שהחיילים חשו יראה מסוימת כלפיו. למחרת הגיע למקום המ"פ רוזנבלום כדי לעמוד על ההתארגנות. הימים הראשונים עברו בלי מאורעות מיוחדים. עד בוקר יום שישי, 12 באוגוסט.

באותו בוקר, בערך בתשע, יצא המ"מ לסיור בחלק הדרום מערבי של הגיזרה. הוא נסע בקומנדקר מלווה על ידי שני מ"כים - רב"ט דוד ורב"ט גדעון, ועוד שלושה חיילים - טוראי משה, טוראי יהודה וטוראי עזיז. הנהג היה רב"ט שאול. כולם היו חמושים.

בדרכם נתקלו בערבי שהחזיק רובה אנגלי. כשהבחין בהם הערבי השליך את הרובה והחל לרוץ במעלה הדיונה. אחד החיילים פתח לעברו באש ממקלע שהיה בקומנדקר. הערבי נפגע ומת במקום. הרובה שלו נלקח שלל.

זמן קצר לאחר מכן, בהמשך הסיור, נתקלו החיילים בשלושה ערבים - שני גברים ונערה. באשר לגילה יש גירסאות שונות. על פי חלקן היתה ילדה ממש, בת 15-10, על פי אחרות היתה נערה, בין 15 ל-20. סג"מ משה הורה לחיילים לאסוף את הערבים ולערוך עליהם חיפוש. משלא מצאו דבר, הורה לחיילים להעלות את הנערה על הרכב. הצעקות והיללות שלה לא עזרו, והחיילים העלו אותה. אחר כך התפנו להבריח את שני הגברים באמצעות מספר יריות באוויר. בדרך בחזרה למשלט נתקלו בעדר גמלים במרעה. המ"מ פקד לירות בגמלים. שישים גמלים נורו למוות, הנבלות נותרו בשדה.

אחרי שהנערה נרגעה מעט, החליפו איתה החיילים כמה מלים. בעיקר רב"ט דוד. הם גם שוחחו בינם לבין עצמם, וגם המלה "דפיקה"נשמעה אגב שיחה. הסיור חזר למשלט בשעות הצהריים. בערך באותו זמן הגיעה למשלט מכונית אחרת: המג"ד, יהודה דרכסלר, בא לביקור. נלווה אליו סרן מרדכי (מוט'קה) בן פורת, שהיה קצין המבצעים של מחוז הנגב. לימים הגיע בן פורת לדרגת תת אלוף בחיל השריון, ולאחר שחרורו כיהן כיו"ר רשות הגנים הלאומיים.

בהגיעם למשלט הורידו את הנערה מהקונמדקר. המ"מ פקד להכניסה לצריף שלא היה בשימוש, ולהציב עליה שומר. טוראי אברהם נשלח להתייצב ליד הפתח. המג"ד, שהבחין בתכונה מסוימת סביב הנערה, ביקש לדעת מה היא עושה שם. המ"מ השיב שבעת הסיור נתקל בה ובבעלה שהיה מזוין ברובה. את הבעל, כך דיווח למג"ד, הרגנו, ואת הנערה לקחנו בשבי מתוך כוונה לחקור אותה על מנת שתראה לנו היכן השבט שלה ממוקם. דרכסלר הסכים שיחקור אותה, אבל הורה שבסיום החקירה יקח אותה בחזרה למקום שבו נתפסה וישחרר אותה. המג"ד גם ביקש מהמ"מ שידאג לכך שבינתיים החיילים לא יגעו בה לרעה. דרכסלר ובן פורת שהו במוצב כשעתיים, אכלו צהריים ויצאו לדרכם.

זמן קצר לאחר שעזבו את המשלט יצא המ"מ לסיור נוסף, הפעם בגיזרה הצפונית, לכיוון נירים החדשה. אחרי שיצא מהמשלט הוציא סמל המחלקה את הנערה מהצריף, והפשיט מעליה את השמלה השחורה המסורתית שלבשה. הוא העמיד אותה, עירומה לחלוטין, מתחת לצינור ששימש לחיילים כמקלחת, ושיפשף אותה במים וסבון. הצינור היה ממוקם בחוץ, כל החיילים היו יכולים לצפות במחזה.

אחרי שהסתיימה המקלחת שרף הסמל את השמלה של הנערה והלביש אותה בחולצת טריקו סגולה ומכנסי חאקי קצרים. עכשיו, משנראתה כמו פלמ"חניקית מהמניין, הוחזרה לצריף תחת שמירתו של טוראי אברהם. עד מהרה התאספה קבוצה של חיילים ליד הצריף. הם התגודדו מסביב לשומר, ותבעו ממנו שייתן להם להיכנס לצריף. בתחילה סירב, אבל לבסוף נעתר. לא רק שנעתר, הוא היה הראשון להיכנס. הוא שהה בתוך הצריף כחמש דקות, ולאחר מכן יצא תוך כדי שהוא מכפתר את מכנסיו. אחריו נכנס חייל שני, גם לו זה לקח חמש דקות, ואחריו נכנס השלישי.

בעוד החייל השלישי שוהה בפנים, חזר המ"מ מהסיור. כמה מהחיילים קראו קריאות אזהרה, והחייל יצא במרוצה מהצריף והסתלק. המ"מ כנראה הבין מה התרחש, ערך תחקיר קצר, ואחר כך, בחדר האוכל, נשמע אומר ש"שלושה חיילים אנסו את הערבייה". הוא ביקש שיביאו אותה אליו לצריף המטה. שני המ"כים, רב"ט דוד ורב"ט גדעון, נכחו בצריף. המ"מ בחן את תלבושתה החדשה של הנערה ולא אמר דבר. היא אמרה לו, בערבית, שהחיילים "שיחקו בה". למ"מ היה ברור מה הכוונה. רב"ט גדעון, שהיה בין עדי התביעה הראשיים במשפט, העיד שלאחר שהנערה אמרה מה שאמרה, אמר המ"מ לחיילים שצריך לרחוץ אותה כדי שתהיה "נקייה לדפיקה". גדעון מתגורר היום באיזור המרכז. הוא סירב להתראיין לכתבה הזו.

בערך בחמש אחר הצהריים פקד המ"מ על אחד הטוראים, ספר במקצועו, לספר את הנערה. התספורת נערכה בנוכחות המ"מ והסמל. שיערה שגלש קודם עד הכתפיים קוצר משמעותית, ונחפף בנפט. היא שוב הועמדה, עירומה לחלוטין, מתחת לצינור, לעיניהם הבוחנות של הקצין והסמל. אחר כך הולבשה באותה חולצת טריקו ומכנסיים ונשלחה בחזרה לצריפה.

אחר כך היתה המסיבה, שאחריה הסתגרו המ"מ והסמל עם הנערה באוהלם. מקץ כשעה וחצי, הורה המ"מ להוציא את הנערה מהאוהל כי "נודף ממנה סירחון". הסמל קרא לאחד הרב"טים ושניהם הוציאו מהאוהל את המיטה, כשהנערה שכובה עליה במצב של עילפון. הם נשאו את המיטה עד פתח הצריף, ולפני הכניסה השכיב הסמל את הנערה על הרצפה, הביא מים ושפך עליה. אחר כך נשא אותה בידיו לתוך הצריף. רב"ט דוד התלווה אליהם.

למחרת בבוקר, בערך בשש, טוראי אליהו היה תורן שמירה. הוא ראה את הנערה יוצאת מהצריף. הוא שאל אותה לאן פניה מועדות, והיא אמרה לו, בדמעות, שהיא מבקשת לראות את הקצין. טוראי אליהו הראה לה את הדרך לאוהל של המ"מ. הנערה התלוננה בפני המ"מ שהחיילים "שיחקו בה". הוא איים עליה שיהרוג אותה, ושלח אותה בחזרה לצריף. מעט מאוחר יותר, בעודו מתגלח ליד הצינור, שאל הסמל את המ"מ מה לעשות בה. הקצין פקד עליו להוציא אותה להורג.

הסמל הורה לרב"ט דוד לקחת איתו שני חיילים מצוידים באתי חפירה. הנערה הובאה מהצריף והועלתה על הקומנדקר. רגע לפני שהרכב עזב את המשלט צעק אחד החיילים שהוא מבקש להחזיר לו את מכנסי החאקי שהנערה לבשה. המ"מ פקד להפשיט אותה ולהחזיר לו את המכנסיים. היא נותרה במכונית עם חולצת טריקו בלבד, חלק גופה התחתון חשוף כולו.

אליהו ושמעון חופרים קבר

הקומנדקר יצא לדרך כשרב"ט שאול נוהג בו. עוד היו ברכב סמל מיכאל, רב"ט דוד, החובש, ומי שיועדו להיות קברנים - טוראים אליהו ושמעון, מצוידים באתי חפירה. הם הרחיקו בערך 500 מטר מהמשלט. הנהג, שאול, נותר ברכב, ושאר החבורה, עם הנערה, התרחקו מעט בחולות. הטוראים אליהו ושמעון החלו לחפור קבר. כשהנערה ראתה מה הם עושים, צעקה והחלה לברוח בריצה. היא הספיקה לעבור כשישה מטרים, לפני שהסמל כיוון את הטומיגאן וירה בה כדור אחד. הכדור פגע ברקתה הימנית, וכתם דם הופיע שם מיד. היא נפלה במקום ולא זזה יותר. שני החיילים המשיכו לחפור.

סמל מיכאל חזר אל הקומנדקר. הוא ניגש אל הנהג כשכולו חיוור ורועד, הניח את הנשק ואמר "לא האמנתי שאני יכול לעשות דבר כזה". שאול אמר שיכול להיות שהכדור לא גרם למותה המיידי, ושהיא עלולה לגסוס ולהתענות עוד מספר שעות כשהיא קבורה בחיים. שאול ביקש מהסמל שיעשה איתו חסד אישי, ייגש לנערה ויירה בה עוד כמה כדורים, כדי לוודא שהיא מתה. הסמל לא הספיק למלא את המשאלה. רב"ט דוד ניגש אליו, לקח את הטומיגאן וירה כמה כדורים בגופה של הנערה. הבור שהטוראים חפרו לא היה עמוק במיוחד, כ-30 סנטימטר. הם הטמינו בו את הגופה, כיסו אותה בחול וחזרו למשלט.

בשעות אחר הצהריים של אותו יום ביקר המ"פ במשלט. הוא לא מצא את המ"מ במקום, והשאיר את פקודת המבצע הכתובה, על פי בקשתו של המ"מ, בידיו של סמל המחלקה. באותה שעה היה המ"מ בדרכו לבאר שבע. זה היה מוצאי שבת, הוא הלך לקולנוע לראות סרט. בקולנוע הוא פגש את המג"ד, דרכסלר. דרכסלר שאל אם הוא כבר החזיר את הנערה הבדווית למקומה. המ"מ השיב בשלילה. "הרגו אותה", הוא אמר, "היה חבל על הבנזין". דרכסלר לא הגיב, אבל למחרת פקד על המ"פ שייסע למשלט ויחקור מה בדיוק קרה שם.

עוד לפני שקיבל את ההוראה, ביקש סרן רוזנבלום, ששמועות על המתרחש במשלט הגיעו לאוזניו, שהמ"מ ימציא לו דו"ח על כל מה שקרה עם הערבייה. המ"מ פקד על סמל מיכאל להכין דו"ח בכתב ידו. כשהסמל סיים את הכנת הדו"ח המ"מ חתם עליו, ושיגר אותו למ"פ. וזה מה שכתב בדו"ח, הנושא את התאריך 15.8.49:

"משלט נירים. אל: מפקד הפלוגה. מאת: מפקד משלט נירים.

הנדון: דו"ח על השבויה.

בסיורי ב-12.8.49 נפגשתי בשטח פקודי בערבים, 1 מהם חמוש. את הערבי החמוש הרגתי במקום ולקחתי את נשקו. ואת הערבייה לקחתי בשבי. ובלילה הראשון החיילים התעללו בה ולמחרת מצאתי לנכון להעבירה מהעולם.

על החתום: משה, סגן משנה".

למחרת הגיע סרן רוזנבלום למשלט כדי לחקור את הנושא לעומק. סג"מ משה לא היה במקום, והמ"פ ביקש מהסמל להראות לו את המקום שהנערה נקברה בו. הם אספו את המ"כים ויצאו לכיוון הקבר. רוזנבלום ביקש שיחפרו ויוציאו את הגופה. החיילים סירבו. הוא לקח את חפירה, וחפר בעצמו. רוזנבלום ראה את הגופה, כיסה אותה שוב בחול וכולם חזרו למשלט. בדרך חזרה שאל המ"פ את הסמל אם מצפונו מעיק עליו. מיכאל אמר שכן.

במשלט אסף רוזנבלום מספר חפצים שהיו קשורים לנערה: את מכנסי החאקי שהלבישו לה, מחרוזת חרוזים, צעיף ראש עם מטבעות, שני צמידי יד, וקווצת שערות ראש שחורות שהמ"פ מצא טמונות בחול. הסמל גם הראה לו את הצריף שבו היתה כלואה ואת המיטה האמריקאית הקרועה שעליה שכבה. המ"פ ערך דו"ח לסיכום הביקור, והסמל ושלושת המ"כים חתמו עליו.

ממש באותן שעות נפגש המ"מ בבאר שבע עם המג"ד. תוך כדי שיחה אמר דרכסלר ש"הגיעו אלי שמועות על השתוללות בקשר לערבייה", וסיפר ששלח את המ"פ לחקור. המ"מ ענה: "מה אני יכול לעשות. זה החבר'ה. לו אחד היה עושה, הייתי משתלט עליו". בדרכו חזרה למשלט פגש את רוזנבלום שבדיוק הגיע משם. המ"פ הודיע לו שהוא מתכוון להגיש נגדו תביעה על מה שהתרחש. המ"מ המשיך לפקד על המשלט עוד שלושה ימים, אבל ב-19 באוגוסט הוא והסמל נעצרו על ידי חוקרי מצ"ח והובאו לחקירה בבאר שבע.

שישה ימים לאחר מכן, ב-25 באוגוסט, הגיעו למשלט שני חוקרי מצ"ח, סג"מ זליג קניגסבוך וחיים קאזיס, יחד עם דוקטור אליהו פקבאום, מומחה לרפואת נשים. הם קיוו שהרופא יוכל לבדוק את גופת הנערה, אבל משפתחו את הקבר התחוור שהעור שלה כבר במצב התפוררות, הגולגולת לגמרי מפורקת והמוח נוזל. הרופא לא יכול היה לקבוע את סיבת המוות ואם הנערה נאנסה או לא.

שלושה ימים קודם לכן, ב-22 באוגוסט 1949 כתב ראש הממשלה, דוד בן גוריון ביומנו: "הפרקליט הצבאי הראשי חוטר ישי מוסר על זוועה מחרידה: גדוד בבאר שבע מצאו ערבי וערבייה. הערבי הרגו, על הערבייה דנו 22 איש מה לעשות בה: הוחלט וקויים - רחצוה, גזזו שערותיה, אנסוה והרגוה".

בסך הכל החבר'ה היו טובים

החקירה לא נעצרה בסגל הפיקוד של המחלקה. מרבית החיילים שנכחו במוצב באותו סוף שבוע נעצרו אף הם, ובילו את החודשים הבאים במעצר וחקירות בצריפין. יהודה: "ישבנו במעצר ביחד קרוב לשנה, והיו הרבה ויכוחים. כל אחד ניסה לזרוק על השני את התיק. בסך הכל החבר'ה היו טובים, אבל היו גם חריגים. החדשים, כמוני, שלא ידענו כמעט בכלל עברית, לא קלטנו מה רוצים מאיתנו. יצאתי לחופשה של כמה ימים, וכשחזרתי למשלט אמרו לי שאני עצור. בהתחלה לא הבנתי על מה מדובר, אחר כך כבר כולם ידעו. ישבתי שנתיים בכלא 4, היה קשה. קשה זה לא מלה".

חיים קאזיס, ששימש בפרשה כחוקר מצ"ח, נהפך עם השנים לאחד מעורכי הדין הפליליים הבולטים בישראל. גם היום, בגיל 86, הוא ממשיך להופיע בבתי משפט ולייצג לקוחות. קאזיס אוהב להתחכך בתהילה: על קירות משרדו המאובק במרכז תל אביב מתנוססים תצלומים משותפים שלו עם גדולי הארץ.

קאזיס נדרש למאמץ ניכר כדי להסיר אבק בן 54 שנה ולהיזכר באירועים של קיץ 49': "הייתי עורך דין מוסמך כבר במנדט הבריטי, ואחרי ששירתתי בפלמ"ח בנגב מפקד מצ"ח שלף אותי כדי לעזור בחקירות. הדבר הראשון שעשינו היה ללכת לשטח ולראות את הגופה. אחר כך עבדנו על החקירה הזו כמה חוקרים במקביל, והיו ספקות לגבי כשירות של חלק מההודאות. הוזמנתי לבית הירוק ביפו, שכבר אז היה שם בית הדין הצבאי, ונשאלתי על ידי הפצ"ר, אהרון חוטר ישי המנוח, אם ההודאות הוצאו בהתאם לחוק. אמרתי לו בכנות שחלק מהחוקרים לא תמיד הקפידו על הכללים, והוא ביקש שאעבוד מחדש על המקרים האלה ואנסה להשיג ראיות להרשעה. וככה היה".

האמצעי היעיל ביותר באותם ימים להפצת מידע מהסוג הזה היו לחישות מפה לאוזן. ואכן, ככל שהתקדמה החקירה עשתה לה השמועה כנפיים ופשטה ברחבי הצבא. כמעט כל אחד שמע משהו. סגן דידי מנוסי היה ב-1949 מפקד משלט סעד, המרוחק קילומטרים ספורים בלבד ממשלט נירים: "אני זוכר שהיתה רכילות על העניין הזה בחטיבת הנגב. דובר על מעשה אונס, הילכה שמועה, אבל מעולם לא הצלחתי לברר מה עמד מאחריה ולמען האמת גם לא ממש ניסיתי". בני מייטיב: "שמעתי על זה כבר אז. כשהתחילו לדבר על זה, הייתי בין אלה שדאגו להבהיר שזה המשלט, ולא הקיבוץ. מבחינתנו היתה פה סכנה של הכפשה".

שאול גבעולי: "כולנו ידענו. את אנשי נירים זה הרס לגמרי. זה היה ממש חילול המקום". אמנון דגיאלי: "דיברו על כך שהם הרגו אותה ואחר כך ניסו לטשטש. מיד אחר כך גם היתה תגובה מהצד השני. על כל דבר שנעשה אז משני הצדדים היה תגמול, וכמה ימים אחרי מה שקרה במשלט עלתה מכונית על מוקש ליד ניר יצחק. בחורה אחת נפצעה".

יהודה דרכסלר, המג"ד, לא היה זקוק לשמועות. דרכסלר, כיום בן 79, מתגורר בחולון ושימש במשפט כעד מטעם התביעה. הוא מעדיף שלא להרחיב בדברים על הפרשה ("אני לא מבין בשביל מה צריך לחזור לזה היום"), אבל המעט שהסכים לספר שופך אור מעניין על השתלשלות האירועים: "אני זוכר שהיה נהג אחד, שאול, שבא אלי לבאר שבע וסיפר לי כל מה שקרה. הוא היה היחיד שהתנגד, ואמר לי 'כך וכך קורה, ואני לא יכול להשלים עם זה'. זה הפתיע אותי, משום שקודם לכן, כשראיתי את הנערה במשלט, אמרתי לקצין לשחרר אותה, והוא אמר בסדר. אמר, ועשה משהו אחר".

המשפט ארך חודשים רבים. בין חמשת שופטי ההרכב של בית הדין הצבאי המיוחד היה סרן חיים צדוק (וילקנפלד), לימים שר המשפטים. לפני בית הדין הופיעו 23 עדי תביעה וארבעה עדי הגנה. על עדי התביעה נמנה גם מרדכי בן פורת, היום בן 76, שגם הוא לא שש לחטט בפצעי העבר: "אני זוכר שזה היה, אבל מכיוון שלא נכחתי באירועים עצמם אני לא חושב שאני יכול להוסיף משהו".

בראש התביעה עמד עו"ד יצחק טוניק, לשעבר מבקר המדינה. את סג"מ משה ייצגו עו"ד לויצקי ורס"נ אורן, ואת סמל מיכאל עו"ד ארזי. סמל מיכאל טען להגנתו שבסך הכל מילא את פקודותיו של מפקדו. טענתו זו קיבלה חיזוק בעדויותיהם של טוראי אליהו ורב"ט שאול, שאמרו לשופטים שאם היו מקבלים פקודה דומה מהמ"מ היו גם הם מבצעים אותה. חייל נוסף גרס אחרת, והשיב שהיה מסרב לפקודה כזו. השופטים דחו את טענתו של הסמל, והבהירו שהיה עליו להבחין בכך שמדובר בפקודות בלתי חוקיות. הוא הורשע ברצח על פי סעיף 214 (ב) לפקודת החוק הפלילי, 1936. בהתחשב בחומרת העבירה העונש שנגזר עליו היה קל יחסית - חמש שנות מאסר.

הדיון בעניינו של המ"מ היה טעון במיוחד. הוא העלה שורה ארוכה של טענות, חלקן סתרו זו את זו. הוא הכחיש שאנס את הנערה, בטענה ש"מבחינה מוסרית אי אפשר היה לשכב עם נערה כה מלוכלכת". באשר לאשמת הרצח, טען שהוא בסך הכל מילא את פקודת המבצע כפי שניתנה על ידי המ"פ רוזנבלום. הוא גם טען שבשיחה בארבע עיניים רוזנבלום אמר לו כי יש לעשות בערביי הסביבה "הרג, שחיטה". השופטים דחו את גרסתו זו, כמו גם את רובה המכריע של עדותו, אותה הגדירו כלא אמינה. את דעתם על הנאשם הביעו, בין השאר, במשפטים הבאים: "נראה לבית הדין שהמלים 'הרג, שחיטה', מקורן בפסיכוזה שנשתרשה כאילו בדמו של הקצין, שיש לעשות בערבים טבח ללא כל הבחנה. מלים אלו היו ביטויים רגילים בהמשך סיפורו של הקצין בפנינו. הן אופייניות לאדם שהציג עצמו בפנינו כמצדד בשיטות דיר יאסין (כפר ערבי סמוך לירושלים שרבים מתושביו נטבחו במלחמת השחרור) ואף על שיטות היטלר בצרפת דיבר. הקצין הציג עצמו בפנינו כמי שמוכן לרצוח בדם קר אף נשים וילדים".

סג"מ משה זוכה מאשמת אונס, למרות שלל הראיות הנסיבתיות ולמרות שבית הדין עצמו פסק שענן כבד של חשדות מרחף מעל ראשו גם בסעיף זה (ראה מסגרת). ב-15 בנובמבר 1950 הוא הורשע באשמת רצח על פי סעיף 214 ב', ונגזרו עליו 15 שנות מאסר. גם בית הדין לערעורים, בראשות האלוף איתן אבישר, שמסר את החלטתו ב-25 במאי 1951, הותיר את ההרשעה והעונש על כנם.

לבד מהקצין והסמל הועמדו לדין 18 חיילים אחרים ששירתו במוצב. רובם נאשמו ב"רשלנות במניעת עבירה"או "שותפות לדבר עבירה". רובם הורשעו, ונשלחו לשנה עד שלוש שנים בכלא. רק חייל אחד הורשע באונס על פי הודאתו. הוא נידון ל-30 חודשי מאסר.

כמה מגיבורי הימים ההם חלוקים באשר לשאלה אם הזוועה שהתרחשה במשלט נירים היתה בסך הכל ביטוי, אולי קיצוני, לרוח התקופה. האם מה שנראה ב-2003 כמו פשע קבוצתי אכזרי במיוחד נתפס לפני 54 שנה אחרת? המג"ד, יהודה דרכסלר, שולל את הטענה הזו מכל וכל: "מי שאומר שאז שררו נורמות אחרות מטעה. לא היה ולא נברא. כל בנאדם ששמע על מה שקרה במשלט היה מזועזע. זה לא מקרי שמיד כשהדברים נודעו הביאו מחלקה אחרת שתחליף את המחלקה, ושלחו את כולם לבית הסוהר. התגובה היתה מיידית, והנושא הועבר לטיפול המשטרה הצבאית".

דווקא שופטי בית הדין הצבאי לערעורים סברו אחרת. בנמקם מדוע סמל מיכאל קיבל חמש שנות מאסר בלבד, כתבו, בין השאר: "היה מקובל בתקופה ההיא יחס של זלזול בחיי ערבים בכלל ושל מסתננים בפרט, ולעתים קרו מקרי הפקרות בשטח זה. בכל אלה היה כדי ליצור אווירה שהכל מותר. אנו משוכנעים כי אווירה כזו שררה גם במשלט נירים".

מרדכי בן פורת: "בפלמ"ח היתה קבוצה הומוגנית, עם אותם קודים של התנהגות ומוסר, ושם זה לא היה מקובל. בצבא שאחרי המלחמה כנראה שהיו תופעות כאלה. היתה כבר משמעת אחרת, נוהלים אחרים". אמנון דגיאלי: "בשום אופן זה לא היה נורמטיווי. זו היתה רעידת אדמה. עד אז לא היה דבר כזה".

שאול גבעולי: "היה קשה לדבר על נורמות מוסריות, כי חלק מהחיילים האלה עברו את השואה, הגיעו ארצה ושלחו אותם ישר למדבר. מה שבשבילנו היה בית, בשבילם היה חור מתחת לאדמה, בלי כלום. כשהיו חופשות חלקם לא יצאו הביתה, כי לא היה להם לאן לנסוע. באותה תקופה התחילו לייסד את בית החייל, הקימו סניף בבאר שבע, מעין מלון, שבשביל חלק מהחיילים זה היה המקום שאליו יוצאים בשבתות. זה היה ערב רב של שורדים".

בני מייטיב: "אני הייתי חבר השומר הצעיר, ואני יכול להגיד לך שגם אז זה נחשב למעשה נורא. נכון, ניסינו להיראות צדיקים, תמימים, להראות כמה אנחנו צודקים וטובים. אבל אם מישהו יחפש היטב הוא ימצא הרבה חטאים, הוא ימצא שבזזנו, רצחנו, נטשנו את אלוהינו, עשינו את כל העבירות שכתובות בתורה".

פגישה אחרונה עם המ"מ

שמה של הנערה הבדווית לא נודע עד היום. ככל הידוע, גופתה נותרה קבורה בחולות הנגב המערבי. "כמה שנים אחרי הפרשה", מספר שאול גבעולי, "שוטטתי במשלט העזוב, כשלפתע, בתוך המשלט, בין הבונקרים, ראיתי שרוחות המדבר חשפו עצמות יד קטנטנה, שנראתה לי כמו כף יד של ילד או ילדה. מאחר ובקרב על הקיבוץ לא נהרגו ילדים, אתה יכול להבין מה חשבתי".

גם את הקצין משה כאילו בלעה האדמה. איש מבין המרואיינים לכתבה הזו לא ידע לומר מה עלה בגורלו מרגע שהחל לרצות את עונש המאסר שלו. האחרון, ככל הידוע, שראה או שמע משהו היה עו"ד חיים קאזיס: "יום אחד, די הרבה שנים אחרי שכל העסק הזה נגמר, הגעתי לדיון בבית המשפט בבאר שבע. פתאום ניגש אלי אדם, מושיט אלי יד ואומר: 'אתה לא מכיר אותי, אבל אני הקצין ששלחת לכלא בפרשה של משלט נירים. היה צריך לירות לך כדור בראש, אבל אני סולח לך כי בסך הכל עשית את העבודה שלך'. גמר לדבר, לחץ לי את היד והלך".

Humanity in its ugliest images..The Story of Ota Bunga The Congo boy الإنسانية في أحقر صورها..قصة أوتا بونجا صبى الكونغو

$
0
0

أوتا بونجا في عام 1904

Benga at the St. Louis World's Fair, 1904


من اكتر الحالات المُؤلمة هي حالة مواطن الكونغو " Ota Benga"والذى ولد سنة ١٨٨٣ وكان يعيش هو وزوجته وولديه كأي أُسرة سعيدة هادئة حتى يوم ما ذهب ليحضر طعام من خارج القرية ورجع ليجد اطفاله الإثنين وزوجته مقتولان وزوجته اُغتصبت قبل القتل، ولكى يزداد البلاء؛ أخذوه أسيرا كى يعرضوه على سمسار بشر ومُبشر امريكي شهير اسمه "سامويل فيليبس"كان عمله البحث عن أفارقة أقزام يشبهون القرود - من وجهة نظره وعلى حد وصفه العنصرى- وذلك لكى يعرضهم في معرض مُهتم بعلم ( تطور الأجناس) وبغرض إثبات نظرية داروين أن الإنسان أصله قرد وشراه بثمنٍ بخسٍ "ثمن كيس ملح"..


أوتا بونجا هو قزم من الكونغو (حوالي عام 1883 – 1916) تم تقديمه في المعرض الأنثروبولوجي في سانت لويس (ميزوري) 1904 بوصفه أقرب حلقة إنتقالية للإنسان، ولاحقا في معرض الإنسان المثير للجدل في حديقة الحيوان في برونكس عام 1906 حيث قام أحد الباحثين في مجال التطور بأسر أوتا بونجا سنة 1904 في الكونغو.



عام ١٩٠٤ وصل "Ota"لأمريكا وتم قصّ اسنانه عُنوة لتبدو مُدببة اسنانه وتم عرضه في معرض "برونكس"الدولي وكان عبارة عن ساحة محطوط فيها مجموعة قرود مُختلفة وهو جنبهم كإشارة انه التطور الطبيعي للقرود..


بعدها نقلوه لحديقة الحيوان في نفس قفص القرود وفي يوم الإفتتاح مدير الحديقة خطب في الناس "أنا سعيد لأني أملك هذا الشكل الإنتقالي الفريد في حديقتي".. "Ota"كان بيحكي ان اكتر حاجة آلمته هو الأطفال اللي كانوا بيرموا عليه الحجارة..


The State (Columbia, South Carolina), 09-30-1906. From Early American Newspapers.


معنى اسمه

يعني اسمه بلغته المحلية: الصديق.

حياته قبل اعتقاله


كان أوتا بونجا شاباً مرحاً يعيش مع زوجته وطفليه في قرية صغيرة محاطة بالغابات الإستوائية على ضفاف نهر كاساي في الكونغو التي كانت مستعمرة بلجيكية في ذلك الوقت (عام 1904). على الرغم من صعوبة حياة الأدغال البدائية، إلا أن أوتا بينغا كان شاباً (21 عاماً) مفعماً بالحيوية والإقبال على الحياة، ممارساً لدوره كزوج وأب


The Evening Telegram (Salt Lake City, Utah), 09-25-1906. From Early American Newspapers.


اعتقال أوتا بونجا


في يومٍ مظلم، هجمت القوات الإستعمارية على قريته، وإبتدأ القتل العشوائي في أهل القرية البسطاء العـزّل، فأُبيدوا عن بكرة أبيهم! لم يبقى فيها شيء يتنفس، لكن أوتا بينغا نجى بسبب خروجه وقت الهجوم بحثاً عن الطعام، وعندما عاد هو ومَـن معه، كانت الفاجعة


شاهد أوتا بونجا زوجته وفلذتا كبده صرعى أمام عينيه وهو ليس بيده حولاً ولا قوة، واقتيد ومَن معه أسرى نحو حياةٍ من العبودية البائسة. كان حظ أوتا بونجا الأسوأ بين أقرانه، ذلك لانه في تلك الأيام كان قد وصل إلى أفريقيا المبشر والتاجر الأمريكي Samuel Phillips Verner قادماً بمهمة قبيحة مبالغ في انسلاخها عن كل ما هو آدمي


وهي أن يأتي بأقزام أفارقة يشبهون القرود، يتم عرضهم على الناس كإثبات على صحة نظرية داروين، وكان Samuel Phillips Verner مرسل لهذه المهمة بموجب عقد تجاري بينه وبين William John McGee وهو متخصص في علم الأعراق البشرية (علم يفلسف التطور العرقي للبشر على أساس نظرية داروين).


رأى صامويل في أوتا بونجا ضالته المنشودة، فقد كان بونجا قصير القامة لا يصل طوله إلى المتر ونصف. اقترب منه وفتح فمه ليرى أسنانه، ثم سأل، بكم هذا؟ ... وبعد أخذ وجذب اشتراه مقابل حفنة من الملح ملفوفة في خرقة بالية.


The State (Columbia, South Carolina), 09-24-1906. From Early American Newspapers.

أُجبر أوتا بونجا على مغادرة وطنه نحو المجهول رغماً عنه، وبضرب السياط ، حتى وصل إلى مدينة سانت لويس الأمريكية.


ظروف عيشه

قُيد أوتا بونجا بالسلاسل ووضع في قفص كالحيوان نُقل إلى اللمملكة المتحدة، بعد أن تم تدميـر قريتـه وقتل زوجته وولديـه وبعدها قام علماء التطور بعرضه على الجمهور في معرض سانت لويس العالمي إلى جانب أنواع أخرى من القردة، وقدموه بوصفه أقرب حلقة انتقالية للإنسان.


Charlotte Daily Observer (Charlotte, North Carolina), 09-13-1906. From Early American Newspapers.


وبعد عامين نقلوه إلى حديقة حيوان برونْكس في نيويورك وعرضوه تحت مسمى السلف القديم للإنسان مع بضع أفراد من قردة الشمبانزي وبعض الغوريلات، وقام الدكتور التطوري ويليام هورناداي، مدير الحديقة، بإلقاء خطب طويلة عن مدى فخره بوجود هذا الشكل الانتقالي الفريد في حديقته وعامل أوتا بونجا المحبوس في القفص وكأنه حيوان عادي.

حياته كمواطن


في نهايةعام 1906،بمساعدة احد القساوسة تم اطلاق سراحه وعاش حياة طبيعية وأُطلق سراح بونجا تحت وصاية القس جيمس غوردون ووضع بينغا في ميتم هاورد للجوء السياسي للأيتام، وهو ملجأ تابع لكنسية تشرف عليه.


Samuel Phillips Verner

رتب القس غوردون في كانون الثاني 1910 لنقل بينغا إلى ايبسوم قرب لندن حيث عاش مع أسرة ماكاري، رتب الأمور لتسوية اسنان بينغا وأن يلبس نفس ملابس الأنكليز، وبذلك استطاع أن يكون جزءا من المجتمع المحلي. ، وحسّن لغته الإنجليزية، وبدأ بالذهاب إلى المدرسة الابتدائية في ايبسوم.


وبمجرد أن شعر أن لغته الإنجليزية تحسنت بما فيه الكفاية أوقف بينغا تعليمه الرسمي وبدأ العمل في مصنع للسجائر في ايبسوم. وعلى الرغم من حجمه الصغير، أثبت أنه موظف ثمين لأنه كان يستطيع أن يتسلق الأعمدة لإحضار ورق الدخان بدون ان يستخدم السلم. أسماه زملاءه في العمل بينغو. كان أحيانا يروي قصة حياته مقابل الساندويشات أو البيرة. وبدأ يخطط للعودة إلى أفريقيا.


انتحاره


 William Temple Hornaday, the zoologist and founding director of Bronx Zoo, where Ota Benga was exhibited. 

في عام 1914، عندما قرر الرجوع لبلده اندلعت الحرب العالمية الاولى، اصبحت العودة إلى الكونغو مستحيلة، فخاف ان يتعرض للأسر مُجددًا واكتئب بونجا لأن آماله بالعودة إلى الوطن خابت. وفي 20 آذار 1916 بعمر 32 سنة، أوقد ناراً احتفالية، ونزع الغطاء الذي وضع بأسنانه وأطلق النار على نفسه بالقلب بمسدس مسروق. ودفن في قبر غير معروف في مقبرة المدينة، قرب محسنه، غريغوري هيز.


أنتحر تاركًا رسالة مُؤلمة كتب فيها: "لا أستطيع تحمل وقوعي في الأسر مُجددًا.. كُنت اتمنى ان يُعاملني العالم باحترام.. فلتتذكروا هذا: انا لستُ قردًا، انا إنسان".


Richmond Times Dispatch (Richmond, Virginia), March 22, 1916. From Early American Newspapers.


Ota Benga (c. 1883 – March 20, 1916) was an Mbuti (Congo pygmy) man, known for being featured in an anthropology exhibit at the Louisiana Purchase Exposition in St. Louis, Missouri, in 1904, and in a human zoo exhibit in 1906 at the Bronx Zoo.


The Monkey House, New York Zoological Park, ca. 1910

Benga had been purchased from African slave traders by the missionary and anthropologist Samuel Phillips Verner, a businessman searching for African people for the exhibition. He traveled with Verner to the United States. At the Bronx Zoo, Benga had free run of the grounds before and after he was exhibited in the zoo's Monkey House. Except for a brief visit with Verner to Africa after the close of the St. Louis Fair, Benga lived in the United States, mostly in Virginia, for the rest of his life.


African-American newspapers around the nation published editorials strongly opposing Benga's treatment. Robert Stuart MacArthur, spokesman for a delegation of black churches, petitioned New York City Mayor George B. McClellan Jr. for his release from the Bronx Zoo.


In late 1906, the mayor released Benga to the custody of James M. Gordon, who supervised the Howard Colored Orphan Asylum in Brooklyn. In 1910, Gordon arranged for Benga to be cared for in Virginia, where he paid for him to acquire American clothes and to have his teeth capped, so the young man could be more readily accepted in local society.


Printed in “Popular official guide to the New York Zoological Park,” by William T. Hornaday, 17th edition, June 1922

Benga was tutored in English and began to work at a Lynchburg tobacco factory. He proved a valuable employee because he could climb up the poles to get the tobacco leaves without having to use a ladder. He began to plan a return to Africa, but the outbreak of World War I in 1914 stopped ship passenger travel. Benga fell into a depression, and he committed suicide in 1916.

Early life


As a member of the Mbuti people, Ota Benga lived in equatorial forests near the Kasai River in what was then the Congo Free State. His people were attacked by the Force Publique, established by King Leopold II of Belgium as a militia to control the natives for labor in order to exploit the large supply of rubber in the Congo.


Detail from the Colorado Springs Gazette (Colorado Springs, Colorado), 10-14-1906. From Early American Newspapers

Benga's wife and two children were murdered; he survived only because he was on a hunting expedition when the Force Publique attacked his village. He was later captured by "Baschelel" (Bashilele) slave traders.


American businessman and explorer Samuel Phillips Verner travelled to Africa in 1904 under contract from the Louisiana Purchase Exposition (St. Louis World Fair) to bring back an assortment of pygmies to be part of an exhibition. To demonstrate the fledgling discipline of anthropology, the noted scientist W. J. McGee intended to display "representatives of all the world's peoples, ranging from smallest pygmies to the most gigantic peoples, from the darkest blacks to the dominant whites" to show what was commonly thought then to be a sort of cultural evolution.


Olympia Daily Recorder (Olympia, Washington), 11-17-1904. From Early American Newspapers

Verner discovered Ota Benga while 'en route' to a Batwa village visited previously; he negotiated Benga's release from the slave traders for a pound of salt and a bolt of cloth. Verner later claimed Benga was rescued from the cannibals by him. The two spent several weeks together before reaching the village.


The Evening Telegram (Salt Lake City, Utah), 03-06-1907. From Early American Newspapers.

 There the villagers had developed distrust for the muzungu (white man) due to the abuses of King Leopold's forces. Verner was unable to recruit any villagers to join him until Benga spoke of the muzungu saving his life, the bond that had grown between them, and his own curiosity about the world Verner came from. Four Batwa, all male, ultimately accompanied them.


The Boston Journal (Boston, Massachusetts), 08-12-1904. From Early American Newspapers

Verner recruited other Africans who were not pygmies: five men from the Bakuba, including the son of King Ndombe, ruler of the Bakuba, and other related peoples – "Red Africans" as they were collectively labeled by contemporary anthropologists.


As exhibit

St. Louis World Fair


Benga (second from left) and the Batwa in St. Louis

The group was brought to St. Louis, Missouri, in late June 1904 without Verner, who had been taken ill with malaria. The Louisiana Purchase Exposition had already begun, and the Africans immediately became the center of attention. Ota Benga was particularly popular, and his name was reported variously by the press as Artiba, Autobank, Ota Bang, and Otabenga. He had an amiable personality, and visitors were eager to see his teeth, which had been filed to sharp points in his early youth as ritual decoration.


The Evening News (San Jose, California), 06-30-1904. From Early American Newspapers.

The Africans learned to charge for photographs and performances. One newspaper account, promoting Ota Benga as "the only genuine African cannibal in America", claimed "[his teeth were] worth the five cents he charges for showing them to visitors".


When Verner arrived a month later, he realized the pygmies were more prisoners than performers. Their attempts to congregate peacefully in the forest on Sundays were thwarted by the crowds' fascination with them. McGee's attempts to present a "serious" scientific exhibit were also overturned. On July 28, the Africans' performing to the crowd's preconceived notion that they were "savages" resulted in the First Illinois Regiment being called in to control the mob.


Detail of the Belgian Congo, with the Kasai River running vertically left of center. [Study Mission to Africa, September 1st to December 10th, 1955.] September 1, 1955. From the U.S. Congressional Serial Set

Benga and the other Africans eventually performed in a warlike fashion, imitating American Indians they saw at the Exhibition. The Apache chief Geronimo (featured as "The Human Tyger"– with special dispensation from the Department of War) grew to admire Benga, and gave him one of his arrowheads. For his efforts, Verner was awarded the gold medal in anthropology at the close of the Exposition.

American Museum of Natural History


Benga accompanied Verner when he returned the other Africans to the Congo. He briefly lived amongst the Batwa while continuing to accompany Verner on his African adventures. He married a Batwa woman who later died of snakebite, and little is known of this second marriage. Not feeling that he belonged with the Batwa, Benga chose to return with Verner to the United States.


Verner eventually arranged for Benga to stay in a spare room at the American Museum of Natural History in New York City while he was tending to other business. Verner negotiated with the curator Henry Bumpus over the presentation of his acquisitions from Africa and potential employment.


The Salt Lake Telegram (Salt Lake City, Utah), 02-04-1904. From Early American Newspapers

While Bumpus was put off by Verner's request of the prohibitively high salary of $175 a month and was not impressed with the man's credentials, he was interested in Benga. Wearing a Southern-style linen suit to entertain visitors, Benga initially enjoyed his time at the museum. He became homesick, however.


The writers Bradford and Blume imagined his feelings:

What at first held his attention now made him want to flee. It was maddening to be inside – to be swallowed whole – so long. He had an image of himself, stuffed, behind glass, but somehow still alive, crouching over a fake campfire, feeding meat to a lifeless child. Museum silence became a source of torment, a kind of noise; he needed birdsong, breezes, trees.


The disaffected Benga attempted to find relief by exploiting his employers' presentation of him as a 'savage'. He tried to slip past the guards as a large crowd was leaving the premises; when asked on one occasion to seat a wealthy donor's wife, he pretended to misunderstand, instead hurling the chair across the room, just missing the woman's head. Meanwhile, Verner was struggling financially and had made little progress in his negotiations with the museum. He soon found another home for Benga.

Bronx Zoo


At the suggestion of Bumpus, Verner took Benga to the Bronx Zoo in 1906. William Hornaday, director of the zoo, initially hired Benga to use as help in maintaining the animal habitats. However, Hornaday saw that people took more notice of Benga than the animals at the zoo, eventually making Hornaday create an exhibition to feature Benga.


The Tucson Citizen (Tucson, Arizona), 09-20-1904. From Early American Newspapers

There, the Mbuti man was allowed to roam the grounds freely. He became fond of an orangutan named Dohong, "the presiding genius of the Monkey House", who had been taught to perform tricks and imitate human behavior. The events leading to his "exhibition" alongside Dohong were gradual: Benga spent some of his time in the Monkey House exhibit, and the zoo encouraged him to hang his hammock there, and to shoot his bow and arrow at a target. On the first day of the exhibit, September 8, 1906, visitors found Benga in the Monkey House. Soon, a sign on the exhibit read:


Mbye Otabenga, popularly known as “Ota Benga,”with the orangutan Dohong in the New York Zoological Gardens, 1906. Source: Library of Congress.

The African Pygmy, "Ota Benga."
Age, 23 years. Height, 4 feet 11 inches.
Weight, 103 pounds. Brought from the
Kasai River, Congo Free State, South Cen-
tral Africa, by Dr. Samuel P. Verner. Ex-
hibited each afternoon during September.


Ota Benga at the Bronx Zoo in 1906. Only five promotional photos exist of Benga's time here, none of them in the "Monkey House"; cameras were not allowed.


Hornaday considered the exhibit a valuable spectacle for visitors; he was supported by Madison Grant, Secretary of the New York Zoological Society, who lobbied to put Ota Benga on display alongside apes at the Bronx Zoo. A decade later, Grant became prominent nationally as a racial anthropologist and eugenicist.


Reverend James Gordon led the protests against Ota Benga’s exhibition and captivity in the monkey house. 

African-American clergymen immediately protested to zoo officials about the exhibit. Said James H. Gordon,


Kalamazoo Gazette (Kalamazoo, Michigan), 10-07-1906. From Early American Newspapers.

Our race, we think, is depressed enough, without exhibiting one of us with the apes ... We think we are worthy of being considered human beings, with souls." Gordon thought the exhibit was hostile to Christianity and a promotion of Darwinism: "The Darwinian theory is absolutely opposed to Christianity, and a public demonstration in its favor should not be permitted.


A number of clergymen backed Gordon.

In defense of the depiction of Benga as a lesser human, an editorial in The New York Times suggested:


We do not quite understand all the emotion which others are expressing in the matter ... It is absurd to make moan over the imagined humiliation and degradation Benga is suffering. The pygmies ... are very low in the human scale, and the suggestion that Benga should be in a school instead of a cage ignores the high probability that school would be a place ... from which he could draw no advantage whatever. The idea that men are all much alike except as they have had or lacked opportunities for getting an education out of books is now far out of date.


Samuel P Verner took Benga captive in Congo and brought him back to the United States.

After the controversy, Benga was allowed to roam the grounds of the zoo. In response to the situation, as well as verbal and physical prods from the crowds, he became more mischievous and somewhat violent. Around this time, an article in The New York Times stated, "It is too bad that there is not some society like the Society for the Prevention of Cruelty to Children. We send our missionaries to Africa to Christianize the people, and then we bring one here to brutalize him."


Samuel P Verner with two boys from the Batetela tribe in Congo in 1902 

The zoo finally removed Benga from the grounds. Verner was unsuccessful in his continued search for employment, but he occasionally spoke to Benga. The two had agreed that it was in Benga's best interests to remain in the United States despite the unwelcome spotlight at the zoo. Toward the end of 1906, Benga was released into Reverend Gordon's custody.

Later life


Charlotte Daily Observer (Charlotte, North Carolina), 10-02-1906. From Early American Newspapers

Gordon placed Benga in the Howard Colored Orphan Asylum, a church-sponsored orphanage which he supervised. As the unwelcome press attention continued, in January 1910, Gordon arranged for Benga's relocation to Lynchburg, Virginia, where he lived with the McCray family. So that Benga could more easily be part of local society, Gordon arranged for the African's teeth to be capped and bought him American-style clothes. Tutored by Lynchburg poet Anne Spencer, Benga could improve his English, and he began to attend elementary school at the Baptist Seminary in Lynchburg.


Samuel Phillips Verner (center) with random Africans he bought at the behest of Louisiana Purchase Exposition and passed off as "pygmies" at World's Fair.


The State (Columbia, South Carolina), 10-06-1906. From Early American Newspapers.

Once he felt his English had improved sufficiently, Benga discontinued his formal education. He began working at a Lynchburg tobacco factory. He proved a valuable employee because he could climb up the poles to get the tobacco leaves without having to use a ladder. His fellow workers called him "Bingo". He often told his life story in exchange for sandwiches and root beer. He began to plan a return to Africa.


In 1914 when World War I broke out, a return to the Congo became impossible as passenger ship traffic ended. Benga became depressed as his hopes for a return to his homeland faded. On March 20, 1916, at the age of 32, he built a ceremonial fire, chipped off the caps on his teeth, and shot himself in the heart with a stolen pistol.



The State (Columbia, South Carolina), 09-26-1906. From Early American Newspapers.

He was buried in an unmarked grave in the black section of the Old City Cemetery, near his benefactor, Gregory Hayes. At some point, the remains of both men went missing. Local oral history indicates that Hayes and Ota Benga were eventually moved from the Old Cemetery to White Rock Cemetery, a burial ground that later fell into disrepair.

Legacy


“Pioneering in Central Africa,” by Samuel Phillips Verner. Richmond, Virginia: Presbyterian Committee of Publication, 1903

Phillips Verner Bradford, the grandson of Samuel Phillips Verner, wrote a book on the Mbuti man, entitled Ota Benga: The Pygmy in the Zoo (1992). During his research for the book, Bradford visited the American Museum of Natural History, which holds a life mask and body cast of Ota Benga. The display is still labeled "Pygmy", rather than indicating Benga's name, despite objections beginning a century ago from Verner and repeated by others. Publication of Bradford's book in 1992 inspired widespread interest in Ota Benga's story and stimulated creation of many other works, both fictional and non-fiction, such as:


1994 – John Strand's play, Ota Benga, was produced by the Signature Theater in Arlington, Virginia.

1997 – The play, Ota Benga, Elegy for the Elephant, by Dr. Ben B. Halm, was staged at Fairfield University in Connecticut.


2002 – The Mbuti man was the subject of the short documentary, Ota Benga: A Pygmy in America, directed by Brazilian Alfeu França. He incorporated original movies recorded by Verner in the early 20th century.


2005 – A fictionalized account of his life portrayed in the film Man to Man, starring Joseph Fiennes, Kristin Scott Thomas.

2006 – The Brooklyn-based band Piñataland released a song titled "Ota Benga's Name" on their album Songs from the Forgotten Future Volume 1, which tells the story of Ota Benga.

2006 – The fantasy film The Fall features a highly fictionalized character based on Ota Benga.


2007 – McCray's early poems about Benga were adapted as a performance piece; the work debuted at the Columbia Museum of Art in 2007, with McCray as narrator and original music by Kevin Simmonds.

2008 – Benga inspired the character of Ngunda Oti in the film The Curious Case of Benjamin Button.

2010 – The story of Ota Benga was the inspiration for a concept album by the St. Louis musical ensemble May Day Orchestra 


2011 – Italian band Mamuthones recorded the song "Ota Benga" in their album Mamuthones.

2012 – Ota Benga Under My Mother's Roof, a poetry collection, was published by Carrie Allen McCray, whose family had taken care of Benga


The State (Columbia, South Carolina), 10-02-1906. From Early American Newspapers


2012 – Ota Benga was mentioned in the song, "Behind My Painted Smile", by English rapper Akala


2012 – Ota Benga the Documentary Film appeared (http://www.otabengathedocumentaryfilm.com/).


2015 – Journalist Pamela Newkirk published the biography Spectacle: The Astonishing Life of Ota Benga


2016 – Radio Diaries, a Peabody Award-winning radio show, tells the story of Ota Benga in "The Man in the Zoo" on the Radio Diaries podcast.

Similar case


Like Ota Benga, Ishi (a Native American) was displayed in the human zoo.

Similarities have been observed between the treatment of Ota Benga and Ishi. The latter was the sole remaining member of the Yahi Native American tribe, and he was displayed in California around the same period. Ishi died on March 25, 1916, five days after Ota.

عاجل : إحباط محاولة إرهابى تفجير نفسه وسط المحتفلين بكنيسة السيدة العذراء بمسطرد

$
0
0

يقظة رجال الشرطة تحمى كنائس مصر.. التشديدات الأمنية وإجراءات التفتيش تحبط محاولة إرهابى تفجير نفسه وسط المحتفلين بكنيسة السيدة العذراء بمسطرد.. الإرهابى اضطر للتراجع والحزام الناسف أوقع به وحده دون أى ضحايا


نجحت قوات الأمن فى إحباط محاولة انتحارى تفجير نفسه بالقرب من كنيسة السيدة العذراء بمنطقة مسطرد بشبرا الخيمة.


وكان الإرهابى الذى أحاط نفسه بحزام ناسف ، فى طريقه للتسلل وسط الأقباط المحتفلين بمولد "العذراء"بكنيسة السيدة العذراء بشبرا لتفجير نفسه وسط أكبر حشد من الأقباط ، لكن التشديدات الأمنية بمحيط الكنيسة دفعته للتراجع  ، مما أدى إلى انفجار الحزام الناسف فيه أعلى كوبرى مسطرد ومصرعه على الفور دون سقوط أى ضحايا أو إصابات.


يأتى ذلك، فى إطار الاستعدادات الأمنية المكثفة لحماية المنشآت المهمة، ودور العبادة والمناسبات الدينية، والتى أجبرت الانتحارى على تفجير نفسه قبل القبض عليه.


وأضحت مصادر أمنية بمحيط كنيسة العذراء بمسطرد أن الإجراءات المتبعة فى تأمين الكنائس وتفتيش الزوار تجعل من تسلل أى إرهابى وبحوزته متفجرات أو يحمل حزاما ناسفا ، أمرا مستحيلا ، مشيرا إلى أن رجال الشرطة تتدرج فى تأمين الكنائس ودور العبادة من مسافات بعيدة عن الكنيسة ، وتزداد إجراءات التفتيش والمتابعة فى الدائرة الأخيرة المحيطة بالكنيسة التى تحتوى أجهزة وبوابات تكشف أى كمية من المتفجرات أو الأسلحة


كاهن مسطرد: الانتحارى تنكر بزى عامل بشركة مقاولات ويقظة الأمن أجبرته على التراجع


وقد كشف القمص عبد المسيح بسيط كاهن كنيسة العذراء بمسطرد، تفاصيل انفجار انتحارى على الكوبرى المواجه للكنيسة قبل محاولته التسلل وسط الأقباط المحتفلين بمولد "العذراء"بكنيسة السيدة العذراء.


وقال عبد المسيح بسيط، إن الانتحارى تنكر فى زى عامل بشركة مقاولات، لكن يقظة قوات الأمن المكثفة لتأمين المنشآت الحيوية والمهمة، أجبرته على التراجع مما أسفر عن انفجار الحزام الناسف فيه قبل القبض عليه.


يشار إلى أن كنيسة السيدة العذراء بمسطرد تشهد احتفالات مولد "العذراء"بداية من يوم 7 أغسطس وحتى 21 أغسطس ختام المولد ونهاية الاحتفال.


فريق الأدلة الجنائية يصل موقع تفجيرات انتحارى بقرب من كنيسة العذراء بمسطرد


وصل منذ قليل، فريق من الأدلة الجنائية لمعاينة موقع تفجير انتحارى بالقرب من كنيسة العذراء بمسطرد، حيث أمر الفريق تفريغ كاميرات المراقبة الخاصة بالكنيسة، والبحث عن كاميرات أخرى لتحديد هوية الشخص الانتحارى.


اسم وبيانات انتحارى مسطرد بعد إحباط محاولته تفجير الكنيسة


كشفت مصادر أمنية عن بيانات الإرهابى الذى حاول تفجير كنيسة العذراء بمنطقة مسطرد.


وقالت المصادر أن الانتحارى يدعى "عمر محمد مصطفى"، مواليد عام 1989، يقيم بمنطقة مصر الجديدة، ويحمل كارنيه شركة بترول - اتضح أنه مزور - ، ويرتدى زي عمال الشركة


وأضافت المصادر أن هذه المعلومات تم التوصل إليها من خلال بطاقة الرقم القومى التى كان يحملها الانتحارى داخل حافظة أوراقه الشخصية، بالإضافة إلى العثور على بطاقة العمل الخاصة به "كارنيه شركة البترول"  .


كما تم إرسال كل هذه الأوراق إلى الطب الشرعى للكشف عنها، وأخذ عينة منها لفحصها.

عاجل الراهب إشعيا المقارى يمثل جريمة قتل رئيس دير أبو مقار أمام جهات التحقيق والنيابة تأمر بحبسه 4 أيام

$
0
0

وسط حراسة أمنية مشددة، مثل الراهب إشعيا المقارى، جريمة قتل الأنبا أبيفانوس، أسقف ورئيس دير الأنبا مقار بوادى النطرون، وذلك أمام جهات التحقيق.


وكشفت مصادر أن الراهب فور إعترافة بالجريمة، وانتهاء فريق البحث من جمع الأدلة، تم اصطحاب الراهب لإجراء معاينة تصويرية للحادث، وقام من خلال مشاهد مصورة باسترجاع الأحداث، وشرح كيف تربص لرئيس الدير، وقام بإحضار قطعة حديدية وضربه على رأسه بمكان الإصابة، ضربة أودت بحياته، وقام بعد ذلك بإخفاء أداة الجريمة داخل الدير ثم عاد إلى القلاية الخاصة به.


كانت الأجهزة الأمنية بالبحيرة، قد انهت تحرياتها حول حادث مقتل الأنبا أبيفانوس أسقف ورئيس دير القديس الأنبا مقار بوادى النطرون، الذى عثر على جثته داخل الدير أمام القلاية الخاصة به، بعدما توصل فريق البحث المكلف بالتحرى فى الحادث أن  وراء ارتكاب الجريمة كل من الراهب إشعيا المقارى الذى تم تجريدة من الرهبنة والإعلان عن عودته لاسمه المدنى بمساعدة صديقة الراهب فلتاؤس المقارى الذى حاول الانتحار بقطع شرايينه عقب القبض على إشعيا.


الراهب أشعيا يعترف بقتل الأنبا إبيفانيوس.. والنيابة تأمر بحبسه 4 أيام


وقد قررت نيابة استئناف الإسكندرية، اليوم السبت، حبس الراهب المشلوح أشعياء المقاري، 4 أيام على ذمة التحقيقات في واقعة مقتل الأنبا أبيفانيوس رئيس وأسقف دير أبو مقار بوادي النطرون.


وكان المتهم وائل سعد ترهب بدير القديس مكاريوس بوادي النطرون سنة 2010 باسم الراهب اشعياء المقاري، وتم تجريده من الرهبانية من قبل الكنيسة يوم الأحد 5 أغسطس، بسبب سلوكياته التي شكلت تجاوزات خطيرة لقوانين الرهبنة والدير.


ووجهت النيابة العامة لوائل سعد تهم قتل الأنبا إبيفانيوس ـسقف ورئيس دير ابومقار بوادى النطرون.

واعترف المتهم أمام فريق البحث الجنائى برئاسة اللواء خالد عبد الحميد وكيل مباحث الوزارة بجريمته، وأرشد عن أداة الجريمة، وهو قضيب حديدي الذى تم العثور عليه بمخزن للخردة بالدير، وتم استخدامه في عملية قتل الأسقف بضربة واحدة فوق الرأس.


وواصلت النيابة استكمال التحقيقات وسماع الشهود بعد تفريغ الكاميرات واستدعاء السائق الذي يعمل معه للاستماع لشهادته.

وكان فريق مكون من 60 محققا من جهات مختلفة من مباحث البحيرة بإشراف اللواء جمال الرشيدى وضباط الأمن العام والأمن الوطني والنيابة العامة، وتم رفع الادلة الجنائية وتحريز كاميرات المراقبة وتمشيط الدير ومحيطه للبحث عن أي أثر يصل للقاتل، وتفتيش بعض قلالي الرهبان، وتم غلق الدير ومنع دخول أو خروج أى شخص.


وبدأت المباحث الجنائية برئاسة اللواء محمد هندى تحرياتها داخل الدير، وأكدت التحريات أن القاتل كان على دراية كاملة بمكان قلاية الأسقف وتوقيت خروجه والطريق الذى يسلكه إلى الكنيسة لحضور التسبحة.

واستمعت النيابة العامة لشهادات الرهبان وعمال الدير، و الراهب أشعياء، والذي سبق وحاول الأسقف تجريده عدة مرات لارتكابه مخالفات ضد قانون الرهبنة، وكان دائم الإثارة للمشاكل، ومتمرد على حياته الرهبنية، وسبق أن صدر قرار له بالفعل فى فبراير الماضي لإبعاده عن الدير، ولكن تدخل الرهبان، وقدموا التماس لرئيس الدير والبابا، مع التماس الراهب وبكائه للأسقف، كل ذلك ساهم فى إعطائه فرصة أخرى للتوبة، ولكن دون جدوى، حيث اعتاد الراهب الخروج من الدير دون إذن الأسقف.


بدت أقوال الراهب أشعيا متناقضة، ولاسيما عن توقيت وجوده بالدير أثناء القتل، ورصدته كاميرا البوابة الرئيسة للدير مع راهب آخر وعلماني فى توقيت مخالف لما قاله في أقواله، وبالتحفظ على تليفونه المحمول وتفريغ ما به وخاصة المكالمات القديمة، بدأت الخيوط تتضح بشكل أكبر، وتم التحقيق مع الراهب في مخالفات أخرى، ولكن أخلى سبيله ليعود إلى الدير، بعدها حاول الراهب الانتحار عن طريق شرب مبيد حشري، فأسرع الأمن به لمستشفى دمنهور، وتم إنقاذه ، وتم التحقيق معه في محاولة الانتحار، ليعود للدير في وقت متأخر.


وصدر قرار لجنة شؤون الأديرة والرهبنة بتجريده، لارتكابه تجاوزات تخالف قوانين الرهبنة وفى نفس اليوم 5 أغسطس، وبعد تجريد الراهب، تم اقتياده من قبل الأمن إلى مقر أمنى بدمنهور لتبدأ عمليات تحقيق موسعة ومواجهته بالأدلة، وأقوال الشهود، فلم يستطيع الصمود فى كذبه طويلا حتى اعترف بشكل صريح بجريمته، وأرشد على آداة الجريمة، وبالفعل تم العثور على الأداة بناء على اعترافه، وهي قضيب حديد مستطيل في مخزن الخردة بالدير.


فى اليوم التالى حاول الراهب فلتاؤس، وهو من بين من تم التحقيق معه، الانتحار بقطع شرايين يده وإلقاء نفسه من الطابق الرابع بالدير، وتم نقله لمستشفى الأنجلو أمريكان، حيث أصيب بكسور في الحوض والساق وبعض الفقرات، وانتقل فريق من نيابة وادي النطرون، وتم الاستماع لأقوال الراهب بعد أن سمحت حالته الصحية بذلك، ولم تكشف النيابة عن طبيعة أقواله، والراهب فلتاؤوس يبلغ من العمر 33 سنة وأصبح راهبا بالدير سنة 2010

8 سيارات و3 شقق سكنية.. تفاصيل رشوة محافظ المنوفية السابق

$
0
0

أعلن ممثل النيابة العامة عن تفاصيل الرشوة التى تلاقها محافظ المنوفية السابق هشام عبد الباسط، أمام محكمة جنايات الجيزة برئاسة المستشار بلال عبدالباقى،  فى قضية رشوة محافظ المنوفية.


وقال ممثل النيابة، إن المتهم هشام عبدالباسط حصل على رشوة تقدر بـ27 مليونا و450 ألف جنيه مقابل إسناد أعمال إلى شركات بعينها.


واضاف ممثل النيابة، أن المتهم حصل على 8 عربيات مرسيدس وجيب و3 شقق سكنية، كما تم تحويل جزء من مبلغ الرشوة إلى حساب زوجته العرفية.


وتابع ممثل النيابة أن هشام كان يتاجر بمنصبه وكأننا وصلنا لآخر الزمان والتجارة بالوظيفة العامة خيانة وجريمة ترفضها النفس البشرية قبل أن تجرمها الأديان.


وأضاف ممثل النيابة نفخر بما قامت به الجهات الرقابية والقضائية فى ملاحقة هؤلاء الفاسدين .


تعقد الجلسة برئاسة المستشار بلال محمد عبد الباقي وعضوية المستشارين أحمد صادق قرني، وإبراهيم لملوم، وأمانة سر أسعد النوبى ومحمد هاشم.


كانت تحقيقات النيابة العامة، قد كشفت قيام المتهمين هشام عبد الباسط، وعاصم أحمد فتحي رئيس مجلس إدارة شركة «إيه أي أكتيف» لتكنولوجيا المعلومات، وأحمد سعيد أحمد مالك مركز «أونا سيس» لخدمة السيارات


قاموا في خلال الفترة من فبراير 2017 حتى 14 يناير 2018، أن المتهم الأول بصفته موظفا عموميا محافظ المنوفية، طلب وأخذ لنفسه، عطية لأداء عمل من أعمال وظيفته، بأن طلب من المتهم الثاني مبلغ 27 مليونا و485 ألف جنيه


حصل عليهم بواسطة المتهم الثالث، مقابل إسناد مشروعات تطوير ورفع كفاءة وتوريد عدد من المنشآت التابعة لمحافظة المنوفية لشركة المتهم الثاني، وقبولها كمقاول من باطن الشركة المتحدة للطباعة والنشر وتكنولوجيا المعلومات وعدم الاعتراض عليها، وتسهيل استلام الأعمال وسرعة إنهاء إجراءات صرف المستحقات المالية الناشئة من تلك الأعمال، على النحو المبين تفصيلا بالتحقيقات.

عاجل: جمارك مطار القاهرة تضبط راكب حاول تهريب 76 قطعة "ألماظ"

$
0
0

تمكنت سلطات جمارك مطار القاهرة الدولى، اليوم السبت، من ضبط راكب قادم من الصين ترانزيت ماليزيا حاول تهريب كمية من الأحجار الكريمة والألماظ، وتم تحرير محضر بالواقعة.

وقالت مصادر جمركية بالمطار، إنه أثناء إنهاء إجراءات تفتيش ركاب الرحلة القادمة من جدة، اشتبه حسن حمدى مأمور لجنة التفتيش، فى أحد الركاب القادم من الصين ترانزيت ماليزيا، وبتمرير حقائبه على جهاز الكشف بالأشعة تحت إشراف مصطفى مشنب، تم تأكيد الاشتباه بوجود معدن الذهب.

وأضافت المصادر، أنه بعرض الراكب على الديب عبد الحى مدير الإدارة بالإنابة، ورفعت صدقى ومحمد عبد التواب مشرفى الوردية، تم تكليف هبة مصطفى العشماوى مأمورة التفتيش، بتفتيش حقائب الراكب حيث عثرت على حجر من معدن الذهب الخام، وبالتفتيش الدقيق عثر داخل جيوب ملابسه فى الأمتعة على مجموعة من الألماظ والأحجار الكريمة، قطع مختلفة الأحجام والألوان، بإجمالى 76 قطعة، بالإضافة إلى جهاز اختبار الألماظ.

وتابعت المصادر، أن الدكتور إبراهيم عبد اللطيف، مدير الإدارة المركزية لجمارك الركاب بمطار القاهرة الدولى، أمر بتحرير محضر للراكب واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

Prosthetic pin in 3000-year-old mummy discovered جراحة متقدمة بالمسامير لمومياء مصرية قديمة عمرها 3000 سنة

$
0
0

علماء جراحة متخصصون يكتشفون جراحة متقدمة بالمسامير لمومياء مصرية قديمة عمرها 3000 سنة

إكتشف بإنه إجريت جراحة على المصريين بمسمار صناعي داخل مومياء عمرها 3000 سنة

هذه المومياء بها سر - وهو سر طبي قديم ، بال هو لغز يمتد لأكثر من 3000 عام.
قام الباحثون خلال إختبار الحمض النووي الروتيني على مومياء لرجل فرعونى مصري بإكتشاف مذهل بعد العثور على مسمار عظمي حديدي بقطر 23 سم داخل ركبته.

يُعتقد أن المومياء قد توفيت في الفترة ما بين القرن السادس عشر والقرن الحادي عشر قبل الميلاد ، وثبت المسمار في مكانه بواسطة الراتنج العضوي ، على غرار الأسمنت الحديث.

كان الخبراء الطبيون مندهشون للغاية من هذا الإكتشاف الغامض الذي وجدوه محفورا من خلال العظم بعد عرضها وتوصيلها إلى كاميرا أشعة تحليل وفحص المفصل لإلقاء نظرة فاحصة.

وأكد لهم هذا بأن ما إعتقدوا أنه مستحيل - أن هذه العملية تمت بالفعل منذ أكثر من 3000 سنة.

كما يعتقد أن المومياء قد أجريت لها جراحة بالركبة في القرن الحادي عشر قبل الميلاد.


المومياء عمرها يزيد عن 3000 سنة.

لم يدهش الباحثون فقط أن المسمار قديم ، ولكن للتصميم المتطور كان رأونه الجراحون المتخصصون وأدهشهم بشدة.

صاحب المومياء قد توفي بين القرنين السادس عشر والحادي عشر قبل الميلاد، وكان أكثر ما أدهش فريق البحث هو عدم قدرته على الوصول إلى المسمار الذي يربط العظام دون الاضطرار إلى ثقب العظام واستخدام كاميرا المنظار الطبي لإلقاء نظرة فاحصة عليه، وهو ما يوضح مدى تقدّم الطرق التي استخدمها المصريون القدماء لعلاج الكسور، ورغم توصلهم إلى ما تم عمله إلا أن الفريق لم يتوصل بعد إلى الطريقة التي تم من خلالها إجراء مثل تلك العملية.

وقال الطبيب ريتشارد جاكسون ، وهو كبير جراحى العظام بجامعة بريجهام يونج ، إن المسمار مصنوع من بعض التصاميم نفسها التي نستخدمها اليوم للحصول على استقرار جيد للعظام.

وعلى ما يبدو ، لقد عرف الأطباء المصريون القدماء كيفية إستخدام الفلنجات على مسمار لتثبيت دوران الساق.

بدا المصريون القدماء يعرفون كيف يستخدمون الشفاه على المسمار
وحتى الآن ، لم يتم العثور على أي مومياء أخرى مع أدلة على إجراء جراحة مشابهة.

وأضاف الدكتور ويلفريد جريجس الذي قاد فريق العلماء المتخصصون الذي يجرون أبحاث الحمض النووي على المومياء عندما وجدوا هذا الاكتشاف المذهل "بحق يجب أن أعطي للقدماء الكثير من الفضل في ما قاموا به."

ولكن يبقى السؤال الأهم ، كيف تطور المصريون القدماء لهذه التكنولوجيا المتقدمة؟


Was surgery performed on Egyptians: Prosthetic pin in 3000-year-old mummy discovered

This mummy has a secret - a medical secret, a mystery that spans over 3,000 years.

Researchers during a routine DNA test on a male Egyptian have made an astonishing discovery after finding a 23cm iron orthopaedic screw inside his knee.

The mummy is thought to have died between the 16th and 11 century BC and the pin is held in place by organic resin, similar to modern bone cement.

Medical experts were so amazed by this discovery they drilled through the bone to allow access for an arthroscopic camera to take a closer look.

This confirmed what they believed was impossible - that this operation was performed over 3,000 years ago.

The mummy is believed to have had knee surgery performed around 11th century BC

The mummy is more than 3,000 years old


Not only were the researchers astonished that the pin is ancient, but the highly advanced design had the visiting surgeons in awe.

The pin is made with some of the same designs we use today to get good stabilisation of the bone," said Dr. Richard Jackson, an orthopeadic surgeon from Brigham Young University.

Apparently, the ancient Egyptian doctors knew how to use the flanges on a screw to stabilise the rotation of the leg.

The ancient Egyptians seemed to know how to use flanges on a screw

To date, no other mummy has ever been found with evidence of a similar surgery.

"I have to give the ancients a lot of credit for what they have done," added Dr. Wilfred Griggs, who led the team of scientists conducting DNA research on the mummy when they made this incredible find.

But the question remains, how did the ancient Egyptians develop such advanced technology?

Dutch anti-Islam lawmaker cancels Prophet Muhammad cartoon contest البرلمان الهولندي يلغي المسابقة الكرتونية لرسم النبي

$
0
0

ألغى البرلمان الهولندي المسابقة الكرتونية لرسم النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ، وذلك بعد احتجاجات شديدة ومظاهرات انطلقت في باكستان، وإدانة الكثير من الدول الإسلامية لتنظيمها باعتبارها تسيء للمشاعر الدينية.

وناقش مجلس الوزراء الهولندي في اجتماعه الذي انعقد الجمعة الماضي، ردود الفعل المتصاعدة من الدول الإسلامية؛ بسبب هذه المسابقة، واتخذ المجلس قرارا بمخاطبة دول العالم الإسلامي، وتوضيح أن هذه المسابقة لم يتم تنظيمها من قبل الحكومة.


وكان السياسي الهولندي المناهض والمعادى للإسلام، خيرت فيلدرز، تحديا لمشاعر المسلمين حول العالم أعلن عن تنظيم مسابقة كاريكاتورية كبرى لرسم النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، في مكاتب حزبه البرلمانية.

وقال حزب الحرية، الذي سبق وأن دعا إلى حظر ومنع القرآن الكريم ، إن المسابقة تمت الموافقة عليها من قبل وكالة مكافحة الإرهاب في البلاد.


وبعد نشوب معارضات دولية وإحتجاجات كبرى ومسيرات غاضبة بالعديد من دول العالم وأولهم باكستان خرج فيلدرز من جديد بتصريح وقح وبشع مثل المسابقة التى أراد منها السخرية من الإسلام ورسول الله الله صلى الله عليه وسلم.


فأدلى بتصريح خائف مرتعد جبان مثل مسابقته التى ألغاها خوفا من العواقب الوخيمة مما يفعل وقال: الإسلام يظهر بوجهه الحقيقى مرة أخرى بالتهديدات بالقتل والفتاوى والعنف .. وعموما أمن وسلامة مواطنينا تأتى بالمرحلة الأولى الأهم.


وتلك الواقعة المشينة والمهينة لم تكن هى المرة الأولى التى تتحدى فيها هولندا وحكومتها وخاصة هذا الرجل وحزبه من الكارهون للدين الإسلامى والمسلمين فقد سبقتها وقائع أخرى من قبل متحدين بذلك قوانين المجتمع الدولى ومشاعر المسلمين حول العالم بممارسة الإضطهاد والتمييز وتحقير وإزدراء الأديان تحت بند حرية الفن والتعبير وبأنها بلد حر.


وأدان الأزهر الشريف تلك المسابقة شكلا وموضوعا وقال إنها إستفزازية حقيرة تهين رموز إسلامية مقدسة وحرمة الأنبياء وتقوي ظاهرة الإسلاموفوبيا، وتغذي مشاعر التمييز والاضطهاد والعداء ضد المسلمين في الغرب وتدفع الأخرين لتقليدها وإنتشارها وهذا ما لم ولن يسمح به على الإطلاق.


Pakistani protesters shout slogans during a protest against the planned anti-Islam cartoon competitions, in Karachi, Pakistan, Wednesday, Aug. 29, 2018. Thousands of Islamists in Pakistan launched a march in Lahore toward the capital on Wednesday to protest a far-right Dutch lawmaker’s plans to hold a Prophet Muhammad cartoon contest later this year.


Dutch anti-Islam lawmaker cancels Prophet Muhammad cartoon contest that sparked Pakistan protests.


The Latest on a cartoon contest in the Netherlands that has offended Muslims

Dutch anti-Islam lawmaker Geert Wilders says he has canceled a planned Prophet Muhammad cartoon contest following death threats and concerns other people could be put at risk.

In a written statement issued Thursday night, Wilders said “to avoid the risk of victims of Islamic violence, I have decided not to let the cartoon contest go ahead.”


Wilders, who has for years lived under round-the-clock protection because of death threats sparked by his fierce anti-Islam rhetoric, said he does not want others endangered by the contest he planned for November.

The contest was to have been held at the tightly guarded offices of his Party for Freedom in the Dutch parliament building.


It was the subject of protests in Pakistan on Wednesday.

A Dutch judge is extending by two weeks the detention of a 26-year-old man who allegedly threatened to attack the organizer of a Prophet Muhammad cartoon contest.


Prosecutors said in a statement Thursday that an investigating judge ordered the suspect held while he is investigated on charges of making a terrorist threat, making preparations for a terrorist murder and incitement.


The man, reportedly a Pakistani citizen, was arrested Tuesday in The Hague on suspicion of terror offenses after he allegedly posted the threat, in Urdu, on Facebook a day earlier. Prosecutors say he was not armed.


The upcoming contest is being organized by anti-Islam lawmaker Geert Wilders. It has sparked protests in Pakistan. Physical depictions of the prophet are forbidden in Islam and deeply offensive to Muslims.

وداعا الفنان القدير جميل راتب Good Bye The great artist Jamil Rateb Adieu Le grand artiste Jamil Rateb

$
0
0

وفاة الفنان جميل راتب عن عمر 92 عاما

أعلن التهامى هانى، مدير أعمال الفنان جميل راتب، عن وفاة الممثل القدير، صباح اليوم، الأربعاء، عن عمر 92 عاما.


وقال هانى: "البقاء لله.. رحل عن دنيانا الفنان والأب والصديق والمثل الأعلى جميل راتب"،موضحا أن صلاة الجنازة بعد ظهر اليوم من مسجد الأزهر الشريف.

وكان قد كشف هانى التهامى، مدير أعمال الفنان جميل راتب، آخر تطورات الحالة الصحية للفنان، قائلا: إن الأمور مستقرة ولكن لابد أن يظل فى المستشفى لرعايته نظرًا لكبر سنه.


وأوضح "التهامى"، خلال مداخلة تليفونية أن الفنان جميل راتب فقد صوته، وأن الأطباء ليس فى يدهم أي شىء لفعله بسبب كبر عمره.

وتابع: "جميل راتب يحب الشعب المصرى والعربى جدًا ويتمنى الخير لمصر وشعبها وللكل، وإن شاء الله هيبقى أحسن وهيرجع للجمهور والفن تانى".


يعد الفنان القدير "جميل راتب"من أبرز علامات المسرح والسينما العربية، والتى أثراها بالعديد من الأعمال الرائعة، ولكن الذى يجهله العديد من الجمهور، أنه قد شارك فى أفلام أجنبية هامة طوال مسيرته الفنية.


Gamil Ratib (Arabic: جميل راتب‎, born ِ28 November 1926 – 19 September 2018) was a Egyptian-French actor, he appeared in television and film productions and briefly in theatre over a 65 year career. His love of performance came from French theatre, which he studied at the University of France, before making his film debut in 1945. He was a much awarded actor in both his native Egypt and in France, having worked in both countries, including being given the Legion of Honour


ولد في القاهرة لأب مصري مسلم و أم مصرية صعيدية أبنة اخ الناشطة المصرية هدى شعراوي وليس كما يشاع انة من ام فرنسية[2]، كلٌ منهما من أسرة غنية محافظة، أنهى التوجيهيه في مصر وكان عمره 19 عاماً، دخل مدرسة الحقوق الفرنسية وبعد السنة الأولى سافر إلى باريس لإكمال دراسته.


BornNovember 28, 1926 in Cairo, Egypt

Birth NameGamil Abubakr Ratib


في بداية الأربعينات حصل على جائزة الممثل الأول وأحسن ممثل على مستوى المدارس المصرية والأجنبية في مصر. فيلم الصعود إلى الهاوية نقطة التحول الرئيسية في مشواره مع السينما المصرية.


He graduated from the School of French Law, and completed his university studies in France. The first movie appearance was in 1946 through the movie (I Am The East), and then returned to France again to continue the art work in the cinema, and then returned to Egypt again with the mid-seventies, and began appearing in Egyptian cinema since that time intensively, co-starring in a large number of Egyptian movies, including: (Kafany Ya Kalb), (No Consolation For Women), (Love In The Prison), (The Beginning), (The Birds Of Te Dark), and at the level of TV drama he shared in a number of series as: (Yawmiat Wanees , (El-Raya al-Bayda), (The Friends), (The Face Of The Moon).


على عكس ماهو معروف أن البداية الفنية لجميل راتب كانت في فرنسا من خلال خشبة المسرح، يؤكد تاريخ السينما المصرية أن البداية الفنية الحقيقية كانت في مصر عندما شارك عام 1946 في بطولة الفيلم المصري "أنا الشرق"الذي قامت ببطولته الممثلة الفرنسية كلود جودار مع نخبة من نجوم السينما المصرية في ذلك الوقت منهم: جورج أبيض، حسين رياض، توفيق الدقن، سعد أردش. بعد هذا الفيلم سافر إلى فرنسا ليبدأ من هناك رحلته الحقيقية مع الفن، ملامحه الحادة أهلته لأداء أدوار الشر.


"أنا الشرق"أول فيلم مصري شارك في بطولته عام 1946، وشاهد أندريه جيد في "أوديب ملكاً"فنصحه بدراسة فن المسرح في باريس فقبل النصيحة.


وفي عام 1974 عاد إلى القاهرة لأسباب عائلية. وشارك مع محمد صبحي في جميع أجزاء مسلسل يوميات ونيس عام 1994


He went to Paris where he was attracted to theater. He worked with Comedie Francais beginning in 1951. He returned to Egypt, his homeland, when he was 50, and participated in many Egyptian films.


Speaks fluent English and French.


Used to act in French plays during his stay in France.


Was a candidate for the role of "Khalid Safwan" in "El-Karnak" movie, but due to his strange accent which deprived him of the role so the role gone to the artist "Kamal El-Shenawy".


"Gamil Ratib" also worked in the Tunisian and French cinema next to his participation in the Egyptian cinema.


وعندما عاد إلى مصر شارك في بطولة العديد من الأفلام المصرية، وأصبح الفرنسيين يطلبونه في أدوار البطولة فعمل 7 أفلام في السنوات العشر الأخيرة كما عمل أيضا في بطولة ثلاثة أفلام تونسية إنتاج فرنسي مصري مشترك.


بعد عودته للقاهرة رشح لدورالضابط في "الكرنك"الذي لعبه كمال الشناوي، ثم رشحه صلاح أبو سيف دوراً مهماً في فيلم "الكداب"بعدها إنهالت عليه الأدوار من كل مخرجي السينما تقريباً. وبعدما نجح سينمائيا في مصر طلبته السينما الفرنسية.


كذلك خاض تجربة الإخراج المسرحى وقدم مسرحيات مثل "الأستاذ"من تأليف سعد الدين وهبة، ومسرحية "زيارة السيدة العجوز"والتي اشترك في إنتاجها مع محمد صبحى ومسرحية "شهرزاد"من تأليف توفيق الحكيم.


كرمه مهرجان القاهرة السينمائي هذا العام بعد رحلة طويلة مع التمثيل في مسارح باريس وعدد 67 فيلماً مصرياً وعدد كبير من أفلام السينما العالمية.


تزوج من فتاة فرنسية كانت تعمل بالتمثيل الذي اعتزلته بعد ذلك وتفرغت للعمل كمديرة إنتاج ثم منتجة منفذة ثم مديرة مسرح الشانزليزيه، إلا أنها تعيش في باريس، عندما يذهب إلى باريس يقوم بزيارتها في بيتها الريفي لأنهما شبه منفصلين منذ فترة ولكنه يكن لها احتراماً وتقديراً.


قصة 28 عامًا قضاها جميل راتب في باريس: ذهب من أجل السياسة فعمل «شيالاً» ودرس «العيب»

«عندما يؤدي دوره على الخشبة في مسرحية (الوريث) فإنه يخطف أنظار الحضور بأدائه القوي وعينيه الحادتين»، هي الجملة التي نشرتها إحدى الصحف الفرنسية في تقرير لها حول مشاركة الفنان جميل راتب في مسرحية «الوريث»، وهو أمرٌ يعتبر نادر الحدوث في أن يتمتع ممثل عربي بهذا الاهتمام في الأوساط العالمية.


الغريب هو أن جميل راتب بدأ رحلته الفنية من باريس واستمر لـ28 عامًا هناك، ثم أكمل مشواره في مصر، وهو عكس جميع الممثلين المصريين الذين يلتمسون طريق الشهرة من الداخل، ثم تنتقل مجموعة ضئيلة منهم إلى العالمية، مثل عمر الشريف وخالد النبوي وعمرو واكد.


ظروف «جميل»وحياته في العاصمة الفرنسية رواها كاملةً في برنامج «صاحبة السعادة»، وخلال اللقاء أوضح أنه سافر بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، ما ساعده على دخول الوسط الفني لأن الاهتمام بالنشاط الفني والأدبي ازداد في تلك الفترة.


يروي«جميل»عن بداياته: «سنة 45 كنت طالب في جامعة الحقوق الفرنسية في مصر، وسافرت فرنسا بعد كده»، وكان هدف السفر كما أرادت أسرته هو دراسة الحقوق والسياسة فحسب «القرار في العيلة إني ما أعملش التمثيل خالص، يعني كان بالنسبالهم عيب»، إلا أنه خالف ما أمروه به «الحقيقة رحت مدرسة السياسة يوم واحد، ودخلت معهد التمثيل، بس كان معهد خاص».


وبدأ «جميل»عمله كممثل في باريس، وفور علم أسرته بالأمر قطعوا عنه مصروفاته المالية، وهو ما دفعه للعمل بجانب دراسته في المعهد «اضطريت أشتغل كومبارس، وأشتغل مترجم أحيانًا، وفي القهوة جرسون، وشيال في سوق الخضار»، موضحًا أن دخوله هذه المجالات سمح له بالتعرف على أناس لم يكن يتعامل معهم في حياته العادية.


قال الراحل «جميل»عن هذه الظروف إنها أثرت عليه كثيرًا وتعلم منها درسًا عظيمًا، كما بدأ يهتم بالشأن السياسي لأنه شعر بوجود طبقات في المجتمع مرفوضة ومنسية، وتابع: «الحقيقة مكنش عندي ثقافة سياسية خالص، لكن قابلت ناس هناك بيجاهدوا».


سعى «جميل»إلى اقتحام الفن الفرنسي بقوة، ما دفعه للتدرج بشكل ثابت حتى يصل إلى ما يصبو إليه: «اشتركت في فرق متواضعة جدًا بتشتغل في مسارح متواضعة جدًا، لحد ما تمكنت من أحسّن في أدائي، وشوية بشوية دخلت في أدوار مهمة جدًا في فرق كبيرة جدًا، وبقيت ممثل مسرحي يؤدي أدوار رئيسية في أعمال عالية».


أوضح «جميل»أنه شارك في مسرحيات عالمية في باريس، منها 5 أعمال لـ«شيكسبير»،وأعمال أخرى لكلٍ من «راسين»، و«كورناي»، و«موليير»، وشارك مع فرقة «كوميدي فرانسيس»الشهيرة في بعض العروض، وأضاف:«أول مرة لما شفت اسمي على أفيش في فرنسا كان يوم كبير بالنسبالي».


مع بداية الخمسينيات كان سليمان بك نجيب مديرًا لدار الأوبرا المصرية، ويطلب حضور الفرق المسرحية من فرنسا وإيطاليا وبريطانيا لتقديم عروض في مصر، حينها سأل عن «جميل»واستفسر عن مستواه الفني، وبعد أن سمع رد فعل إيجابيا عنه تمنى أن يأتي ضمن المجموعة القادمة.


وبالفعل أتى «جميل»إلى مصر عام 1952 مع إحدى الفرق الفرنسية لتقديم عرض مسرحي، وكان يؤدي دورًا أساسيًا كذلك، وكشف عن تلك الفترة: «الفرقة مثلت في مصر ولبنان وسوريا وتركيا وإيطاليا، وكانت فرصة ليا إني أمثل قدام جمهور واسع في أدوار كبيرة، وكملت تمثيل مع كبار المخرجين والممثلين ودايمًا في أدوار رئيسية».


بعيدًا عن المسرح شارك «جميل» في السينما بأدوار ثانوية وفق روايته، وكانت البداية من فيلم أمريكي أدّاه في باريس باسم «ترابيز»عام 1956، بعدها قدم 5 أعمال أخرى كان أبرزها «لورانس العرب»مع الفنان الراحل عمر الشريف، ويقول عنه: «كانت فرصة كبيرة جدًا إن اسمي يكون موجود في الكاست، ده فتحلي أبواب في السينما الفرنسية».


في عام 1974 اضطر «جميل»إلى العودة لمصر لإنهاء بعض الأمور العائلية، وحصل على عطلة 6 أشهر من عمله في باريس، ومع وصوله كان الراحل كرم مطاوع سببًا في دخوله العالم الفني المصري: «كرم مطاوع عرض عليا دور رئيس في مسرحية دنيا البيانولا».


عن تلك الفترة يقول «جميل»: «كنت بشتغل بين مصر وفرنسا، بس ده خلاني في الأعمال التليفزيونية الجمهور العربي يتعرفوا عليا واكتسب شعبية»، وهذه الظروف دفعته إلى ترك بصمة كبيرة في الفن العالمي، بوصول مجمل أعماله في فرنسا إلى 75، منها 15 لأعمال أمريكية وإيطالية وغيرهما.


السمعة الطيبة لـ«جميل»في الفن العالمي دفعت كلًا من تونس والمغرب والجزائر لأن يطلبوه للعمل في بعض الأفلام في تسعينيات القرن الماضي، منها أفلام «كش ملك»، و«شيشخان»، و«ليلة القدر»، وكذلك تكريمه من «معهد العالم العربي»في باريس.


Filmography

1947: Les Amants du pont Saint-Jean - Un jeune homme au bal (uncredited)
1956: Trapeze - Stefan
1957: O.S.S. 117 n'est pas mort
1957: L'Aventurière des Champs-Élysées - Christian Forestier
1961: Deuxième Bureau contre terroristes - Igorian
1962: Lawrence of Arabia (by David Lean) - Majid
1964: Shadow of Evil - Akhom


1964: Male Companion - Le maharadjah (uncredited)
1967: To Commit a Murder - Belloum
1967: Réseau secret - Ben Salem
1968: Les Jeunes Loups - Prince Linzani


1973: L’Alphomega (TV Series, by Lazare Iglesis) - Prince Raheem Abdel Rasheem
1975: Al kaddab
1975: Ala mn notlik Al-Rosas - Rushdy
1978: El-Soud ela al-hawia - Edmund
1979: Ualla azae lel sayedat - Tarek
1979: Chafika et Metwal (by Aly Badrakhan) - Afandina
1980: Shaaban Taht El-Sifr - Abdel Gawad
1982: L'Étoile du Nord - Nemrod Lobetoum
1983: Hob Fi El-Zinzana - Sharnoubi
1984: Al-La'na - Helmy


1985: El Terella
1985: Genius Number Five
1985: Adieu Bonaparte (وداعا بونابرت, Wadaan Bonabart) (by Youssef Chahine) - Barthélémy
1985: Ali Bey Mazhar Wal 40 Haramy - Sarhan
1985: El-Keif - Selim El-Bahz
1985: Sanawat al khatar


1986: Al Baree' - Dr. Ali Khalefa
1986: Al-Bidaya
1986: Alaqzam Kademon
1987: Kaher el-zaman - Dr. Halim
1988: Al-Darga Al-Thalitha (by Sherif Arafa)


1990: The Serpent of Death - Omar
1991: Poussière de diamant - Si Abbes
1992: La dame du Caire
1993: La Fortune de Gaspard (TV Movie by Gérard Blain) - Féréor
1995: Checkmate Mr. President! - The president


1995: Toyour elzalam - Roshdy
1995: Jusqu'au bout de la nuit (by Gérard Blain) - Rousseau
1996: Un été à La Goulette (by Férid Boughedir) - Hadj Beji
1996: Afarit el-asphalt
1996: Méfie-toi de l'eau qui dort


1997: La Nuit du Destin (by Abdelkrim Bahloul) - M. Slimani
1998: Gamal Abd El Naser
2000: Stand-by - Le médecin
2001: El-Rehla - Ez bec
2001: Al-saher


2005: Zaïna, cavalière de l'Atlas - Récitant / Narrator (voice)
2007: Alawela fel Gharam
2008: The Aquarium - Youssef's Father
2008: Laylat El-Baby Doll - Sgt. peter
2010: Turk's Head (by Pascal Elbé) - Aram
2012: Un nuage dans un verre d'eau - M. Noun


Theatre

1960 : Hamlet by William Shakespeare, production by Philippe Dauchez, Maurice Jacquemont, Théâtre des Champs-Elysées

1967 : Scheherazade by Jules Supervielle, production by Jean Rougerie, Théâtre des Mathurins


أفلامه

1952 : ليلة القدر
1956 : ترابيز مع برت لانكستر و توني كرتيس و جينا لولوبريجيدا.
1958 : أنا الشرق
1962 : لورنس العرب.
1967 : قالب:احلق الوادي. - فلم تونسي


1975 : الكداب | · | على من نطلق الرصاص - كمال الشيخ.
1976 : سنة أولي حب | · | بيت بلا حنان | · | وجها لوجه.
1977 : كفاني يا قلب | · | فتاة تبحث عن الحب مع شويكار.


1978 : امرأة في دمي | · | الصعود إلى الهاوية - كمال الشيخ (حصل فيه على أكثر من جائزة). | · | شفيقة ومتولي مع سعاد حسني وأحمد زكي وأحمد مظهر.
1979 : حكاية وراء كل باب - مع فاتن حمامة | · | خائفة من شيء ما | · | ولا عزاء للسيدات - إخراج هنري بركات.
1979 : خائفة من شيء ما - مع نجوى إبراهيم | · | رشدي أباظة | · | عزت العلايلي


1980 : ضيف على العشاء | · | خلف اسوار الجامعة | · | عروس البحر | · | شعبان تحت الصفر.
1981 : دندش | · | مسافر بلا طريق | · | العرافة.


1983 : إنهم يسرقون الأرانب | · | كيدهن عظيم | · | وحوش الميناء مع فاروق الفيشاوي | · | حب في الزنزانة مع عادل إمام وسعاد حسني.
1984 : بحر الأوهام | · | اللعنة | · | صراع الأيام مع بوسي | · | إنهم يقتلون الشرفاء مع فريد شوقي.


1985 : عسل الحب المر | · | الكيف | · | التريللا | · | العبقري خمسة. | · | سنوات الخطر | · | علي بيه مظهر والأربعين حرامي | · | وداعاً بونابارت - إخراج يوسف شاهين.
1986 :ابنتي والذئاب | · | بيت الكوامل | · | البريء مع أحمد زكي ومحمود عبد العزيز | · | البداية صلاح أبو سيف مع أحمد زكي ويسرا وحمدي أحمد | · | الأقزام قادمون | · | أحضان الخوف | · | ابنتي والذئاب.


1987 :نوارة والوحش | · | قاهر الزمن إخراج كمال الشيخ.
1988 : راجل بسبع أرواح | · | الدرجة الثالثة | · | حالة تلبس مع أحمد عبد العزيز وغسان مطر ولوسي وسماح أنور.


1989 : ابتزاز .
1990 : الأغبياء الثلاثة | · | شيش خان.

 

1991 : بنت الباشا الوزير | · | سيدة القاهرة.
1993 : سباق مع الزمن | · | البلدوزر.


1994 : checkmate مع شريهان.
1995 : طيور الظلام مع عادل إمام ويسرا ورياض الخولي | · | صيف الواد | · |في الصيف الحب جنون.

  

1996 : عفاريت الأسفلت.
1999 : جمال عبد الناصر.

  

2001 : الساحر | · | 2001 (فيلم).
2003 : حفار البحر | · | من نظرة عين.

  

2007 : الأولة في الغرام | · | تيمور وشفيقة.
2008 : جنينة الأسماك | · | ليلة البيبي دول.

  

كما أدى أداء صوتيا في فيلم عمر المختار لشخصية الضابط الإيطالي توميللى.

  

2012 : Un nuage dans un verre d'eau سحابة في كوب ماء فيلم فرنسي مع Anamaria Marinca

  

التليفزيون

قصة حياة كامل الخلعي - عصفور الشرق.

  

الكعبة المشرفة مع أنور إسماعيل ومحسنة توفيق،
نجم الموسم 1977

  

أحلام الفتى الطائر 1978 تأليف وحيد حامد وإخراج محمد فاضل ، بطولة عادل إمام.
زينب والعرش 1979


الأصابع الرهيبة 1979
صيام صيام 1981

  

وقال البحر 1982، بطولة عزت العلايلي.
رحلة المليون 1984 مع محمد صبحي وسعاد نصر ومحمود القلعاوي.


غدا تتفتح الزهور 1984
الجلاد والحب 1986

  

السرايا 1987
الزوجة أول من يعلم 1987

  

سنبل بعد المليون 1987 مع محمد صبحي وسماح أنور.
الراية البيضا 1988 - مع سناء جميل وهشام سليم وسمية الألفي.

  

ثمن الخوف 1988
الامتحان 1990

  

ضمير أبله حكمت 1991 مع فاتن حمامة وعبلة كامل وإبراهيم يسري ومحمود الجندي وسناء يونس.
يوميات ونيس ج1،- ج8 مع محمد صبحي وسعاد نصر.

  

كلام رجالة 1995
شاب رايح جدا 1995

  

زيزينيا - جزئين 1997 - 2000، مع يحيى الفخراني تأليف أسامة أنور عكاشة.
أحلام فستق 1997

  

ضد التيار 1997
التؤام 1997

  

شباب رايق جدا 1998
وجه القمر 2000

  

الأصدقاء 2002 مع صلاح السعدني وفاروق الفيشاوي ومحمد وفيق ونرمين الفقي.
فارس بلا جواد 2002 مع محمد صبحي.


رحلة العمر 2003
حد السكين 2003 مع عبلة كامل.


مسألة مبدأ 2003 مع إلهام شاهين.
وهج الصيف 2004


المرسى والبحار 2005 مع يحيى الفخراني.
أنا وهؤلاء 2005 مع محمد صبحي ومجدى صبحي.


طعم الأيام (تأليف - محمد حلمي هلال).
عايش في الغيبوبة 2006 مع محمد صبحي ومجدى صبحي.


القاهرة ترحب بكم - عام 2005 مع فيدرا ورندا البحيري (تأليف محمد حلمي هلال) .
كشكول لكل مواطن 2006 مع صابرين.


أصعب قرار 2006 مع شيرين سيف النصر.
عفريت القرش 2006 مع بوسي وفاروق الفيشاوي.


نصر السماء 2006 مع جمال عبدالناصر (ممثل).

  

همس الجذور 2011
أبواب الخوف 2011


مسرحيات

عائلة ونيس 1995


اليهودي التائه 1977


قالب:زيارة السيدة العجوز

  

بدأ حياته العملية وكانت قاسية، فكان ينقطع عنه المصروف من قبل الأسرة لرفضهم ما يقوم به، عشق تقديم الأدوار المميزة فحجز موقعه فى قلوب المصريين بوضوح، فى بداية طريقه قدم العديد من الأعمال على المسرح الفرنسى، ومنه اتجه إلى العمل في مصر، فجمع بين الفنين المصري العريق والفن الفرنسي، فى رحلة حياته التى امتدت من أغسطس 1926م، وحتى صباح اليوم الأربعاء، حين وافته المنية عن عمر يناهز 92 عاماً. 


3 أشياء كان يرغب فى تحقيقها

الأمنية الأولى كانت الوصول للموت سريعا، فتمنى الفنان الراحل جميل راتب، أن ينال منه الموت في أقرب وقت، وذلك من أجل الراحة والبعد عن مشاكل الحياة والمرض، وكان ذلك من خلال حوار أجرته معه المذيعة راغدة شلهوب، عبر برنامجها "فحص شامل"في العام الماضي، وقال راتب خلال الحوار الذي  أجرى معه: "أنا مش خايف من الموت وراضي بحياتي الحالية، والموت راحة من مشاكل الحياة والمرض".


الأمنية الثانية كشف عنها هانى التهامى مدير أعماله، فى منشور عبر حسابه على فيس بوك، وكانت حلمه بوجود جميع من يحبونه في جنازته وأخذ العزاء في المقابر بدون إقامة عزاء.


أما الأمنية الثالثة فكشف عنها التهامي أيضاً وهى أن الفنان الراحل كان يطالب بإقامة معرض يعرض صوره وأفلامه، ليكون ذكرى دائمة في أذهان الأجيال القادمة .


شارك راتب في بطولة عدد كبير من الأفلام منها (كفاني يا قلب، ولا عزاء للسيدات، حب في الزنزانة، البداية، طيور الظلام)، كما عمل أيضًا في السينما التونسية والفرنسية، وبجانب السينما عمل أيضاً في الدراما التلفزيونية، ومن مسلسلاته (يوميات ونيس، الراية البيضا، زيزينيا، وجه القمر).


وكان قد عمل في سوق الخضار في فرنسا، ثم جرسونًا في أحد المطاعم، أثناء انقطاع المصروف عنه في بداية مسيرته الفنية، موضحاً أنه يعتقد أن هذا جعله أقرب للجمهور.

  

يوم حزين على الوسط الفنى بعد وفاة الشرير الأنيق جميل راتب.. حسابات النجوم تتشح بالسواد على رحيله.. حلا شيحة وأسر ياسين أول المعزين.. ونانسى عجرم: قيمة فنية كبيرة سنفتقدك كثيرا.. وهاشتاج باسمه يتصدر تويتر

  

تحولت حسابات نجوم الفن على مواقع التواصل الاجتماعى إلى دفتر عزاء، واتشحت بالسواد على رحيل فنان قدير ذى قيمة فنية كبيرة ومدرسة فى التمثيل، حيث نعت الفنانة حلا شيحة الفنان جميل راتب ونشرت صورة له عبر حسابها على "انستجرام"قائلة: "رحل الفنان الجميل جميل راتب البقاء لله ربنا يرحمه ويغفر له".

  

وقدمت الفنانة نانسى عجرم التعازى للشعب المصرى على رحيل الفنان جميل راتب، وغردت عبر حسابها على تويتر، قائلة: "خالص التعازى للشعب المصرى والعربى فى وفاة الفنان القدير جميل راتب قيمة فنية كبيرة ومدرسة فى التمثيل سنفتقدك كثيرا".


واسترجعت الفنانة رشا مهدى، ذكرياتها مع الفنان جميل راتب قائلة: "الجميل جميل راتب فى ذمة الله كنت محظوظة إنى اشتغلت معاه فى أول مشوارى مسلسل مسألة مبدأ وكان المعلم الفنان المثقف إللى بيضيف لأى عمل وأى مشهد وأى ممثل يقف أمامه.. كلنا اتعلمنا منك كتير الله يرحمه ويصبرنا وأهله وكل محبيه.

  

ومن جانبها، عبرت الفنانة منة فضالى عن حزنها لرحيل الفنان جميل راتب قائلة: "انتقل إلى رحمة الله الفنان العظيم الأستاذ جميل راتب فقدنا إنسانا عظيما وفنانا خلوقا مع السلامه يا أستاذ".

  

فيما نعت الفنانة روجينا الفنان جميل راتب قائلة "البقاء لله الفنان جميل راتب فى ذمة الله نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة".

  

وكتبت الفنانة زينة: "البقاء لله فى وفاة الفنان الكبير جميل راتب قيمة فنية كبيرة ومدرسة فى التمثيل ربنا يرحمه يارب".

  

وعبر الفنان آسر ياسين عن حزنه الشديد لرحيل الفنان جميل راتب قائلا: "حزين جداً لفراق جميل راتب يارب ارحمه وصبر أهله".

  

وقالت الفنانة منى زكى"الله يرحمه فنان عظيم وإنسان قمة فى الاحترام"  

  

فيما قال السيناريست عباس أبو الحسن "وداعا جميل راتب... ربنا يرحمك ويثيبك بقدر ما أمتعت الملايين من العالم العربى في السينما والمسرح لعقود طويلة ... إرثك الفنى باق"

  

ونعت الراقصة دينا الفنان جميل راتب قائلة "إنا لله وإنا إليه راجعون.. الفنان القدير جميل راتب في ذمة الله... الله يرحمه ويسكنه جنته...نسألكم الدعاء"

  

وقالت المغنية التونسية، لطيفة "فقدنا مدرسة كبيرة وفنان كبير متميز في عطائه وفنه.. ألف رحمة علي روح الفنان ‫جميل راتب".

  

وعلق الفنان القدير محمد صبحى على خبر الوفاة بكلمات مؤثرة قائلا،"وداعا جميل راتب.. أبى الحبيب وصديقى الحميم وفنانى المفضل.. النبيل الخلوق الراقى.. لقد عرفتك إنسانا وفنانا وأعلم كم كنت تحبنى بصدق وتحترم عملى.. إنك فنان عظيم لم تأخذ حقك ربما بذهابك يتذكرون تكريمك الحقيقى.. وداعا ومعك أطيب سيرة وأعظم تاريخ وأعظم إنجاز إنسانى.. فقدت الْيَوْمَ الكثير ولا متعة فن بعدك.. ومعك: ابنك محمد صبحى أو ونيس."

  

وقال أشرف زكى نقيب الممثلين إن الفنان الراحل جميل راتب كُرِّم فى بلده ومن محبيه، متابعا: "يمكن كان منتظر تكريم أكبر من كده، لكن أعمال الفنان الراحل ستظل هى التكريم الأكبر فى مشواره وذاكرتنا وذاكرة محبى وعاشقى الفن".

وأكد نقيب الممثلين، فى مداخلة هاتفية لبرنامج "هذا الصباح"، الذى يذاع على قناة "إكسترا نيوز"، على إقامة عزاء يليق بمكانة الفنان الراحل، بعد الانتهاء من إجراءات وترتيبات الجنازة والتى من المقرر أن تبدأ بعد صلاة الظهر بالجامع الأزهر.

وبعد دقائق من وفاة الفنان القدير جميل راتب، تصدر هاشتاج يحمل اسمه قائمة الأكثر تداولا، واحتل الهاشتاج المركز الأول فى التريند المصرى على موقع تويتر، وعبر المدونين على الهاشتاج عن حزنهم لرحيل فنان قدير رمز من رموز الفن، متذكرين أشهر وأبرز أدواره وإفيهاته.

  


وجاءت التعليقات كالتالى "رحمة الله عليه كان ممثلا جميلا، أكيد افتقدنا عملاق السينما العربية وسيبقى فن جميل راتب الراقى فى قلوبنا، غفر الله له كان نموذجا للجنتل العربى المميز يحمل جمال الصوت سلامة اللغة طلاقة الحديث كان صاحب كاريزما مميزة يعجبنى إتقانه للفرنسية، كاريزما خاصة ثقافة وفن بالمختصر أسطورة من أساطير الفن المصرى البقاء لله".


كان قد أعلن التهامى هانى، مدير أعمال الفنان جميل راتب، عن وفاة الممثل القدير، صباح اليوم الأربعاء، عن عمر ناهز 92 عاما، قائلا "البقاء لله.. رحل عن دنيانا الفنان والأب والصديق والمثل الأعلى جميل راتب"، موضحا أن صلاة الجنازة بعد ظهر اليوم من مسجد الأزهر الشريف.


"الكيف شهوة".. جٌمل حوارية لن ينساها الجمهور للفنان الراحل جميل راتب

شارك الفنان الراحل جميل راتب فى العديد من أدوار السينما المميزة، ولكن يبقى لفيلم "الكيف"مع الفنان الراحل محمود عبد العزيز والفنان يحيى الفخرانى مكانة خاصة لدى الجمهور، وفيما يلى أبرز 5 جمل حوارية قالها الفنان جميل راتب "البهظ بيه"تاجر المخدرات الشهير، خلال حواره مع الفنان يحى الفخرانى "الدكتور صلاح".

1- "ﺃﻧﺎ ﻋﻴﺸﺖ ﺣﻴـﺎﺗى ﻛﻠﻬﺎ ﺗﺎﺟﺮ ﻛﻴﻮﻑ؛ ﺍﺑﺘﺪﻳﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﺸﺎى ﻭﺍﻟﺒﻦ ﻭﺍﻟﺪﺧـﺎﻥ.. ﺍﻟﻜﻴﻒ ﺷﻬﻮﺓ، ﻭﺍﻟﺸﻬﻮﺓ هى إللى ﺑﺘﺸﺪ ﺍﻟﻘﺮﺵ ﻣﻦ ﺟﻴﻮﺏ ﺍﻟﻨﺎﺱ".

2- "ﺍﻟﻨـﺎﺱ هما إﻟﻠﻲ ﻣﻐﻔﻠﻴﻦ.. ﻭﻓﻲ ﺷﻬﻮﺗﻬﻢ ﻏﺮﻗﺎﻧﻴﻦ، ﻭإﻟﻠﻲ ﻳﻘﻒ على ﺍﻟﺒـﺮ ﻣﺎ ﻳﻐﺮﻗﺶ.. ﺇﺣﻨﺎ ﻣﺎﺿﺮﺑﻨﺎﺵ ﺣﺪ ﻋﻠﻰ ﺇﻳﺪﻩ.. إﻟﻠﻲ ﺑﻴﺤﺒﻨـﺎ ﻫﻮ إﻟﻠﻲ ﺑﻴﺮﻣﻲ ﺭﻭﺣﻪ ﻓﻲ ﺣﻀﻨﻨﺎ".

3- "ﺯﻣاﻥ ﻛﻨﺖ بغش ﺍﻟﺸﺎﻱ ﺑﻨﺸـﺎﺭﺓ ﺧﺸﺐ ﻭأﺑﻴﻌﻪ ﻓﻲ ﺑﻮﺍﻛﻲ.. ﺷﻜﻠﻬـﺎ ﺣﻠﻮ ﻣﻜﺘﻮﺏ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺷﺎﻱ ﺃﺑﻮ ﺍﻷﺻـﻮﻝ..ﻛﺴﺒﺖ ﻭﺍﻟﻤـﺎﺭﻛﺔ ﺑﻘﺎﻟﻬﺎ ﺍﺳﻢ ﻭﺳَﻤَّﻌِﺖ.. ﻭﻓﺠـﺄﺓ ﺍﻟﻨﺸـﺎﺭﺓ ﻏﻠﻴﺖ ﻭﺍﻟﻨﺠﺎﺭﻳﻦ ﺍﺗﻤﻠﻌﻨﻮﺍ؟. ﻋﺒﻴﻨـﺎ ﺍﻟﺸﺎﻱ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻧِﺸـﺎﺭﺓ.. ﺗﻌﺮﻑ ﺣﺼـﻞ ﺇﻳﻪ؟.. ﺍﺗﺨﺮﺏ ﺑﻴﺘﻲ ﻭﻓَﻠِﺴﺖ.. ﺍﻟﺰﺑـﺎﻳﻦ ﻃﻔﺸﺖ ﻭﻗﺎﻟﻮﺍ ﻋﻠﻴـﺎ ﻏﺸﻴﺖ ﺍﻟﺸﺎﻱ.. ﻣﺶ بقوﻟﻚ ﻣﻐﻔﻠﻴـﻦ!".

4 - "كلام فارغ هما سابو حاجة بيقولوا عليها مابتجبش سرطان ده حتى العيش واللحمة كل دى إشاعات.. عشان يحببوا الناس فى الجوع ويخوفوهم من العز ومنجهت الدماغ".

5- "ماحدش بيموت ناقص عمر، خليك مؤمن.. ومين قال أن احنا بنضر الناس ؟ دا احنا بنبسطهم، الناس ماهى أكتر من النمل والناموس.. خلى الدنيا تخف وتروق، يعنى عجبك الزحمة اللى احنا فيها دى !؟".


هو أحد الفنانين الذين وصلوا إلى العالمية بأكثر من فيلم، مثل الفيلم الأميركى "Trapeze"والفيلم الفرنسى - التونسى - البلجيكى "A Summer in La Goulette"وكذلك الفيلم الفرنسي "To Commit a Murder".

كان فى إحدى الفترات حديث الصحافة العالمية، وكانت الصحف الفرنسية دائماً ما تتحدث عن أعماله وموهبته الاستثنائية.


وقد خيمت حالة من الحزن الشديد، على الأوساط الفنية فى مصر والعالم العربى، بعد رحيل الفنان العظيم جميل راتب، صباح اليوم، الأربعاء، عن عمر ناهز 92 عاما.


إيناس عبد الدايم تنيب مستشار وزير الثقافة للسينما لحضور جنازة جميل راتب

أنابت الدكتورة إيناس عبد الدايم الدكتور خالد عبد الجليل مستشار وزير الثقافة للسينما ورئيس المركز القومى للسينما لحضور جنازة الفنان الراحل جميل راتب، الذى رحل عن عالمنا صباح اليوم الأربعاء عن عمر ناهز 92 عاما. 

ومن المقرر أن تكون الجنازة اليوم عقب صلاة الظهر بمسجد الأزهر الشريف.


ورحل "البهظ بيه"


وزيرة التضامن الاجتماعى تنعى الفنان الكبير جميل راتب

نعت غادة والى، وزيرة التضامن الاجتماعى، الفنان الكبير جميل راتب، الذى وافته المنية صباح اليوم عن عمر ناهز الـ 92 عامًا. 

وقالت والى إن الفنان الكبير كان خير سفير لمصر في الداخل والخارج على مدار أكثر من نصف قرن؛ حيث تخطت أدواره الفنية حدود الوطن إلى العالمية، وعندما عاد لمصر أدى العديد من الأعمال الراقية التى ستظل محفورة فى تاريخ السينما والدراما المصرية. 

وتقدمت والى بالعزاء لأسرته الكريمة، آملة أن يتغمده الله بواسع رحمته.

كانت والي قد وجهت بإدخال الفنان القدير للعناية المركزة بمستشفى خاص بالدقى، كما زارت الفنان الكبير بالمستشفى ووجهت بتقديم أعلى مستويات الرعاية الطبية بعد تدهور حالته الصحية.


Stars of the Arab World Pay Tribute to the Late Gamil Ratib

He was beloved for his turns in films such as Lawrence of Arabia, To Commit a Murder, and Trapeze, and now his legacy is being remember by his legion of fans. Legendary Egyptian-French actor Gamil Ratib passed away this week at the age of 91, his agent revealed on Wednesday.


The actor, who was born in 1926 in Cairo, enjoyed a 65-year-long career that saw him star in myriad films, TV shows, and on stage. Most famously, Ratib played Majid in 1962 epic historical drama Lawrence of Arabia alongside Peter O’Toole and Alec Guinness. The award-winning actor – who has received France’s prestigious Legion of Honour – studied theatre at the University of France, before making his film debut in the 1940s. His last credited role was in 2018’s Hier, a Hungarian drama that follows an engineering company owner to a site in North Africa.


As news of his death was announced, many stars of the Arab world took to social media to remember Ratib, for whom a funeral will be held in Cairo. Among those paying homage to the late actor was Hend Sabri, who had the “privilege” of working with Ratib on 2008 Egyptian drama The Aquarium.  The actress described the star as a “rare artist who defied borders”. Nancy Ajram, Zeina, and Asser Yassin were also among those paying their respects on Twitter. Here, we round up some of the most touching messages shared in Ratib’s honor.


Le grand acteur égyptien Gamil Ratib tire sa révérence

Le grand acteur de cinéma et de théâtre égyptien Gamil Ratib est mort mercredi 19 septembre à l’âge de 92 ans après un long combat contre la maladie, ont rapporté des médias égyptiens.

Icône du cinéma égyptien, Gamil Ratib est né le 26 novembre 1926 à Alexandrie. Durant sa longue carrière (plus de 65 ans), il est apparu dans plus d’une centaine de films, feuilletons et pièces de théâtres. Il a notamment joué dans “Houb fi Zinzana” aux côtés d’Adel Imam et de Soad Housny, deux autres légendes du 7e art arabe. “Toyour Edhalam”, “Al Keef” et “Assoqot Ila Al Hawiya” sont d’autres longs métrages où il a interprété les premiers rôles. 


PUBLICITÉ

Artiste international aussi, il a notamment joué dans Lawrence d’Arabie aux côtés d’Omar Sharif. Gamil Ratib est aussi apparu dans de nombreux films français, dont “Jusqu’au bout de la nuit” (1995) et “Méfie-toi de l’eau qui dort” (1996). 


Mort du Franco-égyptien Gamil Rateb, acteur dans "Lawrence d'Arabie"


L'acteur franco-égyptien Gamil Rateb est mort mercredi 19 septembre à l'âge de 92 ans, a annoncé le Syndicat des artistes égyptiens. Gamil Rateb a été à l'affiche de nombreux films et pièces de théâtre en Egypte et en France.


Le comédien "est mort dans son lit à son domicile" au Caire, a déclaré à l'AFP l'acteur Sameh el-Seriti, membre du Syndicat des artistes égyptiens. "Les funérailles religieuses auront lieu à la mosquée d'Al-Azhar mercredi après-midi", a-t-il ajouté, sans préciser les raisons du décès de Gamil Rateb.

Né en 1926 dans un famille aisée du Caire, d'un père égyptien et d'une mère française, Gamil Rateb s'intéresse au théâtre dès l'enfance. Il fait sa première apparition au cinéma en 1946 dans le film "Ana el-Sharq" (Je suis l'Orient, en français), aux côtés notamment de l'actrice française Claude Godard.



Il se rend ensuite en France, pour poursuivre ses études de droit et rejoindre la Comédie française. Il apparaît dans plusieurs pièces de théâtre, productions télévisées et films égyptiens et internationaux, dont le plus célèbre est "Lawrence d'Arabie" en 1962. 


يذكر أن الفنان الكبير جميل راتب تعرض لوعكة صحية يوليو الماضي، تم نقله على إثرها إلى غرفة العناية المركزة بأحد مستشفيات الدقي؛ لوجود أزمة في أحباله الصوتية لا يستطيع الأطباء تحديد أسبابها.


كما سافر إلى باريس في الرابع من أغسطس، لإجراء فحوصات طبية والخضوع للعلاج بأحد المستشفيات، ليعود إلى القاهرة بعد رحلة علاج استغرقت أيام.


Mais Gamil Rateb a également joué dès ses débuts dans la superproduction américaine "Trapèze" de Carol Reed en 1956, dans "Un monsieur de compagnie" de Philippe de Broca en 1964, "Peau d'espion" d'Édouard Molinaro en 1967, "Adieu Bonaparte" de Youssef Chahine en 1985, et très récemment dans "Tête de turc" de Pascal Elbé en 2010 ou "Un nuage dans un verre d'eau" de Srinath Samarasinghe en 2013.


Neveu de Hoda al-Chaaraoui, une célèbre féministe arabe, Gamil Rateb prenait régulièrement position pour les libertés individuelles sur les plateaux de talk-shows égyptiens.

En France, il a été fait en 2006 Chevalier de la Légion d'honneur.

3 أحلام لجميل راتب.. الموت كان أغربهم

توفي الفنان الكبير جميل راتب، في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأربعاء 19 سبتمبر، عن عمر 92 عاما، بعد صراع طويل مع المرض.

أعلن الخبر مدير أعمال الفنان الكبير التهامي هاني، على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، مشيرا إلى أن الجنازة تشيع بعد صلاة ظهر اليوم، من جامع الأزهر.


تميز الفنان الراحل بمسيرة عطاء فنية كبيرة، على مستوى الدراما والسينما والمسرح. وشارك فى بطولة العديد من الأفلام المصرية، وأصبح الفرنسيون يطلبونه فى أدوار البطولة، فعمل 7 أفلام فى السنوات العشر الأخيرة، كما عمل أيضا فى بطولة 3 أفلام تونسية إنتاج فرنسى مصرى مشترك.


رحل عن عالمنا صباح اليوم الأربعاء الفنان الكبير جميل راتب، عن عمر 92 عاما بعد صراع مع المرض فى سنواته الأخيرة.


وداعا الفنان القدير جميل راتب
Good Bye The great artist Jamil Rateb
Adieu Le grand artiste Jamil Rateb
rest is peace

Viewing all 6170 articles
Browse latest View live